+ A
A -
الدوحة-الوطنتنطلق مساء اليوم على خشبة مسرح قطر الوطني فعاليات لليلة الأغنية القطرية، والتي ينظمها مركز شؤون الموسيقى التابع لوزارة الثقافة والرياضة للمرة الأولى تحت شعار «أصل الوفا منج»، والتي ستنطلق في تمام الساعة التاسعه تحت رعاية سعادة السيد صلاح بن غانم العلي وزير الثقافة والرياضة. ويشارك في الحفل كوكبة من المطربين القطريين الذين سيتغنون بأجمل الأغاني وأعذب الألحان القطرية وهم: علي عبد الستار، وفهد الكبيسي، ومنصور المهندي، وسعد الفهد، وعيسى الكبيسي، وأصيل هميم بالإضافة إلى اثنين من الأصوات القطرية الواعدة هما، ناصر الكبيسي ومحمد الجابر.
وأكد قائد الفرقة الموسيقية التي ستحيي الحفل المايسترو العراقي علي خصاف جاهزية الجميع لتقديم ليلة استثنائية تليق بالأغنية القطرية، مشيرا إلى أن الموسيقى هي لغة عالمية يفهمها الجميع وأنها تسهم في التقريب والتفاهم بين الشعوب مثمنا اهتمام وزارة الثقافة والرياضة القطرية بدعم الحركة الفنية مما يدل على وعيهم التام بأهمية الفنون في بناء المجتمعات.
وأوضح خصاف أن استعانته بعناصر من الموسيقيين المحترفين أدت إلى أن نسير الأمور بشكل رائع وبسهولة لتسير البرو?ات على أكمل وجه ووعد بتقديم حفل مميز سيحرص من خلاله هو وكل من معه لأن تكون ليلة اغنية قطرية مميزة.
من جانبه قال الفنان فهد الكبيسي إن ليلة الأغنية القطرية هي مصدر سعادة لكل فنان قطري لا سيما اننا نشاهد خلالها اتاحة الفرص لمواهب ابداعية قطرية شابة تظهر في الساحة، واكد ان وزارة الثقافة والرياضة لا تدخر جهدا في سبيل دعم الحركة الثقافية بشكل عام والفنية بشكل خاص، مشيدا بفكرة ليلة الأغنية القطرية معربا عن أمنياته بأن تكون هناك ليال متعددة وليست ليلة واحدة ولكنهم كفنانين سيقبلون بها ليلة واحدة في عامها الأول على أن تستمر، مشيدا في الوقت ذاته بالدعم الذي تقدمه وزارة الثقافة للفنانين الشباب بمنحهم فرصا للظهور في مثل هذه الفعاليات، وقال الفنان فهد الكبيسي ان الموسيقى تبرز العديد من جوانب الثقافة مثل الشعر وما إلى ذلك كما انها تهز المشاعر وترتقي بالمجتمعات لذلك فإننا سعداء بهذه الليلة.
بدورها أعربت الفنانة والعازفة هالة العمادي عن سعادتها البالغة بالمشاركة في فعاليات النسخة الأولى من احتفالية (ليلة الأغنية القطرية) وأشارت إلى ان الساحة الفنية كانت بحاجة ماسة إلى مثل هذه الليلة لإحياء الأغنية القطرية الأصيلة، خاصة وانها تضم نخبة من الفنانين الكبار كما تضم ايضا لمسة وفاء لأحد رواد الحركة الموسيقية القطرية وهو الفنان الملحن حسن علي، حيث سيتم تكريم ذكراه في هذه الليلة.
وأكدت العمادي ان ليلة الأغنية ستكون بمثابة حافز للشباب من أجل ان يطوروا أنفسهم في هذا المجال ويقدموا كل ما لديهم، فالموسيقى هي إحدى أهم الأدوات الفعالة لدى المجتمعات وعلينا ان نستغلها بشكل إيجابي.
وأوضافت الفنانة هالة العمادي ان مثل هذه الفعالية مفيدة للمبدعين الشباب حيث يستفيدون من الخبرات الكبيرة الموجودة وخاصة في مجال الموسيقى حيث ان الفرقة الموجودة تضم عددا من العازفين الماهرين كل في مجاله.
يذكر ان هذه الاحتفالية يطلقها مركز شؤون الموسيقى بإدارة الثقافة والفنون، بوزارة الثقافة والرياضة لتأكيد دور الوزارة الرائد في المضي قدما نحو بناء مجتمع يحمل وجدانا اصيلا وبجسم سليم، وهذا النشاط يحمل في أهدافه عمقا وطنيا ثقافيا، ونبعت الفكرة برعاية ودعم سعادة وزير الثقافة والرياضة السيد صلاح بن غانم العلي وببادرة من إدارة الثقافة والفنون ومديرها السيد حمد بن محمد الزكيبا، في احتفال فني وإعلامي.
وتهدف للعديد من الأمور وتحمل في طياتها الكثير من الطموحات ومنها:
دعم المبدع القطري في مجال الأغنية وابراز دوره الحضاري والثقافي في المجتمع، وضخ دماء جديدة في الأغنية القطرية من المبدعين بمجالات متنوعة الصوت، الشعر، اللحن والموسيقى، كما تعمل على فتح آفاق التعاون بين المبدع وجهات الإنتاج والمؤسسات المعنية بالفن الموسيقي، وتقديم أعمال انتاجية جديدة تثري الساحة الفنية، معتمدة على مبدعي هذا الوطن، وتحمل فكرا موسيقيا جديدا، لتواكب الاغنية ما يعيشه المجتمع القطري من قفزة حضارية وإنسانية، فضلا عن توثيق المسيرة الغنائية القطرية بكل تاريخها المضيء لتقديمها للأجيال الراهنة، وخلق جسر التواصل بين الإعلام القطري والعربي والعالمي بمختلف التخصصات.
