+ A
A -
أكد الدكتور خالد كمال ناجي، عميد كلية الهندسة، على سعي الكلية لتعزيز البنية التحتية للبحث العلمي في الكلية، بالإضافة إلى جذب واستقطاب أعضاء هيئة تدريس بمؤهلات بحثية عالمية، مع الحرص على التوأمة بين متطلبات القطاعين العام والخاص والبرامج المطروحة، والذي يعتمد على الشراكات الاستراتيجية مع المؤسسات في قطر وخارجها.
وأضاف «تعتبر برامج الدراسات العليا المحرك الأساس للبحث العلمي في أية جامعة، ومن هنا في إطار سعي جامعة قطر للتحول إلى جامعة بحثية، كان من الطبيعي اهتمامنا في كلية الهندسة بتوسعة نطاق برامج الدراسات العليا خلال السنوات القليلة الماضية، وذلك من خلال تبني آفاق جديدة من البحث العلمي، ذات صلة وثيقة برؤية قطر الوطنية 2030، والتي عليها بنت كلية الهندسة في جامعة قطر أولوياتها البحثية».
وفي حديثه عن برامج الدراسات العليا المتوفرة في الكلية، قال الدكتور ناجي «تطرح الكلية 7 برامج ماجستير، بالإضافة إلى الدكتوراه في 12 تخصصا في مجالات الهندسة والعمارة والحاسوب، وبرامج الماجستير والدكتوراه المطروحة هي: الدكتوراه في العمارة والدكتوراه في التخطيط العمراني والدكتوراه في الهندسة الكيميائية والدكتوراه في علوم الحاسب والدكتوراه في هندسة الحاسب والدكتوراه في الهندسة المدنية والدكتوراه في الهندسة الكهربائية والدكتوراه في الهندسة الصناعية والنظم والدكتوراه في الهندسة الميكانيكية والدكتوراه في الإدارة الهندسية والدكتوراه في الهندسة البيئية والدكتوراه في هندسة وعلوم المواد».
وأضاف «وعلى صعيد برامج الماجستير، توفر الكلية برنامج ماجستير الهندسة المدنية وماجستير العلوم في الحوسبة وماجستير الهندسة الكهربائية وماجستير الإدارة الهندسية وماجستير الهندسة البيئية وماجستير الهندسة الميكانيكية وماجستير التخطيط والتصميم العمراني».
وعلى صعيد التعاون مع الشركات الصناعية لدعم برامج الدراسات العليا، أكد الدكتور ناجي على أن كلية الهندسة تتمتع بعلاقات وطيدة ووثيقة مع الشركات الصناعية، حيث تقوم الشركات والمؤسسات المختلفة بترشيح خبراء للإشراف على أطروحات الدراسات العليا التي يقوم عليها الطلبة في الكلية، وهذه فرصة للاستفادة من الدعم الممنوح من الشركات لأطروحاتهم.
وختم بقوله «إن هذا الإقبال على الالتحاق بالبرامج يأتي بسبب جودة مخرجات التعليم التي تتمتع بها الكلية، لا سيما أنها تتميز بين جامعات المنطقة بتنوع باقة البرامج المطروحة، بالإضافة إلى استقطابها للكفاءات العالمية ذات الخبرات المتميزة للإشراف على هذه البرامج».
وكانت كلية الهندسة في جامعة قطر نظمت لقاءً ترحيبياً لطلبة الدراسات العليا المقبولين في الكلية بغرض إطلاع الطلبة على أبرز إجراءات التسجيل، والخطط العامة، لبرامج الماجستير والدكتوراه، بالإضافة إلى الإجابة عن أبرز الأسئلة التي تهم الطلبة.
حضر الحفل الدكتور عبدالمجيد حمودة، العميد المساعد للشؤون الأكاديمية، وعدد من رؤساء الأقسام، ومنسقي برامج الدراسات العليا وأعضاء هيئة التدريس في الكلية والطلبة المقبولون في مختلف برامج الدراسات العليا.
كما تواجد في الحفل أعضاء هيئة التدريس المشرفين على البرامج وقدموا إجابات تفصيلية للطلبة عن أبرز المساقات المتوفرة لخريف 2019 وكذلك خطط البرامج للفصل الحالي، والآليات المطلوبة لتجهيز الأطروحات البحثية، وكذلك المتطلبات العامة لتجاوز مرحلتي الماجستير والدكتوراه.
