+ A
A -
كتب- محمد الجنديبعد ساعات من الإثارة والمتعة.. وبحضور سعادة صلاح بن غانم العلي وزير الثقافة والرياضة وعدد من الشخصيات والدبلوماسيين.. أسدل الستار على منافسات الجولة الأولى من النسخة الرابعة لبطولة قطر الدولية للدراجات النارية السوبر ستوك فئة 600 سي.سي.
وشهدت الجولة الأولى إثارة حقيقية رفضت التوقف حتى اللحظات الأخيرة من نهايتها، وهو ما وضح من نتيجة السباقين اللذين تقاسمهما الصاعد عبد الله القبيسي وحامل اللقب سعيد السليطي بعد فوزهما بالسباقين الأول والثاني على التوالي ليتقاسما صدارة الترتيب العام برصيد 45 نقطة لكل منهما، ويليهما مشعل النعيمي ثالثا برصيد 23 نقطة.
ونجح عبدالله القبيسي في خطف لقب الفوز بالسباق الأول، وحل في المركز الثاني سعيد السليطي، بينما كان المركز الثالث من نصيب مشعل النعيمي.
وفي السباق الثاني استطاع سعيد السليطي اقتناص الصدارة، بينما حل في المركز الثاني عبدالله القبيسي، وكان المركز الثالث من نصيب الدراج مشعل النعيمي.
وفي فئة التروفي تصدر الدراج القطري رياض العمادي، وحل الفرنسي جيرمي بارولا ثانيا، والستر كانلايف ثالثا.
من جانبه.. أعرب سعادة صلاح بن غانم العلي وزير الثقافة والرياضة عن سعادته بالإقبال الكبير من قبل الشباب القطريين على المشاركة في بطولتي قطر للسيارات السياحية والدارجات النارية، مؤكداً أن هذا الإقبال ثمار جهد كبير أخذ وقتاً طويلاً من الاعداد والتحضير.
وقال سعادة الوزير في تصريحاته أمس: نحن الآن نفكر في الموسم المقبل مع المسؤولين في الاتحاد من أجل ان تكون هناك بطولات أكبر، لدينا الآن أبطال عالميون ونسعى لبناء صف ثان من الأبطال.
وأشاد وزير الثقافة والرياضة بالنتائج المميزة التي حققها خريجو أكاديمية قطر لرياضة المحركات، وقال: من الواضح أن هناك تقدماً وتطوراً إيجابياً للغاية في المستويات الفنية للموهوبين، وهو ما انعكس على تواجد دراجين جدد في السباقات الرسمية لبطولة قطر للسوبرستوك. وعن الزيارة الأخيرة لسعادته إلى باريس واللقاء مع جان تود رئيس الاتحاد الدولي للسيارات.. قال: لدينا علاقات متميزة مع الاتحاد الدولي للسيارات برئاسة الفرنسي جان تود الذي يرتبط بعلاقات طيبة مع قطر وهو عاشق لبلدنا ويقدر المستوى الذي وصلنا له في مجال المحركات، وقد عقدنا معه مباحثات مؤخرا في باريس طرحنا خلالها أفكارا كثيرة سواء عن السلامة أو البطولات العالمية أو البيئة، ونحن شريك مهم بالنسبة للاتحاد الدولي للسيارات في هذه المشاريع
واستطرد سعادة الوزير: المتتبع للثقافة المرورية عند المجتمع القطري يستطيع أن يدرك أنها وصلت لمستوى جيد جدا وفي تطور، والدليل أن الحوادث المرورية قلت كثيرا وقد أصبح لدينا شبكات طرق من أفضل الطرق في العالم حاليا وهذه الأمور كلها ستساهم في تنظيم مميز ان شاء الله لمونديال 2022.
وشهدت الجولة الأولى إثارة حقيقية رفضت التوقف حتى اللحظات الأخيرة من نهايتها، وهو ما وضح من نتيجة السباقين اللذين تقاسمهما الصاعد عبد الله القبيسي وحامل اللقب سعيد السليطي بعد فوزهما بالسباقين الأول والثاني على التوالي ليتقاسما صدارة الترتيب العام برصيد 45 نقطة لكل منهما، ويليهما مشعل النعيمي ثالثا برصيد 23 نقطة.
ونجح عبدالله القبيسي في خطف لقب الفوز بالسباق الأول، وحل في المركز الثاني سعيد السليطي، بينما كان المركز الثالث من نصيب مشعل النعيمي.
وفي السباق الثاني استطاع سعيد السليطي اقتناص الصدارة، بينما حل في المركز الثاني عبدالله القبيسي، وكان المركز الثالث من نصيب الدراج مشعل النعيمي.
وفي فئة التروفي تصدر الدراج القطري رياض العمادي، وحل الفرنسي جيرمي بارولا ثانيا، والستر كانلايف ثالثا.
من جانبه.. أعرب سعادة صلاح بن غانم العلي وزير الثقافة والرياضة عن سعادته بالإقبال الكبير من قبل الشباب القطريين على المشاركة في بطولتي قطر للسيارات السياحية والدارجات النارية، مؤكداً أن هذا الإقبال ثمار جهد كبير أخذ وقتاً طويلاً من الاعداد والتحضير.
وقال سعادة الوزير في تصريحاته أمس: نحن الآن نفكر في الموسم المقبل مع المسؤولين في الاتحاد من أجل ان تكون هناك بطولات أكبر، لدينا الآن أبطال عالميون ونسعى لبناء صف ثان من الأبطال.
وأشاد وزير الثقافة والرياضة بالنتائج المميزة التي حققها خريجو أكاديمية قطر لرياضة المحركات، وقال: من الواضح أن هناك تقدماً وتطوراً إيجابياً للغاية في المستويات الفنية للموهوبين، وهو ما انعكس على تواجد دراجين جدد في السباقات الرسمية لبطولة قطر للسوبرستوك. وعن الزيارة الأخيرة لسعادته إلى باريس واللقاء مع جان تود رئيس الاتحاد الدولي للسيارات.. قال: لدينا علاقات متميزة مع الاتحاد الدولي للسيارات برئاسة الفرنسي جان تود الذي يرتبط بعلاقات طيبة مع قطر وهو عاشق لبلدنا ويقدر المستوى الذي وصلنا له في مجال المحركات، وقد عقدنا معه مباحثات مؤخرا في باريس طرحنا خلالها أفكارا كثيرة سواء عن السلامة أو البطولات العالمية أو البيئة، ونحن شريك مهم بالنسبة للاتحاد الدولي للسيارات في هذه المشاريع
واستطرد سعادة الوزير: المتتبع للثقافة المرورية عند المجتمع القطري يستطيع أن يدرك أنها وصلت لمستوى جيد جدا وفي تطور، والدليل أن الحوادث المرورية قلت كثيرا وقد أصبح لدينا شبكات طرق من أفضل الطرق في العالم حاليا وهذه الأمور كلها ستساهم في تنظيم مميز ان شاء الله لمونديال 2022.