وأكد قائد الفرقة الموسيقية التي ستحيي الحفل المايسترو العراقي علي خصاف جاهزية الجميع لتقديم ليلة استثنائية تليق بالأغنية القطرية، مشيرا إلى أن الموسيقى هي لغة عالمية يفهمها الجميع وأنها تسهم في التقريب والتفاهم بين الشعوب مثمنا اهتمام وزارة الثقافة والرياضة القطرية بدعم الحركة الفنية مما يدل على وعيهم التام بأهمية الفنون في بناء المجتمعات.
وأوضح خصاف أن استعانته بعناصر من الموسيقيين المحترفين أدت إلى أن نسير الأمور بشكل رائع وبسهولة لتسير البرو?ات على أكمل وجه ووعد بتقديم حفل مميز سيحرص من خلاله هو وكل من معه لأن تكون ليلة اغنية قطرية مميزة.
من جانبه قال الفنان فهد الكبيسي إن ليلة الأغنية القطرية هي مصدر سعادة لكل فنان قطري لا سيما اننا نشاهد خلالها اتاحة الفرص لمواهب ابداعية قطرية شابة تظهر في الساحة، واكد ان وزارة الثقافة والرياضة لا تدخر جهدا في سبيل دعم الحركة الثقافية بشكل عام والفنية بشكل خاص، مشيدا بفكرة ليلة الأغنية القطرية معربا عن أمنياته بأن تكون هناك ليال متعددة وليست ليلة واحدة ولكنهم كفنانين سيقبلون بها ليلة واحدة في عامها الأول على أن تستمر، مشيدا في الوقت ذاته بالدعم الذي تقدمه وزارة الثقافة للفنانين الشباب بمنحهم فرصا للظهور في مثل هذه الفعاليات، وقال الفنان فهد الكبيسي ان الموسيقى تبرز العديد من جوانب الثقافة مثل الشعر وما إلى ذلك كما انها تهز المشاعر وترتقي بالمجتمعات لذلك فإننا سعداء بهذه الليلة.
بدورها أعربت الفنانة والعازفة هالة العمادي عن سعادتها البالغة بالمشاركة في فعاليات النسخة الأولى من احتفالية (ليلة الأغنية القطرية) وأشارت إلى ان الساحة الفنية كانت بحاجة ماسة إلى مثل هذه الليلة لإحياء الأغنية القطرية الأصيلة، خاصة وانها تضم نخبة من الفنانين الكبار كما تضم ايضا لمسة وفاء لأحد رواد الحركة الموسيقية القطرية وهو الفنان الملحن حسن علي، حيث سيتم تكريم ذكراه في هذه الليلة.
وأكدت العمادي ان ليلة الأغنية ستكون بمثابة حافز للشباب من أجل ان يطوروا أنفسهم في هذا المجال ويقدموا كل ما لديهم، فالموسيقى هي إحدى أهم الأدوات الفعالة لدى المجتمعات وعلينا ان نستغلها بشكل إيجابي.
وأوضافت الفنانة هالة العمادي ان مثل هذه الفعالية مفيدة للمبدعين الشباب حيث يستفيدون من الخبرات الكبيرة الموجودة وخاصة في مجال الموسيقى حيث ان الفرقة الموجودة تضم عددا من العازفين الماهرين كل في مجاله.
يذكر ان هذه الاحتفالية يطلقها مركز شؤون الموسيقى بإدارة الثقافة والفنون، بوزارة الثقافة والرياضة لتأكيد دور الوزارة الرائد في المضي قدما نحو بناء مجتمع يحمل وجدانا اصيلا وبجسم سليم، وهذا النشاط يحمل في أهدافه عمقا وطنيا ثقافيا، ونبعت الفكرة برعاية ودعم سعادة وزير الثقافة والرياضة السيد صلاح بن غانم العلي وببادرة من إدارة الثقافة والفنون ومديرها السيد حمد بن محمد الزكيبا، في احتفال فني وإعلامي.
وتهدف للعديد من الأمور وتحمل في طياتها الكثير من الطموحات ومنها:
دعم المبدع القطري في مجال الأغنية وابراز دوره الحضاري والثقافي في المجتمع، وضخ دماء جديدة في الأغنية القطرية من المبدعين بمجالات متنوعة الصوت، الشعر، اللحن والموسيقى، كما تعمل على فتح آفاق التعاون بين المبدع وجهات الإنتاج والمؤسسات المعنية بالفن الموسيقي، وتقديم أعمال انتاجية جديدة تثري الساحة الفنية، معتمدة على مبدعي هذا الوطن، وتحمل فكرا موسيقيا جديدا، لتواكب الاغنية ما يعيشه المجتمع القطري من قفزة حضارية وإنسانية، فضلا عن توثيق المسيرة الغنائية القطرية بكل تاريخها المضيء لتقديمها للأجيال الراهنة، وخلق جسر التواصل بين الإعلام القطري والعربي والعالمي بمختلف التخصصات.
