+ A
A -
عقد النادي العربي لقاء لمّ الشمل افتراضيا عبر برنامج زووم بين أبناء الحقبة الذهبية للنادي العربي المنتمين لكرة اليد العرباوية من الإداريين واللاعبين الذين مارسوا اللعبة خلال الفترة من 1978 حتى 2004، وضم اللقاء أكثر من 35 لاعبا وإداريا، وأشاد الجميع بتلك الفكرة المميزة، وكان فريق اليد بالعربي من بداياته إلى نهاية التسعينيات يضرب به المثل في قوة تكاتفه وتجانسه وتمتعه بروح الفريق الواحد، فقد أدخل مدرب الفريق الشاذلي الشامخ رحمه الله روح التعاضد بين أعضاء الفريق واحترامهم لبعض، وقبل ذلك احترامهم للمدرب والإداريين المشرفين على الفريق، وكان الإشراف تطوعياً في ذلك الوقت، وفي سنة 1979 تم اختيار أعضاء من الفريق لتكوين المنتخب الوطني على مستوى الفريق الأول والشباب، فكان أول معسكر خارجي للمنتخب الوطني وقد تم اختيار بعض من أعضاء النادي العربي للانضمام للمنتخب الوطني في أول تشكيل له (محمد صقر- أحمد الملا- علي بوغدير- علي الخياط- أحمد الأنصاري- عبدالعزيز السيد- صالح بوغدير- صلاح عود- ربيعه الكواري).
أما من ناحية الإشراف فكان للإداري المحنك أحمد سعد الفضل في التأسيس ومن بعده خليفة الكواري الذي كان حريصاً على تعاضد الفريق وأخلاق أعضائه داخل الملعب وخارجه رياضياً وعلمياً، وكذلك مسعود بشير السليطي ووليد السيد الإداري وناصر مهنا العجمي وعبدالعزيز السيد مدير الفريق في التسعينيات وأحمد العمادي حيث أصبحا بعد ذلك من أعضاء الاتحاد القطري لكرة اليد، ومن ثم رموز اللاعبين المتمثلة في اسماعيل المالكي ومحمد صقر وعلي بوغدير وعلي الخياط وابراهيم المالكي واحمد الملا ومن بعدهم عبدالعزيز مايد الخليفي وأحمد الانصاري وحمد الخليفي وصلاح عواد وعبدالعزيز السيد وسعيد الشحي وأحمد العمادي وابراهيم نجم الخليفي ومن ثم صالح بوغدير وربيعة الكواري رحمه الله ويوسف السيد رحمه الله وخالد السيد وهاشم السيد وأحمد سالم العلي وأحمد الأحمداني وخليفه السيد وعبدالله السيد وماجد المالكي وهاشم علي السيد وعبدالله النعمة وحمد مبارك السليطي وعتيق سالم ونصيب الجاروف وجمال الخليفي وعثمان الخليفي وراشد كاهورا واحمد مبارك السليطي وعلي الفيحاني ويونس غريب بوالفين ومشعل السليطي وحمد المالكي، وقد أشاد الجميع بتلك الأمسية الافتراضية التي يعود الفضل فيها للدكتور أحمد العمادي أمين السر العام السابق بالنادي، صاحب الفكرة ويوسف عوض الذي ساعد في إخراجها بصورة مميزة.
أما من ناحية الإشراف فكان للإداري المحنك أحمد سعد الفضل في التأسيس ومن بعده خليفة الكواري الذي كان حريصاً على تعاضد الفريق وأخلاق أعضائه داخل الملعب وخارجه رياضياً وعلمياً، وكذلك مسعود بشير السليطي ووليد السيد الإداري وناصر مهنا العجمي وعبدالعزيز السيد مدير الفريق في التسعينيات وأحمد العمادي حيث أصبحا بعد ذلك من أعضاء الاتحاد القطري لكرة اليد، ومن ثم رموز اللاعبين المتمثلة في اسماعيل المالكي ومحمد صقر وعلي بوغدير وعلي الخياط وابراهيم المالكي واحمد الملا ومن بعدهم عبدالعزيز مايد الخليفي وأحمد الانصاري وحمد الخليفي وصلاح عواد وعبدالعزيز السيد وسعيد الشحي وأحمد العمادي وابراهيم نجم الخليفي ومن ثم صالح بوغدير وربيعة الكواري رحمه الله ويوسف السيد رحمه الله وخالد السيد وهاشم السيد وأحمد سالم العلي وأحمد الأحمداني وخليفه السيد وعبدالله السيد وماجد المالكي وهاشم علي السيد وعبدالله النعمة وحمد مبارك السليطي وعتيق سالم ونصيب الجاروف وجمال الخليفي وعثمان الخليفي وراشد كاهورا واحمد مبارك السليطي وعلي الفيحاني ويونس غريب بوالفين ومشعل السليطي وحمد المالكي، وقد أشاد الجميع بتلك الأمسية الافتراضية التي يعود الفضل فيها للدكتور أحمد العمادي أمين السر العام السابق بالنادي، صاحب الفكرة ويوسف عوض الذي ساعد في إخراجها بصورة مميزة.