يذكر أن كلية الهندسة قد قبلت لهذا الفصل 102 طالب وطالبة في برامج الماجستير و44 طالبا في برامج الدكتوراه.
وأضاف «تعتبر برامج الدراسات العليا المحرك الأساس للبحث العلمي في أية جامعة، ومن هنا في إطار سعي جامعة قطر للتحول إلى جامعة بحثية، كان من الطبيعي اهتمامنا في كلية الهندسة بتوسعة نطاق برامج الدراسات العليا خلال السنوات القليلة الماضية، وذلك من خلال تبني آفاق جديدة من البحث العلمي، ذات صلة وثيقة برؤية قطر الوطنية 2030، والتي عليها بنت كلية الهندسة في جامعة قطر أولوياتها البحثية».
وفي حديثه عن برامج الدراسات العليا المتوفرة في الكلية، قال الدكتور ناجي «تطرح الكلية 7 برامج ماجستير، بالإضافة إلى الدكتوراه في 12 تخصصا في مجالات الهندسة والعمارة والحاسوب، وبرامج الماجستير والدكتوراه المطروحة هي: الدكتوراه في العمارة والدكتوراه في التخطيط العمراني والدكتوراه في الهندسة الكيميائية والدكتوراه في علوم الحاسب والدكتوراه في هندسة الحاسب والدكتوراه في الهندسة المدنية والدكتوراه في الهندسة الكهربائية والدكتوراه في الهندسة الصناعية والنظم والدكتوراه في الهندسة الميكانيكية والدكتوراه في الإدارة الهندسية والدكتوراه في الهندسة البيئية والدكتوراه في هندسة وعلوم المواد».
وأضاف «وعلى صعيد برامج الماجستير، توفر الكلية برنامج ماجستير الهندسة المدنية وماجستير العلوم في الحوسبة وماجستير الهندسة الكهربائية وماجستير الإدارة الهندسية وماجستير الهندسة البيئية وماجستير الهندسة الميكانيكية وماجستير التخطيط والتصميم العمراني».
وعلى صعيد التعاون مع الشركات الصناعية لدعم برامج الدراسات العليا، أكد الدكتور ناجي على أن كلية الهندسة تتمتع بعلاقات وطيدة ووثيقة مع الشركات الصناعية، حيث تقوم الشركات والمؤسسات المختلفة بترشيح خبراء للإشراف على أطروحات الدراسات العليا التي يقوم عليها الطلبة في الكلية، وهذه فرصة للاستفادة من الدعم الممنوح من الشركات لأطروحاتهم.
وختم بقوله «إن هذا الإقبال على الالتحاق بالبرامج يأتي بسبب جودة مخرجات التعليم التي تتمتع بها الكلية، لا سيما أنها تتميز بين جامعات المنطقة بتنوع باقة البرامج المطروحة، بالإضافة إلى استقطابها للكفاءات العالمية ذات الخبرات المتميزة للإشراف على هذه البرامج».
وكانت كلية الهندسة في جامعة قطر نظمت لقاءً ترحيبياً لطلبة الدراسات العليا المقبولين في الكلية بغرض إطلاع الطلبة على أبرز إجراءات التسجيل، والخطط العامة، لبرامج الماجستير والدكتوراه، بالإضافة إلى الإجابة عن أبرز الأسئلة التي تهم الطلبة.
حضر الحفل الدكتور عبدالمجيد حمودة، العميد المساعد للشؤون الأكاديمية، وعدد من رؤساء الأقسام، ومنسقي برامج الدراسات العليا وأعضاء هيئة التدريس في الكلية والطلبة المقبولون في مختلف برامج الدراسات العليا.
كما تواجد في الحفل أعضاء هيئة التدريس المشرفين على البرامج وقدموا إجابات تفصيلية للطلبة عن أبرز المساقات المتوفرة لخريف 2019 وكذلك خطط البرامج للفصل الحالي، والآليات المطلوبة لتجهيز الأطروحات البحثية، وكذلك المتطلبات العامة لتجاوز مرحلتي الماجستير والدكتوراه.
يذكر أن كلية الهندسة قد قبلت لهذا الفصل 102 طالب وطالبة في برامج الماجستير و44 طالبا في برامج الدكتوراه.
