+ A
A -
كتب – محمد أبوحجرفي البداية عبر الملازم سعود عبدالناصر السليطي عن سعادته بالتخرج ضمن الدفعة الثانية من مرشحي الضباط لكلية الشرطة، مؤكدا أن التخرج ليس نهاية الرحلة ولكنه بداية رحلتنا الأهم في حماية الوطن بعد الانضمام لوزارة الداخلية، مؤكداً أن تشريف حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى لحفل تخرجه هو وزملائه وسام على صدورهم جميعاً، وتوجه بالشكر لقيادات وزارة الداخلية وكلية الشرطة عما قدموه للخريجين خلال مدة الـ4 سنوات ماضية من توفير لافضل المناهج القانونية والشرطية وكذلك أفضل وسائل التدريب وتوفير الدورات اللازمة لتخريج ضباط شرطة متميزين.
وأهدى السليطي النجاح والتفوق إلى عائلته التي دعمته لينضم إلى كلية الشرطة ويحقق حلمه.
وقال الملازم: إبراهيم حميدي المقارح الأول في المجموع – والأول في التدريب العسكري –والأول في الرماية وحاصل على سيف الشرف الحمد لله على التوفيق والنجاح بمناسبة تخرجي وزملائي مرشحي ضباط الدفعة الثانية من كلية الشرطة، وأهدي هذا النجاح والتفوق إلى والدي الذي ادعو الله ان يطول في عمره مع عظيم شكري وامتناني له.
وأكد أن النجاح والتفوق الذي حققته يرجع فضله بعد الله سبحانه وتعالي إلى والدي لحرصه وتشجيعه الدائم ونصائحه الدائمة بان اتحلى بالصبر واجتهد في دراستي الاكاديمية وتدريباتي العسكرية فكان عيني الساهرة خارج أسوار الكلية إلى أن حققت ما كنت أتمناه من نجاح وتفوق وجنيت ثمرة اجتهادي منذ بداية التحاقي بالكلية إلى ان كلل الله هذا المجهود بحصولي على المركز الأول في المجموع العام والأول في التدريب العسكري والأول في الرماية وحصولي على سيف الشرف، والاهم من ذلك كله شرف مصافحة سيدي حضرة صاحب السمو امير البلاد المفدى حفظه الله ورعاه.
وتوجه بالشكر إلى جميع قيادات وزارة الداخلية وكلية الشرطة ومنتسبيها كافة.
أما الملازم / فهد محمد فهد الغراب المري الأول في الكفاءة القيادية قال إنه منذ التحاقنا بكلية الشرطة استوعبنا مدى أهمية الانضباط العسكري، وبالفعل انعكس انضباطنا على إجادتنا للتدريبات العسكرية بشكل احترافي، وأجدنا كافة التدريبات بالسلاح وبدونه بشكل كبير، وأكد أن إدارة كلية الشرطة حرصت على خلق بيئة تعليمية محفزة للإبداع، وملتزمة بالنظم والتقاليد العسكرية في ذات الوقت، وقد نجحت في المزج بين توزيع وقت المرشحين بين قاعات الدراسة، وميادين التدريب.
ويقول الملازم / صباح لحدان صباح الكبيسي الثاني في المجموع العام والأول في العلوم القانونية والشرطية: الحمد لله الذي وفقنا للالتحاق بكلية الشرطة، فقد نهلنا العلوم الشرطية والقانونية والتدريبات العسكرية، ما يؤهلنا لممارسة مهامنا العملية مستقبلاَ بكل اقتدار، إذ درسنا أحدث المناهج على يد أفضل الكفاءات والخبرات العلمية في المنطقة، وأسهم النظام التعليمي المعتمد بالكلية على تطوير قدراتنا الأكاديمية، في مجال القانون والعلوم الشرطية.
وأضاف الملازم راشد سعد راشد الكبيسي الثالث في المجموع العام والأول في السلوك والمواظبة:
تلقينا في الكلية دراسة أكاديمية ذات جودة عالية، وتدريب عالِ المستوى، وأكثر ما يميزنا على مستوى التأهيل الميداني هو الدورات التدريبية المتخصصة «الصاعقة، الغوص، القفز المظلي»، وتعتبر كلية الشرطة القطرية هي الأولى في المنطقة التي تقرر مثل هذه الدورات المتقدمة، إذ مكنتنا هذه الدورات من تطوير قدراتنا في مجالات ميدانية متعددة، ونفذنا سيناريوهات شديدة التعقيد، وكل هذا أكمل استعدادنا لأداء كافة المهام الأمنية التي توكل إلينا مستقبلاً بشكل احترافي ومتميز.
