+ A
A -
كتب جليل العبوديبات مؤكدا ان تحتضن قطر منافسات دوري المجموعات لدوري ابطال آسيا، وحظوظها الاوفر بين ثلاث مدن قدمتها هي طشقند الأوزبكية ودبي الإماراتية، وان حظوظ الدوحة اوفر من غيرها كونها تملك مقومات نجاح أي بطولة من خلال ما لديها من بنى تحتية ومنشآت رياضية مونديالية .
فضلا عن خبرة التنظيم التي لدى الكوادر القطرية والتي تكونت عبر الكثير من البطولات وآخرها بطولة العالم للاندية وقبلها نهائيات آسيا ودورة الألعاب الاسيوية والدورة العربية والتصفيات المونديالية لاكثر من بطولة عالمية، وان اضعف الايمان انها سوف تستضيف مجموعتين من المجموعات الأربع المتنافسة ان لم نقل كلها، وهو ما يرغب به الاتحاد الاسيوي الذي يجد في قطر الوجه المشرق للتنظيم الاسيوي المميز، وان ذلك سيوفر الراحة بلا شك للفرق المنافسة وأيضا للمعنيين عن التصفيات فضلا عن تواجد فريقين في المجموعات الأربع من قطر، وهما اوفر حظا في مواصلة المشوار في البطولة القارية للاندية.
وكشفت مصادر في الاتحاد الاسيوي عن تقدم كل من قطر والإمارات وأوزبكستان رسميا بطلب استضافة باقي مباريات دور المجموعات ودور الـ16 من دوري أبطال آسيا التي ستقام بنظام التجمع في (سبتمبر) المقبل، خلال الاجتماع التنسيقي الذي عقده الاتحاد الآسيوي الأربعاء مع ممثلي الاتحادات التي تشارك أنديتها ومنتخباتها في البطولات الآسيوية لتحديد مواعيد استئناف المباريات التي تم إيقافها بسبب تفشي جائحة كورونا.
واشترط الاتحاد الآسيوي على الدول الثلاث، أن تقدم كل دولة ضمانات تضمن استقبال أي فريق من أي جنسية وألا يكون هناك حظر على إحدى الدول التي تشارك أنديتها في دوري أبطال آسيا، حيث اقترح أن يشمل نظام التجمع استضافة مجموعتين شريطة أن يلتقي صاحبا المركز الأول والثاني في كل مجموعة مع الطرف الآخر في المجموعة الأخرى حيث ينوي الاتحاد الآسيوي أن يستكمل دور الـ16 مباشرة بعد نهاية مباريات دور المجموعات.
وبحسب مصدر آسيوي، سيمتد تجمع الأندية حتى 14 يوما على أن يكون خلال (سبتمبر) المقبل، بينما ستتم إقامة بقية الأدوار من مباراة.
وعلى الصعيد نفسه أبلغ الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الاتحادات الأهلية بتطبيق التعديلات الجديدة على قانون اللعبة وأكد الاتحاد الآسيوي في خطابه، أن التعديلات الجديدة التي طرأت على العديد من قوانين التحكيم في كرة القدم، يتم البدء بتطبيقها المباريات المقبلة، وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا»، أجرى تعديلات على قانون اللعبة بما يتناسب مع التطورات وبين مسؤول التطوير في الفيفا إسماعيل الحافي، أن التعديلات الجديدة سبق أن تم تعميمها على الاتحادات في العالم، للاطلاع عليها تمهيدًا لتطبيقها، وأشار إلى أن دوائر التحكيم في الاتحادات في مختلف دول العالم، أطلعت حكامها على التعديلات من خلال محاضرات مكثفة.
فضلا عن خبرة التنظيم التي لدى الكوادر القطرية والتي تكونت عبر الكثير من البطولات وآخرها بطولة العالم للاندية وقبلها نهائيات آسيا ودورة الألعاب الاسيوية والدورة العربية والتصفيات المونديالية لاكثر من بطولة عالمية، وان اضعف الايمان انها سوف تستضيف مجموعتين من المجموعات الأربع المتنافسة ان لم نقل كلها، وهو ما يرغب به الاتحاد الاسيوي الذي يجد في قطر الوجه المشرق للتنظيم الاسيوي المميز، وان ذلك سيوفر الراحة بلا شك للفرق المنافسة وأيضا للمعنيين عن التصفيات فضلا عن تواجد فريقين في المجموعات الأربع من قطر، وهما اوفر حظا في مواصلة المشوار في البطولة القارية للاندية.
وكشفت مصادر في الاتحاد الاسيوي عن تقدم كل من قطر والإمارات وأوزبكستان رسميا بطلب استضافة باقي مباريات دور المجموعات ودور الـ16 من دوري أبطال آسيا التي ستقام بنظام التجمع في (سبتمبر) المقبل، خلال الاجتماع التنسيقي الذي عقده الاتحاد الآسيوي الأربعاء مع ممثلي الاتحادات التي تشارك أنديتها ومنتخباتها في البطولات الآسيوية لتحديد مواعيد استئناف المباريات التي تم إيقافها بسبب تفشي جائحة كورونا.
واشترط الاتحاد الآسيوي على الدول الثلاث، أن تقدم كل دولة ضمانات تضمن استقبال أي فريق من أي جنسية وألا يكون هناك حظر على إحدى الدول التي تشارك أنديتها في دوري أبطال آسيا، حيث اقترح أن يشمل نظام التجمع استضافة مجموعتين شريطة أن يلتقي صاحبا المركز الأول والثاني في كل مجموعة مع الطرف الآخر في المجموعة الأخرى حيث ينوي الاتحاد الآسيوي أن يستكمل دور الـ16 مباشرة بعد نهاية مباريات دور المجموعات.
وبحسب مصدر آسيوي، سيمتد تجمع الأندية حتى 14 يوما على أن يكون خلال (سبتمبر) المقبل، بينما ستتم إقامة بقية الأدوار من مباراة.
وعلى الصعيد نفسه أبلغ الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الاتحادات الأهلية بتطبيق التعديلات الجديدة على قانون اللعبة وأكد الاتحاد الآسيوي في خطابه، أن التعديلات الجديدة التي طرأت على العديد من قوانين التحكيم في كرة القدم، يتم البدء بتطبيقها المباريات المقبلة، وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا»، أجرى تعديلات على قانون اللعبة بما يتناسب مع التطورات وبين مسؤول التطوير في الفيفا إسماعيل الحافي، أن التعديلات الجديدة سبق أن تم تعميمها على الاتحادات في العالم، للاطلاع عليها تمهيدًا لتطبيقها، وأشار إلى أن دوائر التحكيم في الاتحادات في مختلف دول العالم، أطلعت حكامها على التعديلات من خلال محاضرات مكثفة.
