+ A
A -
الدوحة - الوطنترحب جامعة نورثويسترن في قطر بأكبر فصولها الدراسية وأكثرها تنوعًا حيث تستضيف 123 طالبًا جديدًا، إذ يرفع هذا الفصل عدد طلاب الجامعة ليصل إلى زهاء 400 طالب، ويمثل الطلاب الجدد في الصف الأول أكثر من 30 جنسية إلى جانب الطلاب القطريين، حيث أضيفت 7 جنسيات جديدة إلى هيئة الطلاب في جامعة نورثويسترن في قطر من أرمينيا وليتوانيا وماكاو وطاجيكستان وأوغندا وفنزويلا وزامبيا، وتضم هذه المجموعة الجديدة من الطلاب كاتب وشاعر طموح من زامبيا، وطالبة صينية تريد أن تصبح روائية، ودرّاج محترف من سوريا، وثاني رياضي أولمبي واعد في الجامعة. كما أن حوالي 50 طالبا في هذه الدفعة من المواطنين.
وفي تعليق له قال عميد جامعة نورثويسترن في قطر ورئيسها التنفيذي، إيفيرت دينيس: «تعكس هذه الدفعة الجديدة والمتنوعة كل ما نمثله في جامعة نورثويسترن في قطر، فجميع الطلاب انضموا إلينا للدوافع الصحيحة. وأنا على ثقة تامة من أن أحلامهم وتطلعاتهم، بالإضافة إلى خلفياتهم المُلفتة، ستساهم بشكل كبير في تحقيق التزامنا بتثقيف الجيل القادم من قادة الإعلام والاتصال».
وقال العميد إن الطلاب المبتدئين «يدركون تماما أن نورثويسترن في قطر هي مدرسة تتمحور حول وسائل الإعلام المندمجة مع الآداب الحرة إذ يمثل التعليم العام الغني أساسا للجميع. وهذه الدفعة المتميزة تضم أفرادا يتمتعون بسجلات أكاديمية قوية ومهارات إبداعية وخبرة في القيادة».
الآن، وبعد اثني عشر عاما من العمل في المدينة التعليمية، تفخر جامعة نورثويسترن في قطر بخريجيها الذين يعملون في المجالات الإعلامية، وفي المؤسسات الأخرى التي تقدر خبرة وممارسة الاتصالات، وفي مجالات متنوعة مثل الأعمال التجارية والقانون والرعاية الصحية وغيرها.
من جهته قال الطالب وعازف البيانو القطري محمد الخليفي الذي انضم إلى الجامعة حديثًا أنه اختار جامعة نورثويسترن في قطر لأنه أراد «متابعة شغفي وإيجاد طريقة للجمع بين الموسيقى وصناعة الأفلام لإخراج القصص إلى الحياة».
وعبرت الطالبة الصينية بيوين زو عن سعادتها بالإقامة والتعلم في قطر على مدى السنوات الأربع القادمة. وقالت زو: «يسعدني جدا أن أكون جزءًا من دفعة 2023، وقد تحدثت بالفعل مع عدد من الأساتذة الذين رحبوا بي جميعا. لا يمكنني الانتظار حتى ألقاهم في الفصول لمعرفة المزيد عن تاريخ الشرق الأوسط، واستكشاف الدوحة وثقافة قطر».
والجدير بالذكر أن الفصل الجديد استهلّ عامه الدراسي من خلال دورة تعريفية بالجامعة استمرت مدة أسبوع كامل، تعرفوا خلاله على جامعة نورثويسترن في قطر وحرم المدينة التعليمية وتعلموا المزيد عن البرامج والأنشطة اللامنهجية التي تقدمها نورثويسترن في قطر.
وباعتبارهم طلابا جامعيين، ستتوفر لديهم الفرصة لمتابعة أنشطة التنمية الشخصية والمهنية. بالإضافة إلى إمكانية الوصول إلى أكثر من 25 ناديًا ونشاطًا جامعيًا مختلفًا. كما يمكنهم التقدم بطلب للحصول على منح بحثية لدراسة المواضيع التي تهمهم أو تعلم لغة جديدة والسفر حول العالم في رحلات التعلم الخدماتي والقيادة والتواصل الإعلامي.
وبدورها قالت لينا الحمود، طالبة أردنية: «أنا متحمسة جداً للدراسة في جامعة نورثويسترن في قطر خلال السنوات الأربع القادمة، فهي مؤسسة تعليمية مرموقة ورائعة. في الواقع أود أن أعتبرها الملاذ التعليمي. أريد أن أقضي وقتي هنا في معرفة المزيد عن قطر، وأن أنهي دراستي الأكاديمية، وأستغل الموارد المتاحة في الجامعة للعودة في النهاية إلى بلدي الأم وترك بصمة إيجابية فيها وخارجها».
