+ A
A -
أطلقت جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، إحدى الجامعات الشريكه لمؤسسة قطر، برنامجًا تدريبيا جديدًا وفريدا من نوعه عبر الإنترنت، ولأول مرة في المنطقة بعنوان «أسس العلاج بالفن» ومعتمدا من الرابطة البريطانية للعلاج بالفن «BAAT». يهدف البرنامج إلى جذب الأشخاص المهتمين باتخاذ مهنة في العلاج بالفن.
وسيوفر البرنامج للمشاركين فرصة للتعرف على جوهر العلاج بالفن وتطبيقه على مجموعة مختلفة من الناس. يعقد البرنامج عبر الإنترنت (أون لاين) خلال الفترة من 12 إلى 22 إبريل 2020.
يقدم الدورة متخصصون في مجال الفن على المستوى المحلي والدولي، سيقوم المدربون بتقديم العديد من الممارسات من خبرتهم في العلاج بالفن. ستكون الدورة عبارة عن مزيج من النظرية والتطبيق، وستضم العديد من المواقف التجريبية بالإضافة إلى حلقات النقاش.
وتقدم البرنامج، سارة باول، مؤسس مركز ATIC للعلاج النفسي والإرشاد، وخريجة جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، والحاصلة على درجة الماجستير في العلاج النفسي الفني من كلية لاسال للفنون في سنغافورة. وهي عضو مسجل في الجمعية المهنية لمعالجي الفنون الإبداعية في أستراليا ونيوزيلندا وآسيا (ANZACATA). وتتمتع بأكثر من تسع سنوات من الخبرة السريرية وقد قدمت علاجًا فنيًا للأطفال والمراهقين والبالغين والأسر، وقدمت خدماتها وخبراتها للعديد من المجموعات.
وسيوفر البرنامج للمشاركين فرصة للتعرف على جوهر العلاج بالفن وتطبيقه على مجموعة مختلفة من الناس. يعقد البرنامج عبر الإنترنت (أون لاين) خلال الفترة من 12 إلى 22 إبريل 2020.
يقدم الدورة متخصصون في مجال الفن على المستوى المحلي والدولي، سيقوم المدربون بتقديم العديد من الممارسات من خبرتهم في العلاج بالفن. ستكون الدورة عبارة عن مزيج من النظرية والتطبيق، وستضم العديد من المواقف التجريبية بالإضافة إلى حلقات النقاش.
وتقدم البرنامج، سارة باول، مؤسس مركز ATIC للعلاج النفسي والإرشاد، وخريجة جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، والحاصلة على درجة الماجستير في العلاج النفسي الفني من كلية لاسال للفنون في سنغافورة. وهي عضو مسجل في الجمعية المهنية لمعالجي الفنون الإبداعية في أستراليا ونيوزيلندا وآسيا (ANZACATA). وتتمتع بأكثر من تسع سنوات من الخبرة السريرية وقد قدمت علاجًا فنيًا للأطفال والمراهقين والبالغين والأسر، وقدمت خدماتها وخبراتها للعديد من المجموعات.