وعبر الملازم رشدان منصور الدوسري عن سعادته بالتخرج من كلية الشرطة والالتحاق بالعمل لاداء دوره في حماية الوطن، قائلا: اليوم هو بداية مرحلة جديدة في الحياة العملية، وأضاف: أدين لكلية الشرطة بالفضل، هذا الصرح الأمني العملاق، حيث أخذت مكانتها المتقدّمة بين الكليات النظيرة عربياً وإقليميّا، فالكلية أخذت بيدي وأكسبتني المهارات العسكرية والأكاديمية لكي أقوم بدوري كمواطن محبّ لوطنه، وكان طموحي كبيراً للالتحاق بالكلية، فهي صاحبة الريادة في رؤيتها ورسالتها لإعداد ضباط أكْفاء، يسيرون بكلّ الثقة في دروب التحدي.
ويقول الملازم محمد مبارك النعيمي: شرف كبير أن أكون خريجاً من كلية الشرطة موجهاً الشكر لكافة القائمين على كلية الشرطة قائداً وكادراً، لما بذلوه في رفدنا بالمعرفة والمهارة القانونية والشرطية، حيث كان لهم الفضل في صقل مسيرتنا الأكاديمية والعسكرية بكل أنواع المعرفة والمهارة بجانب التدريبات الميدانية، التي ستكون ركيزتنا في خدمة أوطاننا.
وأوضح أنه عقب مرور 4 سنوات قام خلالها بالدراسة العملية والنظرية في كلية الشرطة أصبح جاهزا لأداء واجبهم في حماية أمن الوطن، والذود عن مكتسباته مُسلّحين بالعلم والتدريب للقيام بمهامّ واجباتهم على الوجه الأكمل.عبّر الخريجون في الدفعة الثانية لكلية الشرطة عن سعادتهم بتشريف حضرة صاحب السموّ الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المُفدّى، لحفل تخريج الدفعة الثانية لكلية الشرطة، وثمّنوا خلال تصريحات لـ«الوطن» دور وزارة الداخلية وإدارة الكلية في وضع كافة الإمكانات التي مكّنتهم من الاجتهاد خلال دراستهم الأكاديمية والعسكرية والتي تكلّلت بالنجاح والتفوّق.
وأكّدوا أنهم عقب سنوات الدراسة العملية والنظرية في كلية الشرطة أصبحوا جاهزين لأداء واجبهم في حماية أمن الوطن والذود عن مكتسباته مُسلّحين بالعلم والتدريب للقيام بمهامّ واجباتهم على الوجه الأكمل.
وأهدى السليطي النجاح والتفوق إلى عائلته التي دعمته لينضم إلى كلية الشرطة ويحقق حلمه.
وقال الملازم: إبراهيم حميدي المقارح الأول في المجموع – والأول في التدريب العسكري –والأول في الرماية وحاصل على سيف الشرف الحمد لله على التوفيق والنجاح بمناسبة تخرجي وزملائي مرشحي ضباط الدفعة الثانية من كلية الشرطة، وأهدي هذا النجاح والتفوق إلى والدي الذي ادعو الله ان يطول في عمره مع عظيم شكري وامتناني له.
وأكد أن النجاح والتفوق الذي حققته يرجع فضله بعد الله سبحانه وتعالي إلى والدي لحرصه وتشجيعه الدائم ونصائحه الدائمة بان اتحلى بالصبر واجتهد في دراستي الاكاديمية وتدريباتي العسكرية فكان عيني الساهرة خارج أسوار الكلية إلى أن حققت ما كنت أتمناه من نجاح وتفوق وجنيت ثمرة اجتهادي منذ بداية التحاقي بالكلية إلى ان كلل الله هذا المجهود بحصولي على المركز الأول في المجموع العام والأول في التدريب العسكري والأول في الرماية وحصولي على سيف الشرف، والاهم من ذلك كله شرف مصافحة سيدي حضرة صاحب السمو امير البلاد المفدى حفظه الله ورعاه.
وتوجه بالشكر إلى جميع قيادات وزارة الداخلية وكلية الشرطة ومنتسبيها كافة.
