+ A
A -
الدوحة- الوطن الرياضيأشاد الدراج الإسباني خوليان سيمون أحد أبطال سباقات الموتو جي بي، بالتطور الكبير والملحوظ لسباقات الدراجات النارية في قطر بعد مشاركته في الجولة الثانية من بطولة قطر الدولية، منوها بالعمل المميز الذي تقوم به أكاديمية قطر للرياضات الميكانيكية والتي تعد نواة لإفراز وتخريج متسابقين عالميين.
وقال سيمون، في تصريح صحفي، إنه سعيد بالتواجد في دولة قطر، وكذلك بتجربة المشاركة في الجولة الثانية من بطولة قطر الدولية للدراجات النارية للسوبر «ستوك 600 سي سي»، والتي تمكن خلالها من إحراز لقب الجولة برصيد 40 نقطة اثر حلوله ثانيا في السباقين الأول والثاني، ومتقدما بفارق نقطتين عن كل من مشعل النعيمي وسعيد السليطي.
وأوضح أن مشاركته في بطولة قطر جاءت مميزة في ظل خوض التنافس مع جيل واعد من الدراجين القطريين يمضون بخطى ثابتة في طريق التطور في سباقات الدراجات النارية، معتبرا أن أكثر ما لفت نظره في المنافسات هو الشغف الكبير لدى جميع المتسابقين القطريين في البطولة من أجل تقديم أفضل أداء وتحقيق الفوز.
وتوقع سيمون الذي أحرز عدة ألقاب في منافسات الدراجات النارية أبرزها لقب بطولة العالم للموتو جي بي فئة «125 سي سي» عام 2009، أن يحقق الشباب القطري إنجازات متميزة في المستقبل على صعيد البطولات العالمية إذا استمروا على نفس هذه الوتيرة من التطور والشغف برياضة الدراجات النارية، فضلا عن توفير مقومات النجاح.
وشدد الدراج الإسباني على التنظيم المميز والمثالي لمنافسات بطولة قطر للدراجات النارية، والذي أمضى فيها لحظات رائعة مع دراجين مميزين في المستوى، معتبرا أن الاحترافية في التنظيم تساهم في ظهور المتسابقين بصورة مميزة، فضلا عن إظهار قدراتهم في المنافسة.
وأثنى سيمون على الدراجين القطريين خاصة الثلاثي سعيد السليطي، مشعل النعيمي، وعبدالله القبيسي، مؤكدا على أنهم يمتلكون مهارات مميزة وقدرات كبيرة في المنافسة، الأمر الذي يخول لهم المنافسة على الصعيد العالمي وتحقيق نتائج مميزة، خاصة في ظل استمرار تطورهم.
وأوضح أنه رغم اعتزاله المشاركات الرسمية منذ عام 2016، إلا أن الأجواء التنافسية الكبيرة من جميع المشاركين في بطولة قطر زادت من حماسة، مشيدا بتعامل المتسابقين مع الأجواء المناخية خلال المنافسات، خاصة الأمطار التي هطلت في اليوم الأول والرياح القوية في اليوم الثاني، وهو ما يؤكد تمرسهم على المشاركة في أجواء مختلفة.
وأعرب الدراج الإسباني عن تقديره الكبير للمسؤولين عن أكاديمية قطر للرياضات الميكانيكية والتي ستكون من الروافد الأساسية في تطوير وتميز رياضة الدراجات النارية، مشيرا إلى أنه اطلع على العمل في الأكاديمية التي وصفها بمستقبل رياضة المحركات في قطر، خاصة وأنه يشرف عليها متخصصون في رياضة الدراجات النارية.
وأشار سيمون إلى أنه يزور قطر للمرة الأولى من أجل تقديم خبراته في قسم التدريب والجودة بأكاديمية قطر للرياضات الميكانيكية.. منوها بالعمل الكبير الذي يقوم به الاتحاد القطري للسيارات والدراجات النارية لتطوير وتدريب الدراجين، وكذلك بالإمكانيات الكبيرة المتوفرة لرياضة الدراجات النارية في قطر.
وقال سيمون، في تصريح صحفي، إنه سعيد بالتواجد في دولة قطر، وكذلك بتجربة المشاركة في الجولة الثانية من بطولة قطر الدولية للدراجات النارية للسوبر «ستوك 600 سي سي»، والتي تمكن خلالها من إحراز لقب الجولة برصيد 40 نقطة اثر حلوله ثانيا في السباقين الأول والثاني، ومتقدما بفارق نقطتين عن كل من مشعل النعيمي وسعيد السليطي.
وأوضح أن مشاركته في بطولة قطر جاءت مميزة في ظل خوض التنافس مع جيل واعد من الدراجين القطريين يمضون بخطى ثابتة في طريق التطور في سباقات الدراجات النارية، معتبرا أن أكثر ما لفت نظره في المنافسات هو الشغف الكبير لدى جميع المتسابقين القطريين في البطولة من أجل تقديم أفضل أداء وتحقيق الفوز.
وتوقع سيمون الذي أحرز عدة ألقاب في منافسات الدراجات النارية أبرزها لقب بطولة العالم للموتو جي بي فئة «125 سي سي» عام 2009، أن يحقق الشباب القطري إنجازات متميزة في المستقبل على صعيد البطولات العالمية إذا استمروا على نفس هذه الوتيرة من التطور والشغف برياضة الدراجات النارية، فضلا عن توفير مقومات النجاح.
وشدد الدراج الإسباني على التنظيم المميز والمثالي لمنافسات بطولة قطر للدراجات النارية، والذي أمضى فيها لحظات رائعة مع دراجين مميزين في المستوى، معتبرا أن الاحترافية في التنظيم تساهم في ظهور المتسابقين بصورة مميزة، فضلا عن إظهار قدراتهم في المنافسة.
وأثنى سيمون على الدراجين القطريين خاصة الثلاثي سعيد السليطي، مشعل النعيمي، وعبدالله القبيسي، مؤكدا على أنهم يمتلكون مهارات مميزة وقدرات كبيرة في المنافسة، الأمر الذي يخول لهم المنافسة على الصعيد العالمي وتحقيق نتائج مميزة، خاصة في ظل استمرار تطورهم.
وأوضح أنه رغم اعتزاله المشاركات الرسمية منذ عام 2016، إلا أن الأجواء التنافسية الكبيرة من جميع المشاركين في بطولة قطر زادت من حماسة، مشيدا بتعامل المتسابقين مع الأجواء المناخية خلال المنافسات، خاصة الأمطار التي هطلت في اليوم الأول والرياح القوية في اليوم الثاني، وهو ما يؤكد تمرسهم على المشاركة في أجواء مختلفة.
وأعرب الدراج الإسباني عن تقديره الكبير للمسؤولين عن أكاديمية قطر للرياضات الميكانيكية والتي ستكون من الروافد الأساسية في تطوير وتميز رياضة الدراجات النارية، مشيرا إلى أنه اطلع على العمل في الأكاديمية التي وصفها بمستقبل رياضة المحركات في قطر، خاصة وأنه يشرف عليها متخصصون في رياضة الدراجات النارية.
وأشار سيمون إلى أنه يزور قطر للمرة الأولى من أجل تقديم خبراته في قسم التدريب والجودة بأكاديمية قطر للرياضات الميكانيكية.. منوها بالعمل الكبير الذي يقوم به الاتحاد القطري للسيارات والدراجات النارية لتطوير وتدريب الدراجين، وكذلك بالإمكانيات الكبيرة المتوفرة لرياضة الدراجات النارية في قطر.
