+ A
A -
لا بد من تعزيز
التضامن الإنساني العالمي
إن القضاء على وباء كورونا يتطلب الشيء الوحيد الذي يفشل العالم في تحقيقه دائما وهو العمل معًا- فنحن بحاجة إلى تعزيز التضامن الانساني العالمي.. انه في مثل هذه الأزمات لا بد من التعاون مع الآخرين كي يمكن إنقاذ الجميع. علينا التزام واجب محدد وهو مساعدة جيراننا الذين نشاركهم هذا الكوكب.
{ هيلاري بن - الإندبندنت
بريطانيا.. دعوة إلى مراعاة أوضاع ذوي الاحتياجات الخاصة
إنه لا بد لنا حاليا من النظر إلى وضع المعاقين في ظل أزمة وباء فيروس كورونا الحالي. إن الوباء جعل نسيان الأشخاص المعاقين أسهل، يجب مراعاة اوضاع الفئات الاجتماعية ذات الاحتياجات الخاصة ولابد لي من الاشارة هنا إلى أن عددا متزايدا من البالغين المعاقين يقولون إنهم قلقون بشأن تأثيرات فيروس كورونا على حياتهم.
{ فرانسيس راين – الغارديان
محللون: طلبات «إعانة البطالة» الأميركية الأسبوعية لا تزال مرتفعة
اشار محللون إلى ان طلبات إعانة البطالة الأميركية الأسبوعية لا تزال مرتفعة حيث تقدم ملايين الأميركيين بطلبات للحصول على إعانة البطالة في الأسبوع الماضي بما يشير إلى أن عمليات تسريح الموظفين تمتد إلى قطاعات لم تتأثر بشكل مباشر بإغلاق الأنشطة الاقتصادية والقيود المتعلقة بفيروس كورونا المستجد.
{ هيئة التحرير – التايمز
التضامن الإنساني العالمي
إن القضاء على وباء كورونا يتطلب الشيء الوحيد الذي يفشل العالم في تحقيقه دائما وهو العمل معًا- فنحن بحاجة إلى تعزيز التضامن الانساني العالمي.. انه في مثل هذه الأزمات لا بد من التعاون مع الآخرين كي يمكن إنقاذ الجميع. علينا التزام واجب محدد وهو مساعدة جيراننا الذين نشاركهم هذا الكوكب.
{ هيلاري بن - الإندبندنت
بريطانيا.. دعوة إلى مراعاة أوضاع ذوي الاحتياجات الخاصة
إنه لا بد لنا حاليا من النظر إلى وضع المعاقين في ظل أزمة وباء فيروس كورونا الحالي. إن الوباء جعل نسيان الأشخاص المعاقين أسهل، يجب مراعاة اوضاع الفئات الاجتماعية ذات الاحتياجات الخاصة ولابد لي من الاشارة هنا إلى أن عددا متزايدا من البالغين المعاقين يقولون إنهم قلقون بشأن تأثيرات فيروس كورونا على حياتهم.
{ فرانسيس راين – الغارديان
محللون: طلبات «إعانة البطالة» الأميركية الأسبوعية لا تزال مرتفعة
اشار محللون إلى ان طلبات إعانة البطالة الأميركية الأسبوعية لا تزال مرتفعة حيث تقدم ملايين الأميركيين بطلبات للحصول على إعانة البطالة في الأسبوع الماضي بما يشير إلى أن عمليات تسريح الموظفين تمتد إلى قطاعات لم تتأثر بشكل مباشر بإغلاق الأنشطة الاقتصادية والقيود المتعلقة بفيروس كورونا المستجد.
{ هيئة التحرير – التايمز
