+ A
A -
كتب محمد أبوحجر قال السيد إبراهيم حسن الكواري، أخصائي الشؤون البحرية بوزارة المواصلات والاتصالات: لقد قامت الوزارة بعد الإعلان عن المرحلة الأولى للرفع التدريجي للقيود بوضع تعريف عن فقرة القوارب الشخصية لمرتادي البحر وهم الشريحة الأكثر استخداما وهي جميع الوسائط البحرية الموجودة في بطاقة التسجيل بها كلمة خاص، موضحا أنه في المراحل التدريجية التالية سوف يتم الإعلان عن القوارب التجارية وتحديد قواعد وإجراءات عملها.
وأضاف خلال تصريح لتليفزيون قطر: تماشيا مع القرار الذي صدر من اللجنة العليا لإدارة الأزمات تم تعريف الوسائط البحرية التي تم السماح لها بنزول البحر في المرحلة الأولى وهي الجي بوت والقوارب الشخصية والطرادات، كما تم اتخاذ قرارات بتقليص عدد الاشخاص المتواجدين على الوسيطة وتكون نصف الحمولة فقط.
وطالب جميع مرتادي البحر بالالتزام بكافة القرارات الصادرة من الحكومة الرشيدة واللجنة العليا لادارة الازمات حتى يتم الانتقال للمراحل الأخرى من إجراءات رفع القيود وأوضح: بالنسبة للمنافذ البحرية هناك قسمان وهما أرصفة الموانئ والقسم الثاني العاملون عليها، مشيرا إلى أن الموانئ قامت بدورها على أكمل وجه من تقليل أعداد العاملين والعمل عن بعد للموظفين واتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية وتحقيق التباعد الاجتماعى للعاملين على الأرصفة.
التزام بالإجراءات الاحترازية
وفي سياق مواز، شهد الأسبوع الماضي وخاصة في أيام نهاية الأسبوع إقبالا من أصحاب القوارب والوسائط البحرية المسموح لها بالسير في المرحلة الأولى على ارتياد البحر وسط التزام بالإجراءات الاحترازية والشروط المسموح بها لهم وهي تواجد أقارب الدرجة الأولى فقط وألا يزيد عدد المواجدين عن نصف عدد الأشخاص المسموح بهم.
هذا ومن المقرر أن يقوم أفراد أمن السواحل والحدود بالتدقيق العشوائي على الوسائط البحرية والمتواجدين عليها للتأكد من تنفيذهم للإجراءات الاحترازية وتثبيتهم تطبيق احتراز، والتأكد من التزام جميع مستخدمي الوسائط البحرية بالإجراءات حتى لا يتعرضوا لإلغاء الرحلة أو التعرض للمخالفات.
وكانت أعلنت الإدارة العامة لأمن السواحل والحدود بوزارة الداخلية عن السماح بأنشطة القوارب الشخصية وفقا لاشتراطات السلامة اللازمة. وتشمل القوارب الشخصية كلا من: الطرادات الخاصة غير المرخصة للصيد والمخصصة للنزهة، والجت بوت، والسنابيك، واليخوت الشخصية. ووضعت الإدارة عددا من الاشتراطات الواجب توافرها قبل القيام بالرحلة، وهي أن يتواجد فقط نصف الطاقة الاستيعابية للوسيطة بحد أقصى 10 أشخاص، كما يتم استخدام الوسيطة بشكل فردي أو لأفراد الأسرة الواحدة من نفس المنزل إضافة لسائق الوسيطة، وكذلك يلزم الاتصال بالأرقام المخصصة لتحديد مسار الرحلة مع ضرورة التقيد بإجراءات السلامة اللازمة.
وكذلك طالبت وزارة الداخلية من المواطنين أهمية التقيد باشتراطات السلامة الخاصة باستخدام القوارب الشخصية، وذلك في إطار عودة الأنشطة البحرية خلال المرحلة الأولى من الرفع التدريجي للإجراءات الوقائية والاحترازية من فيروس كورونا.
وأضاف خلال تصريح لتليفزيون قطر: تماشيا مع القرار الذي صدر من اللجنة العليا لإدارة الأزمات تم تعريف الوسائط البحرية التي تم السماح لها بنزول البحر في المرحلة الأولى وهي الجي بوت والقوارب الشخصية والطرادات، كما تم اتخاذ قرارات بتقليص عدد الاشخاص المتواجدين على الوسيطة وتكون نصف الحمولة فقط.
وطالب جميع مرتادي البحر بالالتزام بكافة القرارات الصادرة من الحكومة الرشيدة واللجنة العليا لادارة الازمات حتى يتم الانتقال للمراحل الأخرى من إجراءات رفع القيود وأوضح: بالنسبة للمنافذ البحرية هناك قسمان وهما أرصفة الموانئ والقسم الثاني العاملون عليها، مشيرا إلى أن الموانئ قامت بدورها على أكمل وجه من تقليل أعداد العاملين والعمل عن بعد للموظفين واتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية وتحقيق التباعد الاجتماعى للعاملين على الأرصفة.
التزام بالإجراءات الاحترازية
وفي سياق مواز، شهد الأسبوع الماضي وخاصة في أيام نهاية الأسبوع إقبالا من أصحاب القوارب والوسائط البحرية المسموح لها بالسير في المرحلة الأولى على ارتياد البحر وسط التزام بالإجراءات الاحترازية والشروط المسموح بها لهم وهي تواجد أقارب الدرجة الأولى فقط وألا يزيد عدد المواجدين عن نصف عدد الأشخاص المسموح بهم.
هذا ومن المقرر أن يقوم أفراد أمن السواحل والحدود بالتدقيق العشوائي على الوسائط البحرية والمتواجدين عليها للتأكد من تنفيذهم للإجراءات الاحترازية وتثبيتهم تطبيق احتراز، والتأكد من التزام جميع مستخدمي الوسائط البحرية بالإجراءات حتى لا يتعرضوا لإلغاء الرحلة أو التعرض للمخالفات.
وكانت أعلنت الإدارة العامة لأمن السواحل والحدود بوزارة الداخلية عن السماح بأنشطة القوارب الشخصية وفقا لاشتراطات السلامة اللازمة. وتشمل القوارب الشخصية كلا من: الطرادات الخاصة غير المرخصة للصيد والمخصصة للنزهة، والجت بوت، والسنابيك، واليخوت الشخصية. ووضعت الإدارة عددا من الاشتراطات الواجب توافرها قبل القيام بالرحلة، وهي أن يتواجد فقط نصف الطاقة الاستيعابية للوسيطة بحد أقصى 10 أشخاص، كما يتم استخدام الوسيطة بشكل فردي أو لأفراد الأسرة الواحدة من نفس المنزل إضافة لسائق الوسيطة، وكذلك يلزم الاتصال بالأرقام المخصصة لتحديد مسار الرحلة مع ضرورة التقيد بإجراءات السلامة اللازمة.
وكذلك طالبت وزارة الداخلية من المواطنين أهمية التقيد باشتراطات السلامة الخاصة باستخدام القوارب الشخصية، وذلك في إطار عودة الأنشطة البحرية خلال المرحلة الأولى من الرفع التدريجي للإجراءات الوقائية والاحترازية من فيروس كورونا.
