+ A
A -
الدوحة - الوطنبدأ مركز شباب الدوحة في تطبيق خطته المعتمدة للأنشطة الصيفية، وتأتي خطة هذا العام مختلفة وذلك تماشيا مع الإجراءات الاحترازية المتبعة في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا، حيث ستكون الأنشطة والبرامج مقدمة عبر منصات الاتصال المرئي تحقيقا للتباعد الاجتماعي الموصى به من قبل الجهات الصحية المختصة.
وقــال صلاح السعدي المــــديـــر التنفيـــــذي لمركز شباب الدوحة إن أنشطة المركز هذا العام تزخر بتنوع كبـــــير فـــــي محتواها الثقـــــافي والعلــــــمي والتربوي والرياضي، حيث اعتاد مركز شباب الدوحة منذ بدايته على تقديم كافة البرامج والأنشطة التي تلقى إقبالا لدى الشباب وتعزز من مواهبهم وتنمي قدراتهم مع الحرص على تعزيز الموروث الثقافي والهوية الوطنية لما يحقق تطلعات وتوجيهات وزارة الثقافة والرياضة في تحقيق رؤيتها «نحو مجتمع واع بوجدان أصيل وجسم سليم».
وأضاف أنه من هذا المنطلق عمل مركز شباب الدوحة جاهدا لتعميق الترابط بين أعضائه الشباب من خلال أنشطة هادفة تقام على مدار العام تتنوع في مضمونها، وأوضح أن المركز يعمل من أجل توفير بيئة حاضنة تجمع الشباب لا سيما في فترة الإجازة الصيفية حيث الخروج عن الأجواء الدراسية واستبدالها ببرامج ترفيهية في منظورها العام تربوية تعليمية بمنظورها الخاص.
وفي حديثه، نوه بأن الفترة الحالية من جائحة كورونا تمثل تحديا جديدا يحتاج إلى تضافر جميع المراكز الشبابية والتعاون معاً، والقدرة على توظيف الإمكانات المتاحة من أجل تحقيق تطلعات الشباب في الاستفادة بأقصى قدر مستطاع من البرامج المُعدّة.
وقــال صلاح السعدي المــــديـــر التنفيـــــذي لمركز شباب الدوحة إن أنشطة المركز هذا العام تزخر بتنوع كبـــــير فـــــي محتواها الثقـــــافي والعلــــــمي والتربوي والرياضي، حيث اعتاد مركز شباب الدوحة منذ بدايته على تقديم كافة البرامج والأنشطة التي تلقى إقبالا لدى الشباب وتعزز من مواهبهم وتنمي قدراتهم مع الحرص على تعزيز الموروث الثقافي والهوية الوطنية لما يحقق تطلعات وتوجيهات وزارة الثقافة والرياضة في تحقيق رؤيتها «نحو مجتمع واع بوجدان أصيل وجسم سليم».
وأضاف أنه من هذا المنطلق عمل مركز شباب الدوحة جاهدا لتعميق الترابط بين أعضائه الشباب من خلال أنشطة هادفة تقام على مدار العام تتنوع في مضمونها، وأوضح أن المركز يعمل من أجل توفير بيئة حاضنة تجمع الشباب لا سيما في فترة الإجازة الصيفية حيث الخروج عن الأجواء الدراسية واستبدالها ببرامج ترفيهية في منظورها العام تربوية تعليمية بمنظورها الخاص.
وفي حديثه، نوه بأن الفترة الحالية من جائحة كورونا تمثل تحديا جديدا يحتاج إلى تضافر جميع المراكز الشبابية والتعاون معاً، والقدرة على توظيف الإمكانات المتاحة من أجل تحقيق تطلعات الشباب في الاستفادة بأقصى قدر مستطاع من البرامج المُعدّة.