أما الملازم / فهد محمد فهد الغراب المري الأول في الكفاءة القيادية قال إنه منذ التحاقنا بكلية الشرطة استوعبنا مدى أهمية الانضباط العسكري، وبالفعل انعكس انضباطنا على إجادتنا للتدريبات العسكرية بشكل احترافي، وأجدنا كافة التدريبات بالسلاح وبدونه بشكل كبير، وأكد أن إدارة كلية الشرطة حرصت على خلق بيئة تعليمية محفزة للإبداع، وملتزمة بالنظم والتقاليد العسكرية في ذات الوقت، وقد نجحت في المزج بين توزيع وقت المرشحين بين قاعات الدراسة، وميادين التدريب.
ويقول الملازم / صباح لحدان صباح الكبيسي الثاني في المجموع العام والأول في العلوم القانونية والشرطية: الحمد لله الذي وفقنا للالتحاق بكلية الشرطة، فقد نهلنا العلوم الشرطية والقانونية والتدريبات العسكرية، ما يؤهلنا لممارسة مهامنا العملية مستقبلاَ بكل اقتدار، إذ درسنا أحدث المناهج على يد أفضل الكفاءات والخبرات العلمية في المنطقة، وأسهم النظام التعليمي المعتمد بالكلية على تطوير قدراتنا الأكاديمية، في مجال القانون والعلوم الشرطية.
وأضاف الملازم راشد سعد راشد الكبيسي الثالث في المجموع العام والأول في السلوك والمواظبة:
تلقينا في الكلية دراسة أكاديمية ذات جودة عالية، وتدريب عالِ المستوى، وأكثر ما يميزنا على مستوى التأهيل الميداني هو الدورات التدريبية المتخصصة «الصاعقة، الغوص، القفز المظلي»، وتعتبر كلية الشرطة القطرية هي الأولى في المنطقة التي تقرر مثل هذه الدورات المتقدمة، إذ مكنتنا هذه الدورات من تطوير قدراتنا في مجالات ميدانية متعددة، ونفذنا سيناريوهات شديدة التعقيد، وكل هذا أكمل استعدادنا لأداء كافة المهام الأمنية التي توكل إلينا مستقبلاً بشكل احترافي ومتميز.
وعبر الملازم رشدان منصور الدوسري عن سعادته بالتخرج من كلية الشرطة والالتحاق بالعمل لاداء دوره في حماية الوطن، قائلا: اليوم هو بداية مرحلة جديدة في الحياة العملية، وأضاف: أدين لكلية الشرطة بالفضل، هذا الصرح الأمني العملاق، حيث أخذت مكانتها المتقدّمة بين الكليات النظيرة عربياً وإقليميّا، فالكلية أخذت بيدي وأكسبتني المهارات العسكرية والأكاديمية لكي أقوم بدوري كمواطن محبّ لوطنه، وكان طموحي كبيراً للالتحاق بالكلية، فهي صاحبة الريادة في رؤيتها ورسالتها لإعداد ضباط أكْفاء، يسيرون بكلّ الثقة في دروب التحدي.
ويقول الملازم محمد مبارك النعيمي: شرف كبير أن أكون خريجاً من كلية الشرطة موجهاً الشكر لكافة القائمين على كلية الشرطة قائداً وكادراً، لما بذلوه في رفدنا بالمعرفة والمهارة القانونية والشرطية، حيث كان لهم الفضل في صقل مسيرتنا الأكاديمية والعسكرية بكل أنواع المعرفة والمهارة بجانب التدريبات الميدانية، التي ستكون ركيزتنا في خدمة أوطاننا.
وأوضح أنه عقب مرور 4 سنوات قام خلالها بالدراسة العملية والنظرية في كلية الشرطة أصبح جاهزا لأداء واجبهم في حماية أمن الوطن، والذود عن مكتسباته مُسلّحين بالعلم والتدريب للقيام بمهامّ واجباتهم على الوجه الأكمل.عبّر الخريجون في الدفعة الثانية لكلية الشرطة عن سعادتهم بتشريف حضرة صاحب السموّ الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المُفدّى، لحفل تخريج الدفعة الثانية لكلية الشرطة، وثمّنوا خلال تصريحات لـ«الوطن» دور وزارة الداخلية وإدارة الكلية في وضع كافة الإمكانات التي مكّنتهم من الاجتهاد خلال دراستهم الأكاديمية والعسكرية والتي تكلّلت بالنجاح والتفوّق.
وأكّدوا أنهم عقب سنوات الدراسة العملية والنظرية في كلية الشرطة أصبحوا جاهزين لأداء واجبهم في حماية أمن الوطن والذود عن مكتسباته مُسلّحين بالعلم والتدريب للقيام بمهامّ واجباتهم على الوجه الأكمل.
