+ A
A -
يشهد ميدان لبصير اليوم انطلاقة منافسات مهرجان قطر الخامس عشر للأصايل، الذي يأتي تحت رعاية سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني رئيس اللجنة الأولمبية، على مدار 11 يوما متصلة، حيث يختتم منافساته في 29 نوفمبر الحالي وقبل 24 ساعة من انطلاق منافسات مهرجان المؤسس الشيخ جاسم بن محمد «طيب الله ثراه».
وتأتي انطلاقة منافسات قطر الـ 15 للأصايل وسط مشاركة كبيرة محلية وخليجية، حيث أصبح هناك ما يقرب من ألف مشارك أكثر من العام الماضي، حيث وصل عدد المطايا التي رصد زيادتها إلى 667 مطية، تم ترصيصها لأول مرة مرة، وبالنسبة لترفيع السن فقد وصل إلى 242 وهو ما يزيد عن تسعمائة مطية أكثر من العام الماضي.
أما اليوم الثاني فسيخصص لفئة المعاشير والحيل عام ومفتوح على مدار 8 أشواط، ورصدت اللجنة المنظمة 5 قلاع 3 منها ذهبية و2 فضية و2 سيارة نيسان استيشن XE و3 سيارات تويوتا لاندكروزر بيك آب، وجوائز نقدية لأصحاب المراكز العشرة الأولى.
فيما سيخصص اليوم الثالث الموافق الخميس 21 نوفمبر للثنايا عام ومفتوح على مدار 6 أشواط والجوائز 3 قلاع قلعتان ذهبيتان وواحدة فضية و2 سيارات اثنتان منها نيسان استيشن وواحدة تويوتا لاندكروزر بيك آب، وجوائزنقدية للفائزون العشرة الأوائل.
فيما سيكون يوم الجمعة راحة من المنافسات وهو التعديل الجديد عكس البرنامج الذي صدر قبل ذلك، لتعود المنافسات السبت 23 الجاري لفئة الجذاع بكار على مدار 8 أشواط، ورصدت لها 3 قلاع 2 ذهبية وواحدة فضية وشداد ذهبي وآخر فضي، وسيارتين نيسان استيشن وسيارة تويوتا لاندكروزر وجوائز نقدية للفائزين بالمراكز العشرة الأوائل.
وقال عبدالله بن محمد الكواري، نائب رئيس اللجنة المنظمة للهجن، إن الانطلاقة اليوم ستشهد المنافسة على ستة رموز فضية وذهبية، بالإضافة إلى ست سيارات من خلال المداني وخلفات عام ومفتوح وخصصت لها أربع قلاع ذهبية وقلعتان فضيتان، مع ست شيارات تويوتا لاند كروزر بيك مع جوائز مالية للفائزين في المراكز من الثاني للعاشر.
وأضاف أن الإقبال الكبير من جانب المشاركين سواء من أبناء قطر أو ضيوف الدولة من الأشقاء الخليجيين جاء نتيجة زيادة جميع الجوائز في كل المنافسات والأشواط دون استثناء سواء على مستوى الرموز والجوائز العينية وحتى المادية.
وتابع: إننا قمنا بإلغاء السيوف هذا الموسم، وقررنا أن تكون بيارق في الأشواط الكبيرة والمهمة بعد أن تطور المستوى بصورة واضحة وأصبح يتخطى مستوى السيوف.
وقال الكواري إن المنافسات في مهرجان قطر للأصايل هذا العام تشهد فائزين جددا نتيجة الإقبال الكبير على هذه المهرجانات نتيجة دعم الدولة لها، وتوفير كافة الإمكانيات لعشاق الأصايل وجمال الحلال، لا سيما أنه تراث قطري أصيل.
وشدد عبدالله بن محمد الكواري على أمر غاية في الأهمية، وهو أن اللجنة المنظمة لسباقات الهجن تعمل في نفس الوقت على أكثر من مهرجان ما بين الأصايل والهجن، وقال: إننا نترقب انطلاقة منافسات كأس الخليج للهجن في الكويت، ويشارك أبناء القبائل القطرية بأفضل ما لديهم من حلال لحصد النواميس والرموز، وفي الوقت نفسه تشرف اللجنة على مهرجانات الأصايل هنا، وتستعد لمهرجان المؤسس، والعمل يسير في اتجاهاته الصحيحة دون أي مشاكل أو سلبيات.
