+ A
A -
ترجمة- محمد سيدلا توجد طريقة نعرف بها (حتى الآن) وسيلة لتمديد حياة الإنسان، وهذا بغض النظر عن المقدر على كل إنسان وماسبق علمه عند الله عن كافة البشر، لكن الحديث هنا عن وسائل لإطالة العمر، وإلا فإنه حتى لو تم اكتشاف هذه الوسيلة، فإرادة الله هي الماضية. وعرضت شبكة بيزنيس إنسايدر الأميركية، ما قالت إنها بعض نصائح العلماء التي اكتشفوها من خلال آلاف الأبحاث، والتي تصب كلها في توجيهات، لكي يعيش الإنسان مهما عاش، بصحة جيدة وبسعادة قدر الإمكان.
النصحية الأهم، هي في مواصلة الحركة، فالأشخاص الذين يركضون ويمشون ويقفزون بانتظام يكون لديهم انخفاض في ضغط الدم، حتى لو بدأوا في ممارسة الرياضة في منتصف العمر. حيث وجدت دراسة في 2018 أجريت على 58 من الرجال والنساء تتراوح أعمارهم بين 48 و58 سنة في ولاية تكساس، أن عامين من التدريبات العادية خمسة أيام في الأسبوع جعلت الناس أكثر صحة ونشاطا، وتحسنت حالة صلابة قلبهم، وضخت أجسادهم الدماء بشكل أكثر كفاءة، وانخفضت لديهم نسب حدوث قصور بالقلب.
وقال بنجامين ليفين، الباحث الرئيسي في دراسة أمراض القلب في المركز الطبي بجامعة تكساس في جنوب غرب الولايات المتحدة الأميركية، إن «الوقت الجميل» في الحياة للهروب من على الأريكة والبدء في ممارسة الرياضة هو في منتصف العمر، حيث لا يزال القلب يتمتع بالمرونة.
والنصيحة العلمية الثانية، تنبني على الأولى، فحفاظك على لياقتك يمكن أن يساعد في الحفاظ على قوة عقلك. فتشير العديد من الدراسات إلى أن الحركة المنتظمة هي وسيلة رائعة للحفاظ على أدمغتنا حادة ومنع حدوث تدهور معرفي. وتشير مراجعة شاملة لـ 23 دراسة علمية أجريت في عام 2015 إلى أن الأشخاص الذين يواظبون على تطوير عضلاتهم، هم أقل عرضة للموت لجميع أنواع الأسباب. صدق هذا الاكتشاف على الجميع من مرضى السرطان إلى الأشخاص المصابين بأمراض القلب، بغض النظر عن العوامل الأخرى مثل مقدار الدهون أو الملاءمة، سواء كانوا مدخنين أم لا. ويقول الباحثون إن تناول المزيد من الأطعمة الطازجة، مثل الخضراوات والفواكه يعزز الصحة، وتشير الدراسات إلى أن اتباع نظام غذائي غني بالأسماك وزيت الزيتون والفواكه والمكسرات والخضراوات مثالي للصحة العامة.
النصحية الأهم، هي في مواصلة الحركة، فالأشخاص الذين يركضون ويمشون ويقفزون بانتظام يكون لديهم انخفاض في ضغط الدم، حتى لو بدأوا في ممارسة الرياضة في منتصف العمر. حيث وجدت دراسة في 2018 أجريت على 58 من الرجال والنساء تتراوح أعمارهم بين 48 و58 سنة في ولاية تكساس، أن عامين من التدريبات العادية خمسة أيام في الأسبوع جعلت الناس أكثر صحة ونشاطا، وتحسنت حالة صلابة قلبهم، وضخت أجسادهم الدماء بشكل أكثر كفاءة، وانخفضت لديهم نسب حدوث قصور بالقلب.
وقال بنجامين ليفين، الباحث الرئيسي في دراسة أمراض القلب في المركز الطبي بجامعة تكساس في جنوب غرب الولايات المتحدة الأميركية، إن «الوقت الجميل» في الحياة للهروب من على الأريكة والبدء في ممارسة الرياضة هو في منتصف العمر، حيث لا يزال القلب يتمتع بالمرونة.
والنصيحة العلمية الثانية، تنبني على الأولى، فحفاظك على لياقتك يمكن أن يساعد في الحفاظ على قوة عقلك. فتشير العديد من الدراسات إلى أن الحركة المنتظمة هي وسيلة رائعة للحفاظ على أدمغتنا حادة ومنع حدوث تدهور معرفي. وتشير مراجعة شاملة لـ 23 دراسة علمية أجريت في عام 2015 إلى أن الأشخاص الذين يواظبون على تطوير عضلاتهم، هم أقل عرضة للموت لجميع أنواع الأسباب. صدق هذا الاكتشاف على الجميع من مرضى السرطان إلى الأشخاص المصابين بأمراض القلب، بغض النظر عن العوامل الأخرى مثل مقدار الدهون أو الملاءمة، سواء كانوا مدخنين أم لا. ويقول الباحثون إن تناول المزيد من الأطعمة الطازجة، مثل الخضراوات والفواكه يعزز الصحة، وتشير الدراسات إلى أن اتباع نظام غذائي غني بالأسماك وزيت الزيتون والفواكه والمكسرات والخضراوات مثالي للصحة العامة.
