+ A
A -
أفاد بذلك السيد خالد بن محمد مبارك العلي المعاضيد رئيس اللجنة المنظمة لبطولة القلايل للصيد التقليدي، وقال إن منافسات المجموعة النهائية بدأت بقوة، بالرغم من تفوق فريق «السيلية»، فإن المنافسة ما زالت كبيرة أمام باقي الفرق، التي تقريباً حققت نتائج مرضية في اليوم الأول، مبيناً أن كافة فرق المجموعات كانت قوية وكذلك فرق المجموعة النهائية.
من جهته قال الملازم أول عبدالله علي آل شعيل المري رئيس اللجنة الأمنية في بطولة القلايل للصيد التقليدي 2020 إن المهمة الأساسية للجنة الأمنية هو الحفاظ على أمن المنطقة وأمن البطولة وجميع المشاركين فيها، وذلك بغرض إخراج البطولة بالشكل الذي يليق بها كبطولة كبيرة في منطقة الشرق الأوسط وكذلك بالشكل الذي يليق باسم بلادنا قطر.
وأوضح المري قائلاً: نحن نجتهد من أجل إخراج البطولة في أفضل صورها ويكفي أن هذه البطولة تقام لإحياء تراث الآباء والأجداد وهذا ما يزيدنا فخراً بتواجدنا للعمل بها كلجنة أمنية.
مضيفاً أن اللجنة الأمنية تتكون من 63 شخصا من ضابط وصف ضابط وأفراد والجميع يتعاون كفريق عمل واحد من أجل تأدية مهمة اللجنة على أكمل وجه، كما أن الدوريات يتم توزيعها ما بين 10 و15 دورية صباحاً ومساءً لضمان تواجد الدوريات على مدار الـ 24 ساعة.
وحول ما إذا كانت هناك اختراقات قد تم رصدها في بطولة القلايل هذا العام، أكد رئيس اللجنة الأمنية أنه لم يتم رصد أية اختراقات والجميع متعاون وحريص على الوجه المشرف للبطولة، كما أن اللجنة المنظمة للقلايل لم تقصر في مسألة تكثيف الكاميرات الأمنية التي ساعدتنا كثيراً في سيطرتنا على الموقع سواء في الشوارع الرئيسية أو حتى في داخل المحمية، وفي النهاية جميع هذه الإجراءات تقام بهدف الحفاظ على سلامة المشاركين وضمان الأمن والسلامة في موقع البطولة وداخل المحمية.
وأكد رئيس اللجنة الأمنية أن تعاون الجميع مع اللجنة الامنية أحد عوامل نجاح مهمة اللجنة في تلك البطولة وهذا ما لمسناه بالفعل فكافة المتواجدين في المحمية متعاونون سواء أكانوا مشاركين أو أعضاء اللجنة المنظمة واللجان الفرعية والكل حريص على أن يكون الأمن عنصرا أساسيا في تلك البطولة ونحن نسعد بذلك، كما أن أعضاء اللجنة الأمنية أنفسهم يبذلون أقصى ما لديهم من جهد بغرض تأدية مهامهم على أكمل وجه وهناك تعاون كبير بين أعضاء اللجنة الأمنية.
وأشار المري إلى أن العمل بروح الفريق أحد عوامل نجاح اللجنة الأمنية في تأدية مهامها فالكل يعرف دوره جيداً ومهامه داخل اللجنة منذ اليوم الأول لانطلاق منافسات القلايل.
ووجه رئيس اللجنة الامنية كلمة لجمهور القلايل بضرورة الالتزام بالسرعة القانونية بحكم أن موقع البطولة موجود بالقرب من الحدود تقريباً، كما الحضور إلى الموقع مبكراً وإيقاف السيارات في الأماكن المخصصة لها لأن هذا بدوره يساعد في استتباب الأمن في موقع البطولة وفي نفس الوقت يحافظ عليهم ويحيطهم بالسلامة من أجل الاستمتاع بأجواء المنافسات والعودة إلى بيوتهم آمنين. وأكد رئيس اللجنة الأمنية أن التنظيم الجيد أحد عوامل نجاح أي حدث سواء أكان رياضيا أو في أي مجال وهو ما نستطيع أن نقوله عن بطولة القلايل إن لديها لجنة منظمة بات لديها خبرات طويلة في مسألة تنظيم هذه البطولة كونها حدثا رياضيا تراثيا كبيرا، وتلك اللجنة تبذل أقصى ما لديها من جهد بغرض إخراج القلايل بالصورة المشرفة بما يليق باسم قطر، وأود أن أشيد بكافة أعضاء اللجنة المنظمة للبطولة التي كانت وما زالت شريكا أساسيا لنا في الحفاظ على الأمن في البطولة وذلك من خلال اجتماعات دورية بيننا وبين اللجنة المنظمة تكلل بالنجاح والاتفاق على كافة التفاصيل الأمنية.
