+ A
A -
الدوحة - الوطن الرياضييسدل الستار اليوم على منافسات بطولة قطر العالمية للجولف والتي تصل إلى محطتها النهائية بعد أن شهدت على مدار اليومين الماضيين التصفيات التي شارك فيها 105 لاعبين ووفقا لنظام البطولة تم ترتيب اللاعبين وفق مجموع الضربات في اليومين ليصل إلى الـ «كت» وهو مجموع ضربات 168 أي 24 ضربة فوق المعدل والذي حققه 50 لاعبا يشاركون في منافسات اليوم.
وبالعودة إلى النتائج التي تحققت بالأمس في فئة المحترفين فقد قفز الإنجليزي براندون تومسون إلى الصدارة بجموع ضربات 135 أي تسع ضربات دون المعدل تلاه الجنوب افريقي برايس استون والذي نجح في تحقيق 137 ضربة بسبع ضربات دون المعدل ثم السويدي نيكلس لامكي والذي سجل 138 ضربة. وشهد المركز الرابع صراعا مثيرا حسمه الجنوب افريقيين ماثيان كايسر وويلكونينابار، ومعهما كيفين استيف من اندورا ومتصدر أول أمس والذي تراجع في منافسات الأمس حيث حقق هذا الرباعي 140 ضربة أي 4 ضربات دون المعدل وستكون المنافسة بين متصدري فئة المحترفين على اشدها اليوم للحصول عل بطاقات المشاركة في بطولة قطر ماسترز للجولف المقرر لها اوائل مارس المقبل.
وعلى صعيد منافسات الهواة حقق لاعبانا علي الشهراني وصالح الكعبي نتيجة جيدة وأداءً أفضل من اول أمس حيث احتل علي الشهراني المركز الخامس بتحقيق 149 ضربة أي 5 ضربات فوق المعدل بينما جاء الكعبي سابعا بمجموع ضربات 150 أي 6 ضربات فوق المعدل.
وعلى صعيد الترتيب في فئة الهواه واصل الفرنسي توم سانتا صدارته لليوم الثاني على التوالي بتحقيقه المعدل أي 144 ضربة تلاه الهندي اريامان موهان والذي سجل 148 ضربة متساويا مع الايرلندي مايكل يونج والاسترالي اندرو اكستريم ومجموع الثلاثي بواثع 4 ضربات فوق المعدل.
من جانبه اكد محمد فيصل النعيمي أمين السر المساعد بالاتحاد القطري للجولف أن بطولة قطر العالمية المفتوحة التي تجري حاليا بنادي الدوحة للجولف سجلت تنافساً قويا ومثيراً في يومها الثاني، مؤكدا ارتفاع مستويات اللاعبين مقارنة بالنسخ الماضية فضلاً عن عدد اللاعبين المحترفين المشاركين في هذه البطولة والذين بلغ عددهم 23 لاعباً وهو اكبر عدد في البطولة حتى الآن وهو ما رفع من سقف المستوى الفني والتحدي بين اللاعبين من أجل الوصول إلى أفضل النتائج.
وقال محمد فيصل النعيمي أن بطولة قطر العالمية المفتوحة للجولف ظلت تسجل نجاحاً وراء الآخر من نسخة إلى أخرى بفضل التنظيم الجيد لها من قبل الاتحاد القطري للجولف والجهات الراعية والمشاركة في نجاح البطولة.
وقال إن مستويات اللاعبين القطريين في تطور مستمر وهو ما يقوي من حظوظهم في تقديم مستويات متميزة في بطولة قطر ماسترز بالنسبة للمتأهلين.
وبالعودة إلى النتائج التي تحققت بالأمس في فئة المحترفين فقد قفز الإنجليزي براندون تومسون إلى الصدارة بجموع ضربات 135 أي تسع ضربات دون المعدل تلاه الجنوب افريقي برايس استون والذي نجح في تحقيق 137 ضربة بسبع ضربات دون المعدل ثم السويدي نيكلس لامكي والذي سجل 138 ضربة. وشهد المركز الرابع صراعا مثيرا حسمه الجنوب افريقيين ماثيان كايسر وويلكونينابار، ومعهما كيفين استيف من اندورا ومتصدر أول أمس والذي تراجع في منافسات الأمس حيث حقق هذا الرباعي 140 ضربة أي 4 ضربات دون المعدل وستكون المنافسة بين متصدري فئة المحترفين على اشدها اليوم للحصول عل بطاقات المشاركة في بطولة قطر ماسترز للجولف المقرر لها اوائل مارس المقبل.
وعلى صعيد منافسات الهواة حقق لاعبانا علي الشهراني وصالح الكعبي نتيجة جيدة وأداءً أفضل من اول أمس حيث احتل علي الشهراني المركز الخامس بتحقيق 149 ضربة أي 5 ضربات فوق المعدل بينما جاء الكعبي سابعا بمجموع ضربات 150 أي 6 ضربات فوق المعدل.
وعلى صعيد الترتيب في فئة الهواه واصل الفرنسي توم سانتا صدارته لليوم الثاني على التوالي بتحقيقه المعدل أي 144 ضربة تلاه الهندي اريامان موهان والذي سجل 148 ضربة متساويا مع الايرلندي مايكل يونج والاسترالي اندرو اكستريم ومجموع الثلاثي بواثع 4 ضربات فوق المعدل.
من جانبه اكد محمد فيصل النعيمي أمين السر المساعد بالاتحاد القطري للجولف أن بطولة قطر العالمية المفتوحة التي تجري حاليا بنادي الدوحة للجولف سجلت تنافساً قويا ومثيراً في يومها الثاني، مؤكدا ارتفاع مستويات اللاعبين مقارنة بالنسخ الماضية فضلاً عن عدد اللاعبين المحترفين المشاركين في هذه البطولة والذين بلغ عددهم 23 لاعباً وهو اكبر عدد في البطولة حتى الآن وهو ما رفع من سقف المستوى الفني والتحدي بين اللاعبين من أجل الوصول إلى أفضل النتائج.
وقال محمد فيصل النعيمي أن بطولة قطر العالمية المفتوحة للجولف ظلت تسجل نجاحاً وراء الآخر من نسخة إلى أخرى بفضل التنظيم الجيد لها من قبل الاتحاد القطري للجولف والجهات الراعية والمشاركة في نجاح البطولة.
وقال إن مستويات اللاعبين القطريين في تطور مستمر وهو ما يقوي من حظوظهم في تقديم مستويات متميزة في بطولة قطر ماسترز بالنسبة للمتأهلين.
