+ A
A -
قال أحد أولياء الأمور ويدعى خالد اعساف إن ابنه تأقلم بسرعة مع مدرسته الجديدة منذ اليوم الأول وتحمس للحضور يومياً، معربا عن اعتقاده بأن هذه المدرسة أفضل شيء يمكن أن يحدث لابنه من حيث التحاقه بالتعليم بعد انقطاعه عن المدرسة لمدة 4 سنوات، وذلك من الصف الثاني إلى الصف السادس الابتدائي بسبب العديد من الظروف في سوريا، مما يعد مساهمة من دولة قطر في بناء النشء والمساهمة في التعليم والنهوض بأطفالنا ونفع مجتمعاتهم.. كما اعرب عن شكره للقائمين على هذه المبادرة وعلى رأسهم صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر من خلال مؤسسة التعليم فوق الجميع التي ساهمت في توفير فرص متساوية للجميع سواء في دولة قطر أو خارجها.. وكذلك وزارة التعليم والتعليم العالي لتوفير فرص مناسبة للأطفال والشباب من الجنسين للجاليات العربية المقيمة على أرض قطر الذين حرموا من التعليم لأسباب مختلفة.. وكذلك الشكر موصول لـ «قطر الخيرية ومؤسسة عفيف» على دعمهما هذه المدرسة منذ انشائها.
copy short url   نسخ
19/01/2020
200