+ A
A -
الدوحة - قنا - أعلنت وزارة الصحة العامة، أمس، عن تسجيل 59 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد - 19)، بالإضافة إلى شفاء 3 حالات من المصابين بالمرض.
وأوضح بيان لوزارة الصحة العامة أن بعض حالات الإصابة الجديدة ترتبط بالمسافرين الذين عادوا إلى دولة قطر في الفترة الأخيرة وبالذات بين القادمين من المملكة المتحدة، وأخرى لأفراد كانوا قد خالطوا أشخاصا مصابين بالفيروس إما من أفراد أسرهم الذين يسكنون نفس المنزل أو من الأقارب في منازل أخرى.
وقد تم إدخال الحالات المصابة الجديدة تحت العزل الصحي التام، حيث يتلقون الرعاية الطبية اللازمة.
وذكرت وزارة الصحة أنه مع الإعلان اليوم عن حالات الشفاء الثلاث، يصل إجمالي حالات الشفاء من فيروس كورونا (كوفيد - 19) في دولة قطر إلى 51 حالة.
والجدير بالذكر أن وزارة الصحة العامة قامت بتوفير تقنيات مخبرية جديدة لفحص فيروس كورونا (كوفيد - 19) يمكن معها إجراء عدد أكبر من الفحوصات يوميا أكثر مما كان عليه في السابق، مما أدى إلى زيادة في عدد الحالات التي يتم اكتشافها يوميا، وسوف يساعد ذلك في الكشف المبكر عن الحالات المصابة ومن ثم الحد من انتشار الفيروس.
وأكدت وزارة الصحة العامة أنها مستمرة في توسيع دوائر البحث والتقصي وإجراء الفحوصات اللازمة لكافة المواطنين القادمين من السفر، إضافة إلى جميع الأفراد المخالطين للحالات المصابة.
ودعت الوزارة جميع أفراد المجتمع إلى التعاون التام والالتزام بجميع الإرشادات والنصائح فيما يتعلق بالحد من انتشار الفيروس.
وأوضح بيان لوزارة الصحة العامة أن بعض حالات الإصابة الجديدة ترتبط بالمسافرين الذين عادوا إلى دولة قطر في الفترة الأخيرة وبالذات بين القادمين من المملكة المتحدة، وأخرى لأفراد كانوا قد خالطوا أشخاصا مصابين بالفيروس إما من أفراد أسرهم الذين يسكنون نفس المنزل أو من الأقارب في منازل أخرى.
وقد تم إدخال الحالات المصابة الجديدة تحت العزل الصحي التام، حيث يتلقون الرعاية الطبية اللازمة.
وذكرت وزارة الصحة أنه مع الإعلان اليوم عن حالات الشفاء الثلاث، يصل إجمالي حالات الشفاء من فيروس كورونا (كوفيد - 19) في دولة قطر إلى 51 حالة.
والجدير بالذكر أن وزارة الصحة العامة قامت بتوفير تقنيات مخبرية جديدة لفحص فيروس كورونا (كوفيد - 19) يمكن معها إجراء عدد أكبر من الفحوصات يوميا أكثر مما كان عليه في السابق، مما أدى إلى زيادة في عدد الحالات التي يتم اكتشافها يوميا، وسوف يساعد ذلك في الكشف المبكر عن الحالات المصابة ومن ثم الحد من انتشار الفيروس.
وأكدت وزارة الصحة العامة أنها مستمرة في توسيع دوائر البحث والتقصي وإجراء الفحوصات اللازمة لكافة المواطنين القادمين من السفر، إضافة إلى جميع الأفراد المخالطين للحالات المصابة.
ودعت الوزارة جميع أفراد المجتمع إلى التعاون التام والالتزام بجميع الإرشادات والنصائح فيما يتعلق بالحد من انتشار الفيروس.