وبالنسبة لليوم الختامي للبطولة أكد المري أن اللجنة الأمنية ومنذ اليوم الأول هي على أهبة الاستعداد للحفاظ على الأمن في البطولة، وإلى اليوم النهائي داعياً الجمهور الكريم للالتزام تعليمات الأمن للحفاظ على سلامتهم، وأن الأمن دائماً هو للحفاظ على المواطنين قبل أي شيء أخر.
وعن رأيه في بطولة القلايل قال المري إن البطولة أصبحت واحدة من العلامات الرياضية الفارقة، وأنها اليوم باتت على خريطة البطولات العالمية في رياضة المقناص، مؤكداً أن جميع من يشارك في البطولة يسعى للمشاركة بها في نسخ قادمة، ودائماً ما نلاحظ ذلك من خلال متابعة البطولة كل عام، بل إن هناك أعضاء يشكلون فرقا جديدة تنافس في البطولة، وبعضها يحقق نتائج متقدمة، وبذلك تكون البطولة قد نجحت في إحياء التراث وجمع شريحة كبيرة من أبناء المجتمع في عدة أيام يعيشون فيها حياة الآباء والأجداد.تصدر فريق «السيلية» منافسات المجموعة النهائية ببطولة القلايل للصيد التقليدي 2020، حيث تمكن «السيلية» من اصطياد (4) حباري حقق خلالها (100) نقطة كما اصطاد (2) ظباء بـ(160) نقطة ليصبح مجموع نقاطه (260) نقطة، في منافسة قوية بينه وبين فريق غشام الذي حقق (250) نقطة بفارق (10) نقاط فقط باصطياده (10) حباري، فيما حقق فريق «السليمي» (155) نقطة باصطياده (ظبي) بـ(80) نقطة و(3) حباري بـ(75) نقطة، أما فريق «التحدي» فقد اصطاد (5) حباري بـ(125) نقطة، وأخيراً فريق «الشمال» الذي اصطاد (4) حباري بـ(100) نقطة.
من جهته قال الملازم أول عبدالله علي آل شعيل المري رئيس اللجنة الأمنية في بطولة القلايل للصيد التقليدي 2020 إن المهمة الأساسية للجنة الأمنية هو الحفاظ على أمن المنطقة وأمن البطولة وجميع المشاركين فيها، وذلك بغرض إخراج البطولة بالشكل الذي يليق بها كبطولة كبيرة في منطقة الشرق الأوسط وكذلك بالشكل الذي يليق باسم بلادنا قطر.
وأوضح المري قائلاً: نحن نجتهد من أجل إخراج البطولة في أفضل صورها ويكفي أن هذه البطولة تقام لإحياء تراث الآباء والأجداد وهذا ما يزيدنا فخراً بتواجدنا للعمل بها كلجنة أمنية.
مضيفاً أن اللجنة الأمنية تتكون من 63 شخصا من ضابط وصف ضابط وأفراد والجميع يتعاون كفريق عمل واحد من أجل تأدية مهمة اللجنة على أكمل وجه، كما أن الدوريات يتم توزيعها ما بين 10 و15 دورية صباحاً ومساءً لضمان تواجد الدوريات على مدار الـ 24 ساعة.
وحول ما إذا كانت هناك اختراقات قد تم رصدها في بطولة القلايل هذا العام، أكد رئيس اللجنة الأمنية أنه لم يتم رصد أية اختراقات والجميع متعاون وحريص على الوجه المشرف للبطولة، كما أن اللجنة المنظمة للقلايل لم تقصر في مسألة تكثيف الكاميرات الأمنية التي ساعدتنا كثيراً في سيطرتنا على الموقع سواء في الشوارع الرئيسية أو حتى في داخل المحمية، وفي النهاية جميع هذه الإجراءات تقام بهدف الحفاظ على سلامة المشاركين وضمان الأمن والسلامة في موقع البطولة وداخل المحمية.