يشار إلى أن جامعة نورثويسترن في قطر تُعد طلابها للتفكير التحليلي والنقدي للمعلومات التي يستخدمونها ويكتبونها. كما يتعلمون، خلال الوقت الذي يقضونه في المدرسة، من العلماء وخبراء الإعلام عن نظرية وتطبيق المحتوى الإبداعي والأخبار والبحث. ويكتسب طلاب نورثويسترن في قطر دراية بأحدث وسائل الإعلام والابتكار من خلال وصولهم إلى العديد من الموارد الأكاديمية، وغرف التحرير، واستوديوهات الإنتاج، والمعدات، وغرفة أخبار آلية بالكامل، بالإضافة إلى المكتبة المكونة من طابقين.
وفي تعليق له قال عميد جامعة نورثويسترن في قطر ورئيسها التنفيذي، إيفيرت دينيس: «تعكس هذه الدفعة الجديدة والمتنوعة كل ما نمثله في جامعة نورثويسترن في قطر، فجميع الطلاب انضموا إلينا للدوافع الصحيحة. وأنا على ثقة تامة من أن أحلامهم وتطلعاتهم، بالإضافة إلى خلفياتهم المُلفتة، ستساهم بشكل كبير في تحقيق التزامنا بتثقيف الجيل القادم من قادة الإعلام والاتصال».
وقال العميد إن الطلاب المبتدئين «يدركون تماما أن نورثويسترن في قطر هي مدرسة تتمحور حول وسائل الإعلام المندمجة مع الآداب الحرة إذ يمثل التعليم العام الغني أساسا للجميع. وهذه الدفعة المتميزة تضم أفرادا يتمتعون بسجلات أكاديمية قوية ومهارات إبداعية وخبرة في القيادة».
الآن، وبعد اثني عشر عاما من العمل في المدينة التعليمية، تفخر جامعة نورثويسترن في قطر بخريجيها الذين يعملون في المجالات الإعلامية، وفي المؤسسات الأخرى التي تقدر خبرة وممارسة الاتصالات، وفي مجالات متنوعة مثل الأعمال التجارية والقانون والرعاية الصحية وغيرها.
من جهته قال الطالب وعازف البيانو القطري محمد الخليفي الذي انضم إلى الجامعة حديثًا أنه اختار جامعة نورثويسترن في قطر لأنه أراد «متابعة شغفي وإيجاد طريقة للجمع بين الموسيقى وصناعة الأفلام لإخراج القصص إلى الحياة».
وعبرت الطالبة الصينية بيوين زو عن سعادتها بالإقامة والتعلم في قطر على مدى السنوات الأربع القادمة. وقالت زو: «يسعدني جدا أن أكون جزءًا من دفعة 2023، وقد تحدثت بالفعل مع عدد من الأساتذة الذين رحبوا بي جميعا. لا يمكنني الانتظار حتى ألقاهم في الفصول لمعرفة المزيد عن تاريخ الشرق الأوسط، واستكشاف الدوحة وثقافة قطر».
والجدير بالذكر أن الفصل الجديد استهلّ عامه الدراسي من خلال دورة تعريفية بالجامعة استمرت مدة أسبوع كامل، تعرفوا خلاله على جامعة نورثويسترن في قطر وحرم المدينة التعليمية وتعلموا المزيد عن البرامج والأنشطة اللامنهجية التي تقدمها نورثويسترن في قطر.
وباعتبارهم طلابا جامعيين، ستتوفر لديهم الفرصة لمتابعة أنشطة التنمية الشخصية والمهنية. بالإضافة إلى إمكانية الوصول إلى أكثر من 25 ناديًا ونشاطًا جامعيًا مختلفًا. كما يمكنهم التقدم بطلب للحصول على منح بحثية لدراسة المواضيع التي تهمهم أو تعلم لغة جديدة والسفر حول العالم في رحلات التعلم الخدماتي والقيادة والتواصل الإعلامي.
وبدورها قالت لينا الحمود، طالبة أردنية: «أنا متحمسة جداً للدراسة في جامعة نورثويسترن في قطر خلال السنوات الأربع القادمة، فهي مؤسسة تعليمية مرموقة ورائعة. في الواقع أود أن أعتبرها الملاذ التعليمي. أريد أن أقضي وقتي هنا في معرفة المزيد عن قطر، وأن أنهي دراستي الأكاديمية، وأستغل الموارد المتاحة في الجامعة للعودة في النهاية إلى بلدي الأم وترك بصمة إيجابية فيها وخارجها».
يشار إلى أن جامعة نورثويسترن في قطر تُعد طلابها للتفكير التحليلي والنقدي للمعلومات التي يستخدمونها ويكتبونها. كما يتعلمون، خلال الوقت الذي يقضونه في المدرسة، من العلماء وخبراء الإعلام عن نظرية وتطبيق المحتوى الإبداعي والأخبار والبحث. ويكتسب طلاب نورثويسترن في قطر دراية بأحدث وسائل الإعلام والابتكار من خلال وصولهم إلى العديد من الموارد الأكاديمية، وغرف التحرير، واستوديوهات الإنتاج، والمعدات، وغرفة أخبار آلية بالكامل، بالإضافة إلى المكتبة المكونة من طابقين.
