+ A
A -
عقدت إدارة التوجيه التربوي بوزارة التعليم والتعليم العالي اجتماع النواب الأكاديميين الجدد للعام الأكاديمي 2020-2019، الذي عُقد بحضور حوالي 24 نائباً أكاديمياً جديداً في قاعة جاسم بن حمد بمبنى الوزارة الكائن في منطقة الخليج الغربي.
حضر اللقاء كل من السيدة موزة المضاحكة مدير إدارة التوجيه التربوي، وفريق النواب المرشدين بإدارة التوجيه التربوي بوزارة التعليم، وعدد من النواب الأكاديميين الجدد.
جاء اللقاء بهدف الترحيب بالنواب الجدد، وتعريفهم بمهامهم ومسؤولياتهم في الميدان التربوي، بالإضافة إلى تسليط الضوء على دور إدارة التوجيه التربوي في تقديم الدعم اللازم لهم للقيام بمهامهم على أكمل وجه وبالجودة المطلوبة، وشرح الدليل الإرشادي للنائب الأكاديمي، وفتح باب النقاش لمعرفة التحديات التي تواجه النواب الأكاديميين للعمل على تذليلها وإيجاد الحلول المناسبة لها.
في البداية، رحبت السيدة موزة المضاحكة، مدير إدارة التوجيه التربوي، بالنواب الأكاديميين الجدد، وأكدت أن اللقاء يعتبر استجابة لرؤية دولة قطر، ولخطاب حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى -حفظه الله- الذي دعا إلى الاجتهاد والإبداع والتفكير المستقل والمبادرات البناءة والاهتمام بالتحصيل العلمي في الاختصاصات كافة والاعتماد على النفس ومحاربة الكسل والاتكالية.
وأشارت المضاحكة إلى أن النائب الأكاديمي يعتبر قلب المدرسة أو العمود الذي ترتكز عليه المدرسة حتى تتطور، فالنائب الأكاديمي يحمل على عاتقه العديد من المسؤوليات، منها رفع مستوى التحصيل الأكاديمي في مدرسته، وتقديم كافة وسائل الدعم بالنسبة للمعلمين والمنسقين، والحرص على أن يكون جميع المنسقين لديه في المدرسة من المتميزين، وذلك من خلال تصنيفهم، ومن ثم معرفة مستوياتهم المهنية مع مراعاة الفروق الفردية بينهم، ودعمهم من خلال خطط تطويرية يقاس أثرها إيجابياً عليهم وعلى الطلاب، كما يقوم النائب بإعداد خطط علاجية وتطبيقها على الطلاب.
وأكدت ضرورة تقييم النائب الأكاديمي لذاته، وأن يقوم بمحاسبة أعماله، وأن يبحث دائماً عن الحلول ويتعلم من الأخطاء، ويخطط لتحقيق الأهداف رغم الصعوبات والتحديات التي قد تواجهه أثناء سير العمل، مع الاستعانة بالنائب المرشد.
حضر اللقاء كل من السيدة موزة المضاحكة مدير إدارة التوجيه التربوي، وفريق النواب المرشدين بإدارة التوجيه التربوي بوزارة التعليم، وعدد من النواب الأكاديميين الجدد.
جاء اللقاء بهدف الترحيب بالنواب الجدد، وتعريفهم بمهامهم ومسؤولياتهم في الميدان التربوي، بالإضافة إلى تسليط الضوء على دور إدارة التوجيه التربوي في تقديم الدعم اللازم لهم للقيام بمهامهم على أكمل وجه وبالجودة المطلوبة، وشرح الدليل الإرشادي للنائب الأكاديمي، وفتح باب النقاش لمعرفة التحديات التي تواجه النواب الأكاديميين للعمل على تذليلها وإيجاد الحلول المناسبة لها.
في البداية، رحبت السيدة موزة المضاحكة، مدير إدارة التوجيه التربوي، بالنواب الأكاديميين الجدد، وأكدت أن اللقاء يعتبر استجابة لرؤية دولة قطر، ولخطاب حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى -حفظه الله- الذي دعا إلى الاجتهاد والإبداع والتفكير المستقل والمبادرات البناءة والاهتمام بالتحصيل العلمي في الاختصاصات كافة والاعتماد على النفس ومحاربة الكسل والاتكالية.
وأشارت المضاحكة إلى أن النائب الأكاديمي يعتبر قلب المدرسة أو العمود الذي ترتكز عليه المدرسة حتى تتطور، فالنائب الأكاديمي يحمل على عاتقه العديد من المسؤوليات، منها رفع مستوى التحصيل الأكاديمي في مدرسته، وتقديم كافة وسائل الدعم بالنسبة للمعلمين والمنسقين، والحرص على أن يكون جميع المنسقين لديه في المدرسة من المتميزين، وذلك من خلال تصنيفهم، ومن ثم معرفة مستوياتهم المهنية مع مراعاة الفروق الفردية بينهم، ودعمهم من خلال خطط تطويرية يقاس أثرها إيجابياً عليهم وعلى الطلاب، كما يقوم النائب بإعداد خطط علاجية وتطبيقها على الطلاب.
وأكدت ضرورة تقييم النائب الأكاديمي لذاته، وأن يقوم بمحاسبة أعماله، وأن يبحث دائماً عن الحلول ويتعلم من الأخطاء، ويخطط لتحقيق الأهداف رغم الصعوبات والتحديات التي قد تواجهه أثناء سير العمل، مع الاستعانة بالنائب المرشد.
