+ A
A -
الدوحة - الوطن حقق الميزان التجاري السلعي (الذي يمثل الفرق بين إجمالي قيمة الصادرات والواردات) لدولة قطر فائضا مقداره 13.6 مليار ريال، خلال فبراير الماضي، مرتفعا بنسبة 9 بالمائة مقارنة مع الشهر السابق له (يناير 2020)، لكنه سجل انخفاضا بنحو 3 بالمائة مقارنة بالشهر المماثل من العام الماضي (فبراير 2019).
وأوضح بيان لجهاز التخطيط والإحصاء أن إجمالي قيمة الصادرات القطرية (التي تشمل الصادرات ذات المنشأ المحلي وإعادة التصدير) بلغت في فبراير الماضي 21.3 مليار ريال تقريبا بانخفاض سنوي (مقارنة مع فبراير2019) قدره 5.2 بالمائة، كما انخفض بواقع 4.6 بالمائة على أساس شهري (مقارنة مع يناير عام 2020).. بالتوازي مع تراجع قيمة الواردات السلعية بنحو 8.9 بالمائة على أساس سنوي و21.7 بالمائة على أساس شهري لتصل إلى نحو 7.7 مليار ريال.
وتشير البيانات إلى انخفاض قيمة صادرات «غازات النفط والهيــدروكــربــونـــات الـغــــازيــة الأخرى» بنسبة 4.3 بالمائة (مقارنة مع فبراير 2019) لتصل إلى نحو 13.8 مليار ريال.. في حين انخفضت قيمة «زيوت نفط وزيوت مواد معدنية قارية خام» لتصل إلى ما يقارب 3.1 مليار ريال أي ما نسبته 6.4 بالمائة.. كما تراجعت قيمة صادرات «زيوت نفط وزيوت متحصل عليها من مواد معدنية قارية غير خام» بنسبة 32.9 بالمائة لتصل إلى نحو 1.1 مليار ريال.
واحتلت اليابان صدارة دول المقصد بالنسبة لصادرات دولة قطر خلال شهر فبراير هذا العام وبقيمة 3.8 مليار ريال تقريبا أي ما نسبته 18 بالمائة من إجمالي قيمة الصادرات القطرية، تليها الهند بقيمة 3.3 مليار ريال أي ما نسبته 15.7 بالمائة من إجمالي قيمة الصادرات، ثم كوريا الجنوبية بقيمة 2.8 مليار ريال تقريبا وبنسبة 13.2 بالمائة من إجمالي تلك القيمة. وجاءت مجموعة «أجزاء الطائرات العادية والطائرات العمودية» على رأس قائمة الواردات السلعية حيث بلغت قيمتها ما يقارب 0.3 مليار ريال بانخفاض 30.2 بالمائة على أساس سنوي، تليها مجموعة «السيارات وغيرها من العربات السيارة المصممة أساسا لنقل الأشخاص» بنحو 0.27 مليار ريال بنسبة انخفاض قدرها 21.4 بالمائة.. في حين سجلت مجموعة «أجهزة كهربائية للهاتف (تليفون) أو البرق (تلغراف) السلكيين بما في ذلك الأجهزة الناقلة للشبكة، وأجزاؤها» ارتفاعا نسبته 0.9 بالمائة وبقيمة بلغت 0.21 مليار ريال. وعلى صعيد الواردات حسب دول المنشأ الرئيسية فقد احتلت الولايات المتحدة الأميركية صدارة دول المنشأ بالنسبة لواردات دولة قطر خلال شهر فبراير الماضي بقيمة 1.1 مليار ريال تقريبا وبنسبة 13.9 بالمائة من إجمالي قيمة الواردات السلعية، ثم الصين بقيمة 0.9 مليار ريال أي ما نسبته 11.4 بالمائة، تليها المملكة المتحدة بقيمة 0.6 مليار ريال أي بنسبة 7.9 بالمائة.
وأوضح بيان لجهاز التخطيط والإحصاء أن إجمالي قيمة الصادرات القطرية (التي تشمل الصادرات ذات المنشأ المحلي وإعادة التصدير) بلغت في فبراير الماضي 21.3 مليار ريال تقريبا بانخفاض سنوي (مقارنة مع فبراير2019) قدره 5.2 بالمائة، كما انخفض بواقع 4.6 بالمائة على أساس شهري (مقارنة مع يناير عام 2020).. بالتوازي مع تراجع قيمة الواردات السلعية بنحو 8.9 بالمائة على أساس سنوي و21.7 بالمائة على أساس شهري لتصل إلى نحو 7.7 مليار ريال.
وتشير البيانات إلى انخفاض قيمة صادرات «غازات النفط والهيــدروكــربــونـــات الـغــــازيــة الأخرى» بنسبة 4.3 بالمائة (مقارنة مع فبراير 2019) لتصل إلى نحو 13.8 مليار ريال.. في حين انخفضت قيمة «زيوت نفط وزيوت مواد معدنية قارية خام» لتصل إلى ما يقارب 3.1 مليار ريال أي ما نسبته 6.4 بالمائة.. كما تراجعت قيمة صادرات «زيوت نفط وزيوت متحصل عليها من مواد معدنية قارية غير خام» بنسبة 32.9 بالمائة لتصل إلى نحو 1.1 مليار ريال.
واحتلت اليابان صدارة دول المقصد بالنسبة لصادرات دولة قطر خلال شهر فبراير هذا العام وبقيمة 3.8 مليار ريال تقريبا أي ما نسبته 18 بالمائة من إجمالي قيمة الصادرات القطرية، تليها الهند بقيمة 3.3 مليار ريال أي ما نسبته 15.7 بالمائة من إجمالي قيمة الصادرات، ثم كوريا الجنوبية بقيمة 2.8 مليار ريال تقريبا وبنسبة 13.2 بالمائة من إجمالي تلك القيمة. وجاءت مجموعة «أجزاء الطائرات العادية والطائرات العمودية» على رأس قائمة الواردات السلعية حيث بلغت قيمتها ما يقارب 0.3 مليار ريال بانخفاض 30.2 بالمائة على أساس سنوي، تليها مجموعة «السيارات وغيرها من العربات السيارة المصممة أساسا لنقل الأشخاص» بنحو 0.27 مليار ريال بنسبة انخفاض قدرها 21.4 بالمائة.. في حين سجلت مجموعة «أجهزة كهربائية للهاتف (تليفون) أو البرق (تلغراف) السلكيين بما في ذلك الأجهزة الناقلة للشبكة، وأجزاؤها» ارتفاعا نسبته 0.9 بالمائة وبقيمة بلغت 0.21 مليار ريال. وعلى صعيد الواردات حسب دول المنشأ الرئيسية فقد احتلت الولايات المتحدة الأميركية صدارة دول المنشأ بالنسبة لواردات دولة قطر خلال شهر فبراير الماضي بقيمة 1.1 مليار ريال تقريبا وبنسبة 13.9 بالمائة من إجمالي قيمة الواردات السلعية، ثم الصين بقيمة 0.9 مليار ريال أي ما نسبته 11.4 بالمائة، تليها المملكة المتحدة بقيمة 0.6 مليار ريال أي بنسبة 7.9 بالمائة.
