+ A
A -
{ تصوير- كريم جعفركتب - عادل النجار
أكد خليل الجابر مساعد المدير العام للعمليات في اللجنة المنظمة لدورة الألعاب العالمية الشاطئية، أن نتائج منتخباتنا المشاركة في البطولة تعتبر جيدة ومرضية بشكل واضح، حيث قال «نحن سعداء بالنتائج التي حققتها منتخباتنا خاصة المنتخبات الجماعية، ونتمنى التوفيق للجميع في المراحل القادمة»، مشيرا إلى أن إقامة البطولة في الدوحة تعزز من رغبة أبطالنا في تقديم أفضل ما لديهم لإسعاد الجمهور والتأكيد على قدراتهم في هذا المحفل العالمي الكبير.
وقال «نحن سعداء كذلك باستضافة البطولة لأول مرة، ونحن في اللجنة المنظمة نبذل قصارى جهدنا من أجل تحقيق أقصى درجات النجاح التنظيمي»، مشيرا إلى ان استضافة قطر للعديد من الأحداث والبطولات العالمية الكبرى أعطت الثقة لاتحاد اللجان الأولمبية على إعطاء قطر حق استضافة هذه النسخة من دورة الألعاب الشاطئية قبل ثلاثة اشهر فقط وذلك في ظل توفر البنية التحتية وتوفر الموارد البشرية وقد انطلقت البطولة وسط نجاح متواصل وإشادة واسعة بما وجده المشاركون من امكانيات كبيرة. وقال «نحن سعداء بثقة المؤسسات الرياضية الكبرى ونحن جاهزون تماما لاخراج الحدث بأفضل صورة، وقال قمنا بتوفير كافة التسهيلات لجميع الرياضيين المشاركين في البطولة، ونتمنى لهم التوفيق وأن يستمتع الجميع بأجواء البطولة الرائعة.
وأشار إلى أن استضافة دورة الألعاب العالمية الشاطئية لاتحاد اللجان الأولمبية الوطنية وغيرها من البطولات الكبرى تعكس مكانة قطر المتميزة كعاصمة للرياضة العالمية، وذلك بفضل الدعم الكبير الذي يحظى به قطاع الرياضة من القيادة الرشيدة، منوها بأهمية مثل هذه الأحداث التي تساهم في إلهام جيل جديد من الشباب القطريين، وقال «لاشك ان استضافة الفعاليات والبطولات الرياضية الكبرى في قطر تعزز مكانتها العالمية بالتأكيد، ونحن في اللجنة المنظمة حريصون كل الحرص على ان نقدم الصورة الحقيقية المشرفة لقطر، ونظهر للعالم مدى القدرات التي نمتلكها، فمثل هذه البطولة لا تتوقف مكاسبها عند حدود التنظيم الجيد، بل تساهم في ترك إرث للأجيال القادمة على مستوى الخبرات والكفاءات والقدرات، وكذلك على مستوى المنشآت، ونحن نأمل أن يتواصل النجاح التنظيمي بأفضل صورة ممكنة.
أكد خليل الجابر مساعد المدير العام للعمليات في اللجنة المنظمة لدورة الألعاب العالمية الشاطئية، أن نتائج منتخباتنا المشاركة في البطولة تعتبر جيدة ومرضية بشكل واضح، حيث قال «نحن سعداء بالنتائج التي حققتها منتخباتنا خاصة المنتخبات الجماعية، ونتمنى التوفيق للجميع في المراحل القادمة»، مشيرا إلى أن إقامة البطولة في الدوحة تعزز من رغبة أبطالنا في تقديم أفضل ما لديهم لإسعاد الجمهور والتأكيد على قدراتهم في هذا المحفل العالمي الكبير.
وقال «نحن سعداء كذلك باستضافة البطولة لأول مرة، ونحن في اللجنة المنظمة نبذل قصارى جهدنا من أجل تحقيق أقصى درجات النجاح التنظيمي»، مشيرا إلى ان استضافة قطر للعديد من الأحداث والبطولات العالمية الكبرى أعطت الثقة لاتحاد اللجان الأولمبية على إعطاء قطر حق استضافة هذه النسخة من دورة الألعاب الشاطئية قبل ثلاثة اشهر فقط وذلك في ظل توفر البنية التحتية وتوفر الموارد البشرية وقد انطلقت البطولة وسط نجاح متواصل وإشادة واسعة بما وجده المشاركون من امكانيات كبيرة. وقال «نحن سعداء بثقة المؤسسات الرياضية الكبرى ونحن جاهزون تماما لاخراج الحدث بأفضل صورة، وقال قمنا بتوفير كافة التسهيلات لجميع الرياضيين المشاركين في البطولة، ونتمنى لهم التوفيق وأن يستمتع الجميع بأجواء البطولة الرائعة.
وأشار إلى أن استضافة دورة الألعاب العالمية الشاطئية لاتحاد اللجان الأولمبية الوطنية وغيرها من البطولات الكبرى تعكس مكانة قطر المتميزة كعاصمة للرياضة العالمية، وذلك بفضل الدعم الكبير الذي يحظى به قطاع الرياضة من القيادة الرشيدة، منوها بأهمية مثل هذه الأحداث التي تساهم في إلهام جيل جديد من الشباب القطريين، وقال «لاشك ان استضافة الفعاليات والبطولات الرياضية الكبرى في قطر تعزز مكانتها العالمية بالتأكيد، ونحن في اللجنة المنظمة حريصون كل الحرص على ان نقدم الصورة الحقيقية المشرفة لقطر، ونظهر للعالم مدى القدرات التي نمتلكها، فمثل هذه البطولة لا تتوقف مكاسبها عند حدود التنظيم الجيد، بل تساهم في ترك إرث للأجيال القادمة على مستوى الخبرات والكفاءات والقدرات، وكذلك على مستوى المنشآت، ونحن نأمل أن يتواصل النجاح التنظيمي بأفضل صورة ممكنة.