وتأتي انطلاقة منافسات قطر الـ 15 للأصايل وسط مشاركة كبيرة محلية وخليجية، حيث أصبح هناك ما يقرب من ألف مشارك أكثر من العام الماضي، حيث وصل عدد المطايا التي رصد زيادتها إلى 667 مطية، تم ترصيصها لأول مرة مرة، وبالنسبة لترفيع السن فقد وصل إلى 242 وهو ما يزيد عن تسعمائة مطية أكثر من العام الماضي.
أما اليوم الثاني فسيخصص لفئة المعاشير والحيل عام ومفتوح على مدار 8 أشواط، ورصدت اللجنة المنظمة 5 قلاع 3 منها ذهبية و2 فضية و2 سيارة نيسان استيشن XE و3 سيارات تويوتا لاندكروزر بيك آب، وجوائز نقدية لأصحاب المراكز العشرة الأولى.
فيما سيخصص اليوم الثالث الموافق الخميس 21 نوفمبر للثنايا عام ومفتوح على مدار 6 أشواط والجوائز 3 قلاع قلعتان ذهبيتان وواحدة فضية و2 سيارات اثنتان منها نيسان استيشن وواحدة تويوتا لاندكروزر بيك آب، وجوائزنقدية للفائزون العشرة الأوائل.
فيما سيكون يوم الجمعة راحة من المنافسات وهو التعديل الجديد عكس البرنامج الذي صدر قبل ذلك، لتعود المنافسات السبت 23 الجاري لفئة الجذاع بكار على مدار 8 أشواط، ورصدت لها 3 قلاع 2 ذهبية وواحدة فضية وشداد ذهبي وآخر فضي، وسيارتين نيسان استيشن وسيارة تويوتا لاندكروزر وجوائز نقدية للفائزين بالمراكز العشرة الأوائل.
وقال عبدالله بن محمد الكواري، نائب رئيس اللجنة المنظمة للهجن، إن الانطلاقة اليوم ستشهد المنافسة على ستة رموز فضية وذهبية، بالإضافة إلى ست سيارات من خلال المداني وخلفات عام ومفتوح وخصصت لها أربع قلاع ذهبية وقلعتان فضيتان، مع ست شيارات تويوتا لاند كروزر بيك مع جوائز مالية للفائزين في المراكز من الثاني للعاشر.
وأضاف أن الإقبال الكبير من جانب المشاركين سواء من أبناء قطر أو ضيوف الدولة من الأشقاء الخليجيين جاء نتيجة زيادة جميع الجوائز في كل المنافسات والأشواط دون استثناء سواء على مستوى الرموز والجوائز العينية وحتى المادية.
وتابع: إننا قمنا بإلغاء السيوف هذا الموسم، وقررنا أن تكون بيارق في الأشواط الكبيرة والمهمة بعد أن تطور المستوى بصورة واضحة وأصبح يتخطى مستوى السيوف.
وقال الكواري إن المنافسات في مهرجان قطر للأصايل هذا العام تشهد فائزين جددا نتيجة الإقبال الكبير على هذه المهرجانات نتيجة دعم الدولة لها، وتوفير كافة الإمكانيات لعشاق الأصايل وجمال الحلال، لا سيما أنه تراث قطري أصيل.
وشدد عبدالله بن محمد الكواري على أمر غاية في الأهمية، وهو أن اللجنة المنظمة لسباقات الهجن تعمل في نفس الوقت على أكثر من مهرجان ما بين الأصايل والهجن، وقال: إننا نترقب انطلاقة منافسات كأس الخليج للهجن في الكويت، ويشارك أبناء القبائل القطرية بأفضل ما لديهم من حلال لحصد النواميس والرموز، وفي الوقت نفسه تشرف اللجنة على مهرجانات الأصايل هنا، وتستعد لمهرجان المؤسس، والعمل يسير في اتجاهاته الصحيحة دون أي مشاكل أو سلبيات.