وأكد رئيس اللجنة الأمنية أن تعاون الجميع مع اللجنة الامنية أحد عوامل نجاح مهمة اللجنة في تلك البطولة وهذا ما لمسناه بالفعل فكافة المتواجدين في المحمية متعاونون سواء أكانوا مشاركين أو أعضاء اللجنة المنظمة واللجان الفرعية والكل حريص على أن يكون الأمن عنصرا أساسيا في تلك البطولة ونحن نسعد بذلك، كما أن أعضاء اللجنة الأمنية أنفسهم يبذلون أقصى ما لديهم من جهد بغرض تأدية مهامهم على أكمل وجه وهناك تعاون كبير بين أعضاء اللجنة الأمنية.
وأشار المري إلى أن العمل بروح الفريق أحد عوامل نجاح اللجنة الأمنية في تأدية مهامها فالكل يعرف دوره جيداً ومهامه داخل اللجنة منذ اليوم الأول لانطلاق منافسات القلايل.
ووجه رئيس اللجنة الامنية كلمة لجمهور القلايل بضرورة الالتزام بالسرعة القانونية بحكم أن موقع البطولة موجود بالقرب من الحدود تقريباً، كما الحضور إلى الموقع مبكراً وإيقاف السيارات في الأماكن المخصصة لها لأن هذا بدوره يساعد في استتباب الأمن في موقع البطولة وفي نفس الوقت يحافظ عليهم ويحيطهم بالسلامة من أجل الاستمتاع بأجواء المنافسات والعودة إلى بيوتهم آمنين. وأكد رئيس اللجنة الأمنية أن التنظيم الجيد أحد عوامل نجاح أي حدث سواء أكان رياضيا أو في أي مجال وهو ما نستطيع أن نقوله عن بطولة القلايل إن لديها لجنة منظمة بات لديها خبرات طويلة في مسألة تنظيم هذه البطولة كونها حدثا رياضيا تراثيا كبيرا، وتلك اللجنة تبذل أقصى ما لديها من جهد بغرض إخراج القلايل بالصورة المشرفة بما يليق باسم قطر، وأود أن أشيد بكافة أعضاء اللجنة المنظمة للبطولة التي كانت وما زالت شريكا أساسيا لنا في الحفاظ على الأمن في البطولة وذلك من خلال اجتماعات دورية بيننا وبين اللجنة المنظمة تكلل بالنجاح والاتفاق على كافة التفاصيل الأمنية.
وبالنسبة لليوم الختامي للبطولة أكد المري أن اللجنة الأمنية ومنذ اليوم الأول هي على أهبة الاستعداد للحفاظ على الأمن في البطولة، وإلى اليوم النهائي داعياً الجمهور الكريم للالتزام تعليمات الأمن للحفاظ على سلامتهم، وأن الأمن دائماً هو للحفاظ على المواطنين قبل أي شيء أخر.
وعن رأيه في بطولة القلايل قال المري إن البطولة أصبحت واحدة من العلامات الرياضية الفارقة، وأنها اليوم باتت على خريطة البطولات العالمية في رياضة المقناص، مؤكداً أن جميع من يشارك في البطولة يسعى للمشاركة بها في نسخ قادمة، ودائماً ما نلاحظ ذلك من خلال متابعة البطولة كل عام، بل إن هناك أعضاء يشكلون فرقا جديدة تنافس في البطولة، وبعضها يحقق نتائج متقدمة، وبذلك تكون البطولة قد نجحت في إحياء التراث وجمع شريحة كبيرة من أبناء المجتمع في عدة أيام يعيشون فيها حياة الآباء والأجداد.تصدر فريق «السيلية» منافسات المجموعة النهائية ببطولة القلايل للصيد التقليدي 2020، حيث تمكن «السيلية» من اصطياد (4) حباري حقق خلالها (100) نقطة كما اصطاد (2) ظباء بـ(160) نقطة ليصبح مجموع نقاطه (260) نقطة، في منافسة قوية بينه وبين فريق غشام الذي حقق (250) نقطة بفارق (10) نقاط فقط باصطياده (10) حباري، فيما حقق فريق «السليمي» (155) نقطة باصطياده (ظبي) بـ(80) نقطة و(3) حباري بـ(75) نقطة، أما فريق «التحدي» فقد اصطاد (5) حباري بـ(125) نقطة، وأخيراً فريق «الشمال» الذي اصطاد (4) حباري بـ(100) نقطة.
