+ A
A -
عواصم - وكالات - اختتمت قمة مجموعة العشرين الاستثنائية، أمس، عبر دائرة تلفزيونية. واستمرت القمة، قرابة ساعتين و15 دقيقة.
وأكد رئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية فخر الدين ألطون، أن التضامن العالمي، هو السبيل الوحيد لمكافحة فيروس كورونا «القاتل» الذي أثّر على العالم برمته.
وأردف قائلا: «علينا ألّا نسمح لهذا الفيروس بتعطيل التعاون الدولي وإعادة رسم حدود البلدان مجددا، وكذلك يجب عدم السماح لهذا الفيروس بتحويل العالم إلى مجتمعات منفصلة عن بعضها البعض».
وطلبت قمة مجموعة العشرين من منظمة العمل الدولية ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية مراقبة أثر وباء كورونا على العمالة.
وقالت أنها ستواصل معالجة مخاطر ضعف الدين في البلدان منخفضة الدخل بسبب كورونا.
و دعا الرئيس الصيني شي جينبينغ أمس دول مجموعة العشرين إلى خفض رسومها الجمركية لبعث رسالة ثقة للاقتصاد العالمي في مواجهة الفيروس.
وقالت وكالة أنباء الصين الجديدة إنه خلال القمة الافتراضية بين أكبر 20 اقتصادا عالميا «دعا (الرئيس الصيني) أعضاء مجموعة العشرين إلى خفض رسومهم الجمركية، ورفع الحواجز (الجمركية) لتسهيل التدفقات التجارية».
وفي سياق ثان، قال محمد اشتية رئيس الوزراء الفلسطيني، إن الأيام القادمة ستكون أصعب من التي مضت، مع تزايد تفشي وباء كورونا في العالم.
ودعا اشتية إلى التعامل بشكل دقيق مع خطر الإصابة لدى العمال القادمين من الكيان الإسرائيلي. وكان المتحدث باسم الحكومة الفلسطينية، أكد أن عدد المصابين بالفيروس ارتفع إلى 84 حالة في الأراضي الفلسطينية التي سجلت كذلك حالة وفاة بسبب فيروس كورونا لسيدة في الستينات من عمرها.ويأتي ذلك فيما سجلت بلدة بدّو الواقعة في شمال غرب القدس، 15 إصابة بالفيروس، منها 13 حالة أعلن عنها أمس.
وارتفعت حصيلة ضحايا فيروس كورونا في العراق والسعودية، عقب تسجيل وفيات وإصابات جديدة، وفق إحصاءات رسمية.
ففي العراق، أعلنت وزارة الصحة تسجيل 7 وفيات و36 إصابة جديدة بالفيروس، ما يرفع الإجمالي إلى 36، و382 على التوالي.
وأعلنت وزارة الصحة السعودية، تسجيل ثالث وفاة في المملكة بكورونا، إضافة إلى 112 إصابة جديدة.وأفادت وكالة الأنباء الرسمية، نقلا عن الوزارة، أنه بذلك يصل إجمالي الإصابات إلى 1012، بينها 33 حالة تماثلت للشفاء.
وأكد رئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية فخر الدين ألطون، أن التضامن العالمي، هو السبيل الوحيد لمكافحة فيروس كورونا «القاتل» الذي أثّر على العالم برمته.
وأردف قائلا: «علينا ألّا نسمح لهذا الفيروس بتعطيل التعاون الدولي وإعادة رسم حدود البلدان مجددا، وكذلك يجب عدم السماح لهذا الفيروس بتحويل العالم إلى مجتمعات منفصلة عن بعضها البعض».
وطلبت قمة مجموعة العشرين من منظمة العمل الدولية ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية مراقبة أثر وباء كورونا على العمالة.
وقالت أنها ستواصل معالجة مخاطر ضعف الدين في البلدان منخفضة الدخل بسبب كورونا.
و دعا الرئيس الصيني شي جينبينغ أمس دول مجموعة العشرين إلى خفض رسومها الجمركية لبعث رسالة ثقة للاقتصاد العالمي في مواجهة الفيروس.
وقالت وكالة أنباء الصين الجديدة إنه خلال القمة الافتراضية بين أكبر 20 اقتصادا عالميا «دعا (الرئيس الصيني) أعضاء مجموعة العشرين إلى خفض رسومهم الجمركية، ورفع الحواجز (الجمركية) لتسهيل التدفقات التجارية».
وفي سياق ثان، قال محمد اشتية رئيس الوزراء الفلسطيني، إن الأيام القادمة ستكون أصعب من التي مضت، مع تزايد تفشي وباء كورونا في العالم.
ودعا اشتية إلى التعامل بشكل دقيق مع خطر الإصابة لدى العمال القادمين من الكيان الإسرائيلي. وكان المتحدث باسم الحكومة الفلسطينية، أكد أن عدد المصابين بالفيروس ارتفع إلى 84 حالة في الأراضي الفلسطينية التي سجلت كذلك حالة وفاة بسبب فيروس كورونا لسيدة في الستينات من عمرها.ويأتي ذلك فيما سجلت بلدة بدّو الواقعة في شمال غرب القدس، 15 إصابة بالفيروس، منها 13 حالة أعلن عنها أمس.
وارتفعت حصيلة ضحايا فيروس كورونا في العراق والسعودية، عقب تسجيل وفيات وإصابات جديدة، وفق إحصاءات رسمية.
ففي العراق، أعلنت وزارة الصحة تسجيل 7 وفيات و36 إصابة جديدة بالفيروس، ما يرفع الإجمالي إلى 36، و382 على التوالي.
وأعلنت وزارة الصحة السعودية، تسجيل ثالث وفاة في المملكة بكورونا، إضافة إلى 112 إصابة جديدة.وأفادت وكالة الأنباء الرسمية، نقلا عن الوزارة، أنه بذلك يصل إجمالي الإصابات إلى 1012، بينها 33 حالة تماثلت للشفاء.
