+ A
A -
كتب - محمد مطرأكد فريق عمل مسرحية «خطوات الشيطان» أن الجمهور استمتع بالعروض التي قدمت خلال إجازة عيد الأضحى على خشبة مسرح قطر الوطني، معبرا عن سعادته بردود فعل الجمهور الإيجابية جدا التي عكست النجاح الكبير الذي حققته المسرحية طيلة أيام عرضها بالدوحة.
وأعرب الجمهور عن سعادته بالعروض التي جاءت شيقة وممتعة، وكذلك تفاعل الجميع مع نجوم المسرحية الذين استطاعوا إمتاع الأسر والعائلات طوال فترة العرض، إذ شهد العرض الختامي توافدا قويا من العائلات القطرية والمقيمين، لما حققه العمل من أصداء إيجابية وواسعة خلال فترة العرض، وهو ما ساهم بشكل كبير في امتلاء مقاعد الجمهور عن آخرها، ورفع لافتة كامل العدد لأكثر من عرض، وضمت المسرحية كوكبة من نجوم المسرح الكويتي، كما أنها ترتدي ثوب الحداثة والتطوير في كل شيء، فالعرض توافرت فيه كل الإمكانيات الكبيرة من تقنيات ورعب وكوميديا واستعراض مسرحي وموسيقى.
كما حملت المسرحية الكثير من المفاجآت في العديد من الجوانب الخاصة بالاستعراضات والإبهار البصري والفني، ويعتبر نجاح المسرحية بمثابة امتداد لنجاحها الكبير الذي حققته في عيد الفطر المبارك عندما عرضت بالكويت وشاهدها ما يقرب من 38 ألف من الجمهور، لكونها من المسرحيات التي تتوهج كلما عرضت من جديد، ويحمل العرض كما كبيرا من الكوميديا والرعب والاستعراض والإبهار في كل شيء، سواء الديكور أو السنغرافيا أو الأزياء وغير ذلك.
ودارت أحداث المسرحية بين الخير والشر بأسلوب مسرحي مشوق ينتصر فيها الخير في النهاية، وقد حث العرض على السلوك الجيد، وقدم نماذج مهمة من المجتمع، فهناك قصة كبيرة وإسقطات متعددة لما يحدث، إذ أن المسرحية تقدم قضايا في غاية الأهمية وتسخر من سلوكيات يتم ممارستها، وتكشف الكثير من الخبايا، وتلمح إلى أن هناك قضايا كبيرة تطرق لها العمل بأسلوب مسرحي مميز استطاع أن يجذب الجمهور وينال إعجابه.
وأعرب الجمهور عن سعادته بالعروض التي جاءت شيقة وممتعة، وكذلك تفاعل الجميع مع نجوم المسرحية الذين استطاعوا إمتاع الأسر والعائلات طوال فترة العرض، إذ شهد العرض الختامي توافدا قويا من العائلات القطرية والمقيمين، لما حققه العمل من أصداء إيجابية وواسعة خلال فترة العرض، وهو ما ساهم بشكل كبير في امتلاء مقاعد الجمهور عن آخرها، ورفع لافتة كامل العدد لأكثر من عرض، وضمت المسرحية كوكبة من نجوم المسرح الكويتي، كما أنها ترتدي ثوب الحداثة والتطوير في كل شيء، فالعرض توافرت فيه كل الإمكانيات الكبيرة من تقنيات ورعب وكوميديا واستعراض مسرحي وموسيقى.
كما حملت المسرحية الكثير من المفاجآت في العديد من الجوانب الخاصة بالاستعراضات والإبهار البصري والفني، ويعتبر نجاح المسرحية بمثابة امتداد لنجاحها الكبير الذي حققته في عيد الفطر المبارك عندما عرضت بالكويت وشاهدها ما يقرب من 38 ألف من الجمهور، لكونها من المسرحيات التي تتوهج كلما عرضت من جديد، ويحمل العرض كما كبيرا من الكوميديا والرعب والاستعراض والإبهار في كل شيء، سواء الديكور أو السنغرافيا أو الأزياء وغير ذلك.
ودارت أحداث المسرحية بين الخير والشر بأسلوب مسرحي مشوق ينتصر فيها الخير في النهاية، وقد حث العرض على السلوك الجيد، وقدم نماذج مهمة من المجتمع، فهناك قصة كبيرة وإسقطات متعددة لما يحدث، إذ أن المسرحية تقدم قضايا في غاية الأهمية وتسخر من سلوكيات يتم ممارستها، وتكشف الكثير من الخبايا، وتلمح إلى أن هناك قضايا كبيرة تطرق لها العمل بأسلوب مسرحي مميز استطاع أن يجذب الجمهور وينال إعجابه.
