+ A
A -
أشاد عدد من مسؤولي الشرطة في عدد من الدول ضيوف حفل التخريج بالإمكانيات الكبيرة التي وفرتها دولة قطر لكلية الشرطة لتخريج كوادر شرطية تمتلك كافة المهارات العلمية والعملية للاندماج الميداني كضباط شرطة أكفاء يقومون بأدوارهم في توفير الأمن.
وأبدوا إعجابهم بطابور العرض والاستعراض العسكري الذي قدمه الطلاب الخريجون، مشيرين إلى أن الخريجين مصدر فخر وقوة لوزارة الداخلية القطرية كونهم مسلحين بالعلم والمعرفة.
حيث قال العميد الدكتور خالد السباتين، المستشار القانوني للشرطة الفلسطينية ورئيس ديوان مدير عام الشرطة، إن هذا اليوم كان رائعا ونحن نشهد تخريج أبنائنا من كلية الشرطة القطرية، وبالفعل كان يوما يدلل على الإمكانات التي توفرها الدولة لهذه الكوكبة من الخريجين، بعد أن زودتهم كلية الشرطة بكافة المهارات العلمية والعملية للاندماج الميداني كضباط شرطة أكفاء يقومون بأدوارهم في توفير الأمن. وأتقدم لدولة قطر بالشكر لتوفيرها الفرصة للطلبة الفلسطينيين للدراسة في الكلية وتزويد الشرطة الفلسطينية بهذا الكادر المؤهل تأهيلا جيدا من كلية عريقة، مضيفا أن الطلاب الفلسطينيين عددهم سبعة طلاب، وحظي أحدهم بالمركز الأول بالنسبة للطلاب الوافدين.
من جانب آخر، قالت هيلين اسميث، مفتشة الشرطة ومساعد قائد شرطة مانشستر الكبرى بالمملكة المتحدة، إن العلاقات الطيبة التي تربط المملكة المتحدة ودولة قطر، علاقات قديمة وليست وليدة السنوات الماضية، معربة عن سعادتها للحضور بصفة ضيف من قبل كلية الشرطة. كما أبدت إعجابها بطابور العرض الذي قدمه الطلاب الخريجون، وقد بدا واضحا أن جهدا وعملا كبيرا قد بذل للخروج بهذا الشكل الطيب، مضيفة أن جامعة مانشستر تستقبل طلابا من الكلية كل عام لدراسة اللغة الإنجليزية وهم مصدر ترحيب.
وقال العقيد جاكقيز كومبورو، مساعد قائد الأكاديمية الملكية للشرطة في مملكة تايلند، إنها المرة الأولى التي يزور فيها دولة قطر، وقد سعدت والوفد المرافق بهذه الدعوة الكريمة التي ترسخ لعلاقات تعاون مستقبلية بين الأكاديمية الملكية وكلية الشرطة، مضيفا أنه لمس تطورا كبيرا في كلية الشرطة القطرية من خلال الاستقبال الحافل والعروض المقدمة والاهتمام الكبير الذي توليه الدولة للأمن والتدريب الشرطي باعتباره ركيزة أساسية لإعداد ضباط على مستوى عال من الكفاءة والمهنية، موضحا أن التنظيم كان طيبا، وقد انبهر بالعرض الذي قدمه ضباط الغد وهم ثروة حقيقية للبلد، وقال: «لم أصدق ما قاموا به من أداء قوي وجريء وهم في هذه السن الصغيرة، واعتبر أنها تجربة قطرية ليس لها مثيل، وتعتبر هذه التجربة للصغار بمثابة الخطوة الأولى لتحقيق أحلامهم ليصبحوا ضباطا وقادة في المستقبل».
من ناحيته، قال مارك غراث غرين، مساعد قائد شرطة مدينة سياتل بولاية واشنطن الأميركية، إن الأجواء الاحتفالية كانت في غاية الروعة، حيث شاهد الجميع وهم يحتفلون مع أبنائهم الخريجين بعد العروض الجيدة، وهي بداية طيبة لضباط شرطة تنتظرهم الكثير من المهام والتحديات في المستقبل، خاصة أن حفظ الأمن أصبح مصدر اهتمام السلطات في كل مكان، آملا أن يكون هناك تعاون مستقبلي بين الشرطة القطرية وشرطة سياتل الأميركية.
