+ A
A -
كتب وحيد بوسيوفتقدم سعادة الشيح حمد بن ناصر آل ثاني رئيس نادي أم صلال إلى وزارة الثقافة والرياضة واتحاد الكرة وأعضاء الجمعية العمومية للنادي وكافة جماهير ومحبي النادي بالشكر والتقدير على المساندة والوقوف بجانب النادي خلال الفترة التي قضاها رئيسا للنادي. وأكد أنه لن يترشح للدورة الانتخابيه القادمة «2020/2024» لظروف خاصة ودعا الجميع لمساندة الفريق الأول والنادي من أجل استكمال مسيرته.
وقال في تصريحات له: لن أترشح في الانتخابات المقبلة التي ستعقد يوم 12 أغسطس القادم إلا أنني لن أبتعد عن النادي بل سأظل مساندا وداعما له.
وأشار إلى ثقته الكبيرة في الجميع ولاعبي الفريق، ولكن ظروف خاصة جعلتني أفضل الابتعاد وثقتي كبيرة في كل من يتولى المهمة من بعده.
وأوضح انه ترك النادي وهناك فائض في الميزانية بعد أن تم حل كافة المشكلات الإدارية وتسديد كافة الديون وأصبح النادي حاليا في وضع أفضل.
ويذكر أن نادي أم صلال حدد موعد انعقاد الجمعية العمومية يوم 12 أغسطس بمقر النادي، ويتم خلال الاجتماع انتخاب رئيس مجلس إدارة ونائب للرئيس، وإعادة تشكيل لجنة العضوية والانتخاب، بجانب التصديق على محضر الاجتماع السابق وتقرير الرئيس وخطة العمل للمرحلة المقبلة، واعتماد الحساب الختامي للسنة المالية المنتهية 2019/2020، واعتماد الخطة الاستراتيجية للنادي، وقد تم فتح باب الترشح لانتخابات إدارة النادي يوم الأحد إلى غاية يوم الثلاثاء السابع من يوليو. والأعضاء الذين لهم حق حضور اجتماع الجمعية العمومية هم الأعضاء المؤسسون، الأعضاء العاملون المسددون لرسم الاشتراك السنوي والذين مضت على عضويتهم العاملة ستة أشهر على الأقل حتى تاريخ انعقاد الجمعية العمومية للنادي، وسيكون آخر يوم لتلقي اقتراحات الأعضاء لعرضها على الجمعية العمومية في الثاني من شهر اغسطس المقبل، وعلى الأعضاء تسديد رسوم الاشتراك السنوي للعضوية، وآخر موعد للسداد لحضور اجتماع الجمعية العمومية يوم الأربعاء 8 أغسطس.
وأكد نادي أم صلال على أنه في حال استمرار العمل بالقرارات الصادرة عن الدولة بشأن الإجراءات الاحترازية ومنع التجمعات حتى تاريخ انعقاد اجتماع الجمعية، مما تقتضي الضرورة إلى انعقاد الاجتماع عن بعد والتصويت على قراراتها بالوسائل الإلكترونية الحديثة، وسيتم متابعة القرارات الصادرة من اللجنة العليا لإدارة الأزمات في حال تخفيف القيود الخاصة بالتجمعات، لكي ينعقد الاجتماع وفق التدابير والاجراءات الاحترازية التي تضعها الدولة في هذا الشأن. ويحرص مجلس إدارة نادي أم صلال برئاسة سعادة الشيخ حمد بن ناصر آل ثاني على توفير أكبر قدر من الهدوء والاستقرار للفريق الأول لكرة القدم للابتعاد به عن أي مؤثرات خارجية حتى ينجح في مهمته ويبتعد عن المراكز المتأخرة بالدوري خاصة ان الجولات الخمس المتبقية حاسمة.
وقال في تصريحات له: لن أترشح في الانتخابات المقبلة التي ستعقد يوم 12 أغسطس القادم إلا أنني لن أبتعد عن النادي بل سأظل مساندا وداعما له.
وأشار إلى ثقته الكبيرة في الجميع ولاعبي الفريق، ولكن ظروف خاصة جعلتني أفضل الابتعاد وثقتي كبيرة في كل من يتولى المهمة من بعده.
وأوضح انه ترك النادي وهناك فائض في الميزانية بعد أن تم حل كافة المشكلات الإدارية وتسديد كافة الديون وأصبح النادي حاليا في وضع أفضل.
ويذكر أن نادي أم صلال حدد موعد انعقاد الجمعية العمومية يوم 12 أغسطس بمقر النادي، ويتم خلال الاجتماع انتخاب رئيس مجلس إدارة ونائب للرئيس، وإعادة تشكيل لجنة العضوية والانتخاب، بجانب التصديق على محضر الاجتماع السابق وتقرير الرئيس وخطة العمل للمرحلة المقبلة، واعتماد الحساب الختامي للسنة المالية المنتهية 2019/2020، واعتماد الخطة الاستراتيجية للنادي، وقد تم فتح باب الترشح لانتخابات إدارة النادي يوم الأحد إلى غاية يوم الثلاثاء السابع من يوليو. والأعضاء الذين لهم حق حضور اجتماع الجمعية العمومية هم الأعضاء المؤسسون، الأعضاء العاملون المسددون لرسم الاشتراك السنوي والذين مضت على عضويتهم العاملة ستة أشهر على الأقل حتى تاريخ انعقاد الجمعية العمومية للنادي، وسيكون آخر يوم لتلقي اقتراحات الأعضاء لعرضها على الجمعية العمومية في الثاني من شهر اغسطس المقبل، وعلى الأعضاء تسديد رسوم الاشتراك السنوي للعضوية، وآخر موعد للسداد لحضور اجتماع الجمعية العمومية يوم الأربعاء 8 أغسطس.
وأكد نادي أم صلال على أنه في حال استمرار العمل بالقرارات الصادرة عن الدولة بشأن الإجراءات الاحترازية ومنع التجمعات حتى تاريخ انعقاد اجتماع الجمعية، مما تقتضي الضرورة إلى انعقاد الاجتماع عن بعد والتصويت على قراراتها بالوسائل الإلكترونية الحديثة، وسيتم متابعة القرارات الصادرة من اللجنة العليا لإدارة الأزمات في حال تخفيف القيود الخاصة بالتجمعات، لكي ينعقد الاجتماع وفق التدابير والاجراءات الاحترازية التي تضعها الدولة في هذا الشأن. ويحرص مجلس إدارة نادي أم صلال برئاسة سعادة الشيخ حمد بن ناصر آل ثاني على توفير أكبر قدر من الهدوء والاستقرار للفريق الأول لكرة القدم للابتعاد به عن أي مؤثرات خارجية حتى ينجح في مهمته ويبتعد عن المراكز المتأخرة بالدوري خاصة ان الجولات الخمس المتبقية حاسمة.
