+ A
A -
قال حسن علي مدرب الوكرة السابق إن نهائي كأس قطر بين الدحيل والسد سيكون مثيرا وحافلا بين الطرفين كونهما يضمان مجموعة كبيرة من اللاعبين الجيدين، وهذا سيجعل المهمة صعبة على المدربين تشافي وفاريا ولا يمكن أن تكون سهلة لأحد على حساب الآخر وهو ما سيؤدي إلى البحث عن حلول من قبلهما، مشيرا إلى أن الشوط الثاني يمكن أن يكون التكتيك بأفضل صورة من قبلها، لذا يقال إن الشوط الثاني هو شوط مدربين، أما الشوط الأول فإن كلا منهما يضع الرؤية العامة للقاء ويبقى على اللاعبين التطبيق وفق الاجتهادات.
وعن الحظوظ الأوفر ولمن ستكون أكد حسن علي أن الواقع ومن خلال القراءة فإن الدحيل سيكون الأوفر حظا بالرغم من صعوبة المهمة لكنه يملك العديد من اللاعبين الذين يمكن أن يحدثوا الفارق في اللقاء لاسيما في الهجوم من خلال وجود الكرواتي مدزركيتش والمساكني وأدملسون والمعز، مما سيمثل تحديا كبيرا للدفاع السداوي وهذا يحتاج إلى معالجة خاصة تتمثل بالتعامل معه بالطريقة المناسبة التي تبعد الخطر، وفي نفس الوقت لا يمكن أن نغمط حق هجوم السد الذي يتألف من بو نجاح وأكرم عفيف والهيدوس فضلا عن نام تاي، وهو هجوم أيضا ضارب، وسيعيش دفاع الدحيل ذات التحدي الذي سيعيشه دفاع السد، وأعرب الكابتن حسن علي عن أمله أن نشاهد قمة ترتقي إلى قيمة البطولة الغالية على قلوب الجميع، والتي تتمثل في كأس قطر.
وعن الحظوظ الأوفر ولمن ستكون أكد حسن علي أن الواقع ومن خلال القراءة فإن الدحيل سيكون الأوفر حظا بالرغم من صعوبة المهمة لكنه يملك العديد من اللاعبين الذين يمكن أن يحدثوا الفارق في اللقاء لاسيما في الهجوم من خلال وجود الكرواتي مدزركيتش والمساكني وأدملسون والمعز، مما سيمثل تحديا كبيرا للدفاع السداوي وهذا يحتاج إلى معالجة خاصة تتمثل بالتعامل معه بالطريقة المناسبة التي تبعد الخطر، وفي نفس الوقت لا يمكن أن نغمط حق هجوم السد الذي يتألف من بو نجاح وأكرم عفيف والهيدوس فضلا عن نام تاي، وهو هجوم أيضا ضارب، وسيعيش دفاع الدحيل ذات التحدي الذي سيعيشه دفاع السد، وأعرب الكابتن حسن علي عن أمله أن نشاهد قمة ترتقي إلى قيمة البطولة الغالية على قلوب الجميع، والتي تتمثل في كأس قطر.