وهنأ الفريق ثامر الحسيني رئيس الوفد العراقي دولة قطر الشقيقة بتخريج هذه الكوكبة الجديدة من الخريجين الذين يضيفون إنجازا آخر إلى ما حققته القيادة العليا لدولة قطر من إنجازات في كافة المجالات، وقال إن هؤلاء الخريجين مصدر فخر وقوة لوزارة الداخلية القطرية كونهم مسلحين بالعلم والمعرفة، مشيرا إلى أن كلية الشرطة القطرية رافد مهم لوزارة الداخلية بدولة قطر وللدول العربية، مقدما الشكر لحضرة صاحب السمو ولدولة قطر على الرعاية الكريمة للحفل، مشيدا بالدعم والاهتمام الذي توليه دولة قطر لكلية الشرطة حتى تؤهل ضباط قادرين على تحمل المسؤولية.
وأشاد العميد محمد عبد الكريم طبيشات، من وفد وزارة الداخلية بالمملكة الأردنية الهاشمية، بالمستوى العالي الذي أظهره خريجو الدفعة الثانية من كلية الشرطة، مؤكدا أنهم صمام الأمن والأمان في دولة قطر الشقيقة، وهذا يرجع إلى جهود القيادة العليا للدولة واهتمامها بالأمن الذي سخرت له كافة الإمكانيات لأداء مهمته على خير وجه.
وأعرب عن شكره وتقديره لكلية الشرطة وللقيادة الرشيدة لدولة قطر ممثلة في حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى على انتساب عدد من الخريجين الأردنيين إلى كلية الشرطة القطرية، وتخرجهم في هذه الدفعة لينضموا إلى وزارة الداخلية بالمملكة الأردنية الهاشمية لتطبيق كل ما تلقوه من علم ومعرفة في مجال حفظ أمن المملكة.
وهنأ العميد سالم راشد العلوي، قائد أكاديمية السلطان قابوس لعلوم الشرطة، دولة قطر على تخريج الدفعة الثانية من طلبة كلية الشرطة التي تلقوا فيها على مدى أربعة أعوام تدريبات متميزة واكتسبوا العديد من المهارات التي يأتي في مقدمتها الثقة بالنفس التي تعد في مقدمة الصفات التي يجب أن يتحلى بها ضابط الشرطة، متمنيا للخريجين التوفيق والسداد في حياتهم العملية والاستفادة مما تلقوه من علوم ومعارف في كلية الشرطة القطرية وتطبيقها في حياتهم المستقبلية في حفظ الأمن وخدمة كل من يقيم على أرض دولة قطر.
وأبدوا إعجابهم بطابور العرض والاستعراض العسكري الذي قدمه الطلاب الخريجون، مشيرين إلى أن الخريجين مصدر فخر وقوة لوزارة الداخلية القطرية كونهم مسلحين بالعلم والمعرفة.
حيث قال العميد الدكتور خالد السباتين، المستشار القانوني للشرطة الفلسطينية ورئيس ديوان مدير عام الشرطة، إن هذا اليوم كان رائعا ونحن نشهد تخريج أبنائنا من كلية الشرطة القطرية، وبالفعل كان يوما يدلل على الإمكانات التي توفرها الدولة لهذه الكوكبة من الخريجين، بعد أن زودتهم كلية الشرطة بكافة المهارات العلمية والعملية للاندماج الميداني كضباط شرطة أكفاء يقومون بأدوارهم في توفير الأمن. وأتقدم لدولة قطر بالشكر لتوفيرها الفرصة للطلبة الفلسطينيين للدراسة في الكلية وتزويد الشرطة الفلسطينية بهذا الكادر المؤهل تأهيلا جيدا من كلية عريقة، مضيفا أن الطلاب الفلسطينيين عددهم سبعة طلاب، وحظي أحدهم بالمركز الأول بالنسبة للطلاب الوافدين.
من جانب آخر، قالت هيلين اسميث، مفتشة الشرطة ومساعد قائد شرطة مانشستر الكبرى بالمملكة المتحدة، إن العلاقات الطيبة التي تربط المملكة المتحدة ودولة قطر، علاقات قديمة وليست وليدة السنوات الماضية، معربة عن سعادتها للحضور بصفة ضيف من قبل كلية الشرطة. كما أبدت إعجابها بطابور العرض الذي قدمه الطلاب الخريجون، وقد بدا واضحا أن جهدا وعملا كبيرا قد بذل للخروج بهذا الشكل الطيب، مضيفة أن جامعة مانشستر تستقبل طلابا من الكلية كل عام لدراسة اللغة الإنجليزية وهم مصدر ترحيب.
