+ A
A -
الدوحة - الوطن
زار السيد حمد بن محمد الزكيبا، مدير إدارة الثقافة والفنون بوزارة الثقافة والرياضة، الباحث والمؤرخ القدير علي بن عبدالله الفياض، حيث اطلع على مكتبته الشخصية وما تضمه من مقتنيات ووثائق نادرة.
وتطرق إلى المبادرة الشخصية التي قدمها الأستاذ علي بن عبدالله الفياض، والتي تثري المشهد الثقافي القطري، من خلال دوره الكبير في التدوين والتوثيق والتأليف، وما تضمه مكتبته من مقتنيات تمثل مؤلفات ووثائق نادرة.
ومن جانبه، أكد السيد حمد محمد الزكيبا على دور الوزارة في دعم مثل هذه المبادرة أو غيرها من المبادرات الثقافية المشابهة، التي تخدم المجتمع. مؤكداً أن مكتبة علي بن عبدالله الفياض نموذج لذلك، لما تؤديه من دور كبير في خدمة المجتمع وخاصة سكان المنطقة الشمالية.
وقال إن هذه المبادرة تأتي من قامة ثقافية كبيرة مثل الأستاذ علي بن عبدالله الفياض، وما يقوم به من جهود شخصية في التأليف والتدوين، وما تزخر به مكتبته العامرة من مقتنيات تاريخية نادرة. معرباً عن سعادته بدعم هذه المبادرة وغيرها من المبادرات المماثلة. مؤكداً أن هذا أحد الأهداف التي تضطلع بها إدارة الثقافة والفنون بوزارة الثقافة والرياضة.
ويُعرف أن الأستاذ علي بن عبدالله الفياض وُلد في أسرة أدبية ذات صلة بالتراث الشعبي القطري، ما أشعل لديه الرغبة في تجميع التراث والسيّر، علاوة على استفادته من احتكاكه بعدد من الشعراء الذين أثروا تجربته.
وقد جمع الفياض سيرة 400 شخصية قطرية بارزة، وشاركه في ذلك الكاتب علي شبيب المناعي في التحضير والبحث والتدوين. ومن مؤلفاته كتابه الأهم الذي أرّخ فيه لسيرة حياة الشاعر الراحل محمد بن عبد الوهاب الفيحاني، علاوة على كتابه «الغوص» الذي جمع فيه كل المعلومات التراثية والتاريخية عن هذه الحرفة التاريخية في قطر.
زار السيد حمد بن محمد الزكيبا، مدير إدارة الثقافة والفنون بوزارة الثقافة والرياضة، الباحث والمؤرخ القدير علي بن عبدالله الفياض، حيث اطلع على مكتبته الشخصية وما تضمه من مقتنيات ووثائق نادرة.
وتطرق إلى المبادرة الشخصية التي قدمها الأستاذ علي بن عبدالله الفياض، والتي تثري المشهد الثقافي القطري، من خلال دوره الكبير في التدوين والتوثيق والتأليف، وما تضمه مكتبته من مقتنيات تمثل مؤلفات ووثائق نادرة.
ومن جانبه، أكد السيد حمد محمد الزكيبا على دور الوزارة في دعم مثل هذه المبادرة أو غيرها من المبادرات الثقافية المشابهة، التي تخدم المجتمع. مؤكداً أن مكتبة علي بن عبدالله الفياض نموذج لذلك، لما تؤديه من دور كبير في خدمة المجتمع وخاصة سكان المنطقة الشمالية.
وقال إن هذه المبادرة تأتي من قامة ثقافية كبيرة مثل الأستاذ علي بن عبدالله الفياض، وما يقوم به من جهود شخصية في التأليف والتدوين، وما تزخر به مكتبته العامرة من مقتنيات تاريخية نادرة. معرباً عن سعادته بدعم هذه المبادرة وغيرها من المبادرات المماثلة. مؤكداً أن هذا أحد الأهداف التي تضطلع بها إدارة الثقافة والفنون بوزارة الثقافة والرياضة.
ويُعرف أن الأستاذ علي بن عبدالله الفياض وُلد في أسرة أدبية ذات صلة بالتراث الشعبي القطري، ما أشعل لديه الرغبة في تجميع التراث والسيّر، علاوة على استفادته من احتكاكه بعدد من الشعراء الذين أثروا تجربته.
وقد جمع الفياض سيرة 400 شخصية قطرية بارزة، وشاركه في ذلك الكاتب علي شبيب المناعي في التحضير والبحث والتدوين. ومن مؤلفاته كتابه الأهم الذي أرّخ فيه لسيرة حياة الشاعر الراحل محمد بن عبد الوهاب الفيحاني، علاوة على كتابه «الغوص» الذي جمع فيه كل المعلومات التراثية والتاريخية عن هذه الحرفة التاريخية في قطر.
