+ A
A -
لنضرب مثالا بما أشيع عن أن فيروس كورونا قد طُور في معامل صينية أو أميركية أو فرنسية، أو عن إصابة رونالدو والبابا بالفيروس القاتل. المعلومات المضللة تتكاثر في أوقات الأزمات. ويتساءل: لماذا تزدهر المعلومات الخاطئة؟ هل تعني كل هذه الأخبار المزيفة (عن تخليق الفيروس وإصابة رونالدو والبابا به) أن الناس ساذجون بشكل ميؤوس منه، وقلقهم يجعلهم يتقبلون الهراء السافر؟.. في العديد من الحالات، يتناقل الناس الأخبار المزيفة على سبيل المزاح واللهو«في وقت لا يقبل اللهو».
{ هوغو ميرسييه - الغارديانكل يوم يتراجع الأمل في بريطانيا في العودة إلى الحياة العادية قريبا، وسط توقعات متشائمة بأن الأسوأ، في أزمة وباء كوفيد-19، لم يأت بعد. فهل يود البريطانيون فعلا العودة إلى حياتهم العادية السابقة؟
ننطلق من هذا السؤال لطرح تصور عن تحويل الأزمة، التي لا يعرف أحد متى ولا كيف سوف تنتهي، إلى «فرصة لإصلاح حقيقي». يمكننا استخدام هذا الاضطراب لطرح أسئلة عن أعرافنا في التعامل مع الضرائب والدراسة في المدارس، والجامعات، والكثير من مناحي الحياة الحديثة الأخرى.
{ مارك ولاس - «آي»أشكال السعادة في الرياضة الصغيرة يمكن أن تساعدنا جميعا في اجتياز فترة الإغلاق، وتقييد الحركة خارج المنازل، إن رياضات مثل المشي السريع في منطقة السكن، وركوب الدراجات في حدائقنا والاستمتاع بدروس اليوغا على الانترنت، وتمارين الضغط الخفيفة في غرفة النوم، والكثير من الأنشطة التي تندرج تحت لافتة الرياضة الصغيرة هو هذا النوع من الأمور التي لا يكاد الكثير من الناس يصنفونها على أنها رياضة على الإطلاق، لكنها من فوائد العزل المنزلي.
{ جوناثان ليو - تلغراف
copy short url   نسخ
01/04/2020
662