وقال العقيد جاكقيز كومبورو، مساعد قائد الأكاديمية الملكية للشرطة في مملكة تايلند، إنها المرة الأولى التي يزور فيها دولة قطر، وقد سعدت والوفد المرافق بهذه الدعوة الكريمة التي ترسخ لعلاقات تعاون مستقبلية بين الأكاديمية الملكية وكلية الشرطة، مضيفا أنه لمس تطورا كبيرا في كلية الشرطة القطرية من خلال الاستقبال الحافل والعروض المقدمة والاهتمام الكبير الذي توليه الدولة للأمن والتدريب الشرطي باعتباره ركيزة أساسية لإعداد ضباط على مستوى عال من الكفاءة والمهنية، موضحا أن التنظيم كان طيبا، وقد انبهر بالعرض الذي قدمه ضباط الغد وهم ثروة حقيقية للبلد، وقال: «لم أصدق ما قاموا به من أداء قوي وجريء وهم في هذه السن الصغيرة، واعتبر أنها تجربة قطرية ليس لها مثيل، وتعتبر هذه التجربة للصغار بمثابة الخطوة الأولى لتحقيق أحلامهم ليصبحوا ضباطا وقادة في المستقبل».
من ناحيته، قال مارك غراث غرين، مساعد قائد شرطة مدينة سياتل بولاية واشنطن الأميركية، إن الأجواء الاحتفالية كانت في غاية الروعة، حيث شاهد الجميع وهم يحتفلون مع أبنائهم الخريجين بعد العروض الجيدة، وهي بداية طيبة لضباط شرطة تنتظرهم الكثير من المهام والتحديات في المستقبل، خاصة أن حفظ الأمن أصبح مصدر اهتمام السلطات في كل مكان، آملا أن يكون هناك تعاون مستقبلي بين الشرطة القطرية وشرطة سياتل الأميركية.
وهنأ الفريق ثامر الحسيني رئيس الوفد العراقي دولة قطر الشقيقة بتخريج هذه الكوكبة الجديدة من الخريجين الذين يضيفون إنجازا آخر إلى ما حققته القيادة العليا لدولة قطر من إنجازات في كافة المجالات، وقال إن هؤلاء الخريجين مصدر فخر وقوة لوزارة الداخلية القطرية كونهم مسلحين بالعلم والمعرفة، مشيرا إلى أن كلية الشرطة القطرية رافد مهم لوزارة الداخلية بدولة قطر وللدول العربية، مقدما الشكر لحضرة صاحب السمو ولدولة قطر على الرعاية الكريمة للحفل، مشيدا بالدعم والاهتمام الذي توليه دولة قطر لكلية الشرطة حتى تؤهل ضباط قادرين على تحمل المسؤولية.
وأشاد العميد محمد عبد الكريم طبيشات، من وفد وزارة الداخلية بالمملكة الأردنية الهاشمية، بالمستوى العالي الذي أظهره خريجو الدفعة الثانية من كلية الشرطة، مؤكدا أنهم صمام الأمن والأمان في دولة قطر الشقيقة، وهذا يرجع إلى جهود القيادة العليا للدولة واهتمامها بالأمن الذي سخرت له كافة الإمكانيات لأداء مهمته على خير وجه.
وأعرب عن شكره وتقديره لكلية الشرطة وللقيادة الرشيدة لدولة قطر ممثلة في حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى على انتساب عدد من الخريجين الأردنيين إلى كلية الشرطة القطرية، وتخرجهم في هذه الدفعة لينضموا إلى وزارة الداخلية بالمملكة الأردنية الهاشمية لتطبيق كل ما تلقوه من علم ومعرفة في مجال حفظ أمن المملكة.
وهنأ العميد سالم راشد العلوي، قائد أكاديمية السلطان قابوس لعلوم الشرطة، دولة قطر على تخريج الدفعة الثانية من طلبة كلية الشرطة التي تلقوا فيها على مدى أربعة أعوام تدريبات متميزة واكتسبوا العديد من المهارات التي يأتي في مقدمتها الثقة بالنفس التي تعد في مقدمة الصفات التي يجب أن يتحلى بها ضابط الشرطة، متمنيا للخريجين التوفيق والسداد في حياتهم العملية والاستفادة مما تلقوه من علوم ومعارف في كلية الشرطة القطرية وتطبيقها في حياتهم المستقبلية في حفظ الأمن وخدمة كل من يقيم على أرض دولة قطر.
