+ A
A -
كتب جليل العبودييشارك هاني طالب بلان الرئيس التنفيذي لمؤسسة دوري نجوم قطر ومنصور الأنصاري أمين عام اتحاد الكرة وأحمد العباسي المدير التنفيذي للمسابقات وتطوير كرة القدم في مؤسسة دوري نجوم قطر في الاجتماع الذي يعقده الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يوم غد الأربعاء مع ممثلي اتحادات غرب آسيا من أجل وضع الأطر الرئيسية لعودة منافسات دوري أبطال آسيا التي توقفت منافساتها بعد تفشي «وباء كورونا»، حيث سيطرح ممثلو اتحاد الكرة القطرية وجهات نظرهم بما يصب في صالح اللعبة وتسهيل عودة منافسات دوري الأبطال التي توقفت بعد الجولة الثانية من دوري المجموعات.
ومن المتوقع أن يعيد الاتحاد الآسيوي مقترح استكمال دوري الأبطال من خلال التجمع للمجموعات بعد أن كان قد طرحه من قبل ولم يحصل على الإجابة من الأطراف المعنية، وقد انتظر الوضع العام جراء جائحة كورونا خلال الأشهر الماضية وما يمكن ان يحصل من تطور إيجابي إلا أنه لم يلمس ما يجعله ان يعود إلى نظام دوري المجموعات برحلتي الذهاب والإياب كونه في ظل المرحلة الراهنية صعبا، وبما ان العديد من الدول سوف تعيد نشاطها في القارة، فمن الممكن أن يحظى المقترح القديم الجديد برضا الأعضاء واختيار الدول التي يمكن أن تقام فيها مباريات اكمال دوري الأبطال، فضلا عن مقترح خوض الأدوار النهائية ربع النهائي والنهائي بنظام خروج المغلوب في مباراة واحدة بدلا من الذهاب والإياب، فيما لم تتم عملية النقاش النهائي كونه سينظر به في حينه، واذا ما تحسن الوضع سيكون النهائي كما هو ذهابا وايابا واذا لم يتحسن يمكن أن يقام في بلد محايد من مباراة واحدة.
وأكدت مصادر في الاتحاد الآسيوي أن الموعد المبدئي لعودة البطولة القارية أواخر أغسطس المقبل، مبينةً أن الاجتماع سيبحث عددًا من الأمور المتعلقة بالبطولة، وأن هذا يؤشر إلى إصرار الاتحاد الآسيوي لكرة القدم على استكمال بطولته الأقوى والأشهر المتمثلة بدوري أبطال آسيا وأكدت انه سيتم الاتفاق على الكيفية التي سيستكمل فيها دوري المجموعات غرب القارة وهو ما ينطبق على شرق القارة أيضا.
وتشير مصادر مؤكدة إلى أن الاتحاد الآسيوي يرغب في إقامة المنافسات في المجموعات كلها أو بعضها في قطر نظرا لتواجد مقومات انجاحها من خلال الملاعب المكيفة لاسيما انها تقام في فترة الصيف وان الدول الأخرى لا تتوفر لديها تقنية الملاعب المكيفة.
وفي وقت سابق، اقترحت لجنة المسابقات الآسيوية بشكل مبدئي خوض مباريات دور المجموعات بنظام التجمع لكل مجموعة في أرض محايدة، أو يستضيف أحد الفرق مجموعته، بجانب إمكانية خوض مجموعتين في الدولة ذاتها لضمان اكتمال عقد المتأهلين.
وفي حال لم يتمكن الاتحاد الآسيوي من إكمال دور المجموعات في أغسطس، سيذهب للخيار الثاني وهو لعبها في سبتمبر، على أن تكتمل مباريات الأدوار النهائية في أكتوبر ونوفمبر، ويبقى الأهم إنهاء النسخة الحالية قبل يناير المقبل.
ويمثل الكرة القطرية فريقا السد الذي يتصدر مجموعته والدحيل صاحب المركز الثاني بعد جولتين جرتا، ومؤشرات استضافة الدوحة لمباريات المجموعات واردة جدا لاسيما اذا ما أقيمت في أغسطس أو سبتمبر حيث تحتاج لتكون في ملاعب جاهزة ومكيفة وهو موجود لدى قطر، فيما تفتقده الدول الأخرى.
ومن المتوقع أن يعيد الاتحاد الآسيوي مقترح استكمال دوري الأبطال من خلال التجمع للمجموعات بعد أن كان قد طرحه من قبل ولم يحصل على الإجابة من الأطراف المعنية، وقد انتظر الوضع العام جراء جائحة كورونا خلال الأشهر الماضية وما يمكن ان يحصل من تطور إيجابي إلا أنه لم يلمس ما يجعله ان يعود إلى نظام دوري المجموعات برحلتي الذهاب والإياب كونه في ظل المرحلة الراهنية صعبا، وبما ان العديد من الدول سوف تعيد نشاطها في القارة، فمن الممكن أن يحظى المقترح القديم الجديد برضا الأعضاء واختيار الدول التي يمكن أن تقام فيها مباريات اكمال دوري الأبطال، فضلا عن مقترح خوض الأدوار النهائية ربع النهائي والنهائي بنظام خروج المغلوب في مباراة واحدة بدلا من الذهاب والإياب، فيما لم تتم عملية النقاش النهائي كونه سينظر به في حينه، واذا ما تحسن الوضع سيكون النهائي كما هو ذهابا وايابا واذا لم يتحسن يمكن أن يقام في بلد محايد من مباراة واحدة.
وأكدت مصادر في الاتحاد الآسيوي أن الموعد المبدئي لعودة البطولة القارية أواخر أغسطس المقبل، مبينةً أن الاجتماع سيبحث عددًا من الأمور المتعلقة بالبطولة، وأن هذا يؤشر إلى إصرار الاتحاد الآسيوي لكرة القدم على استكمال بطولته الأقوى والأشهر المتمثلة بدوري أبطال آسيا وأكدت انه سيتم الاتفاق على الكيفية التي سيستكمل فيها دوري المجموعات غرب القارة وهو ما ينطبق على شرق القارة أيضا.
وتشير مصادر مؤكدة إلى أن الاتحاد الآسيوي يرغب في إقامة المنافسات في المجموعات كلها أو بعضها في قطر نظرا لتواجد مقومات انجاحها من خلال الملاعب المكيفة لاسيما انها تقام في فترة الصيف وان الدول الأخرى لا تتوفر لديها تقنية الملاعب المكيفة.
وفي وقت سابق، اقترحت لجنة المسابقات الآسيوية بشكل مبدئي خوض مباريات دور المجموعات بنظام التجمع لكل مجموعة في أرض محايدة، أو يستضيف أحد الفرق مجموعته، بجانب إمكانية خوض مجموعتين في الدولة ذاتها لضمان اكتمال عقد المتأهلين.
وفي حال لم يتمكن الاتحاد الآسيوي من إكمال دور المجموعات في أغسطس، سيذهب للخيار الثاني وهو لعبها في سبتمبر، على أن تكتمل مباريات الأدوار النهائية في أكتوبر ونوفمبر، ويبقى الأهم إنهاء النسخة الحالية قبل يناير المقبل.
ويمثل الكرة القطرية فريقا السد الذي يتصدر مجموعته والدحيل صاحب المركز الثاني بعد جولتين جرتا، ومؤشرات استضافة الدوحة لمباريات المجموعات واردة جدا لاسيما اذا ما أقيمت في أغسطس أو سبتمبر حيث تحتاج لتكون في ملاعب جاهزة ومكيفة وهو موجود لدى قطر، فيما تفتقده الدول الأخرى.
