+ A
A -
اشتكى مسؤولون سعوديون سرا من تصنيف بلدهم المنخفض بالمؤشر الذي تعده منظمة «مراسلون بلا حدود».
وتقول مصادر إن السعوديين عبروا عن شعورهم بخيبة الأمل خلال اجتماعات سرية عقدت في أبريل الماضي بالرياض لبحث مصير 30 صحفيا محتجزا في المملكة.
وقالت «مراسلون بلا حدود» إن الاجتماعات ظلت سرية لأنه كانت ثمة آمال بأن تفرج السلطات السعودية عن الصحفيين خلال شهر رمضان، لكن ذلك لم يحدث.
{ هيئة التحرير – الغارديانان انسحاب المغنية الأميركية نيكي ميناج من مهرجان جدة قبل انطلاقه بوقت قصير يؤكد أن جهود ولي العهد السعودي محمد بن سلمان لتسويق صورة جديدة في الدوائر الغربية لسعودية أكثر انفتاحا لم تفلح في إقناع كثيرين بالغرب، إنه ورغم تأكيد منظمي المهرجان أن الحدث أثبت أن المملكة تقبل الجميع، فإن انسحاب ميناج، التي يزيد عدد متابعيها في وسائل التواصل على عدد سكان السعودية، يثبت أن هناك من لا يقتنع بانفتاح المملكة.
{ أبرار حسين –نيوزويكان زعماء الصين الحديثة لن يكتفوا بأن تصبح بلدهم واحدة من القوى البارزة في عالم متعدد الأقطاب، بل يتركز هدفهم على أن تصبح الصين بمثابة «الزعيم المهيمن» بين الدول، ان الفكرة لا تعتمد على أن تنشر الصين جنودها في كل مكان حول العالم، قائلا إن وسائل بسط النفوذ ستكون مختلفة من دولة لأخرى، ان بعض الدول ستكون «حرفيا تحت احتلال عسكري»، لكن في مناطق أخرى «سيكفي أن توجد حكومات تمتثل لرغبات الصين».
{ يانوس كورناي- الفاينانشيال تايمز
وتقول مصادر إن السعوديين عبروا عن شعورهم بخيبة الأمل خلال اجتماعات سرية عقدت في أبريل الماضي بالرياض لبحث مصير 30 صحفيا محتجزا في المملكة.
وقالت «مراسلون بلا حدود» إن الاجتماعات ظلت سرية لأنه كانت ثمة آمال بأن تفرج السلطات السعودية عن الصحفيين خلال شهر رمضان، لكن ذلك لم يحدث.
{ هيئة التحرير – الغارديانان انسحاب المغنية الأميركية نيكي ميناج من مهرجان جدة قبل انطلاقه بوقت قصير يؤكد أن جهود ولي العهد السعودي محمد بن سلمان لتسويق صورة جديدة في الدوائر الغربية لسعودية أكثر انفتاحا لم تفلح في إقناع كثيرين بالغرب، إنه ورغم تأكيد منظمي المهرجان أن الحدث أثبت أن المملكة تقبل الجميع، فإن انسحاب ميناج، التي يزيد عدد متابعيها في وسائل التواصل على عدد سكان السعودية، يثبت أن هناك من لا يقتنع بانفتاح المملكة.
{ أبرار حسين –نيوزويكان زعماء الصين الحديثة لن يكتفوا بأن تصبح بلدهم واحدة من القوى البارزة في عالم متعدد الأقطاب، بل يتركز هدفهم على أن تصبح الصين بمثابة «الزعيم المهيمن» بين الدول، ان الفكرة لا تعتمد على أن تنشر الصين جنودها في كل مكان حول العالم، قائلا إن وسائل بسط النفوذ ستكون مختلفة من دولة لأخرى، ان بعض الدول ستكون «حرفيا تحت احتلال عسكري»، لكن في مناطق أخرى «سيكفي أن توجد حكومات تمتثل لرغبات الصين».
{ يانوس كورناي- الفاينانشيال تايمز
