+ A
A -
يبحث 4 من أهم الخبراء العالميين في مجال الذكاء الاصطناعي في إيجابيات وسلبيات هذا التطور العلمي، كما سيحاولون التوصل إلى أرضية مشتركة في كيفية تطور هذا الذكاء عالمياً.
ويأتي هذا النقاش «المجلس» الذي يقام في 3 أبريل المقبل، ويعقد في إطار مناظرات الدوحة، في وقت يعيد فيه الذكاء الاصطناعي أكثر فأكثر رسم ملامح حياة مليارات الناس حول العالم، عبر إحداث ثورة تقنية على صعيد الاتصالات والنقل ومجالات العمل المختلفة والإسكان والرعاية الصحية.
كما يُعقد هذا اللقاء في ظل ما ينسب إلى هذا الذكاء الاصطناعي من تسبب في فقدان الوظائف وخرق للبيانات وإحداث بعض الكوارث، ويتساءل الخبراء عما إذا كانت فوائد هذا الذكاء الاصطناعي تغطي هذا القدر من النتائج السلبية.
ويتناول الخبراء المزايا والتحديات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، وسيناقشون سبل المعالجة الجماعية لهذه المخاطر رغم وجهات نظرنا المتباينة.
وسيشارك في النقاش كل من جوي بولامويني، وهي خبيرة أميركية أصلها من غانا في مجال الحاسوب، وناشطة رقمية في المختبر الإعلامي لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا؛ ونيك بوستروم وهو فيلسوف سويدي وكاتب معروف ومدير معهد مستقبل الإنسانية في جامعة أوكسفورد؛ وموتوني وانيوكي وهي خبيرة بيانات كينية وإحدى منظِمات «كود فور أفريكا أند نيروبي» في ملتقى «المرأة في مجال التعلم الآلي وعلم البيانات»؛ وديكس توريك-بارتون وهو مسؤول تنفيذي إعلامي سابق في فيسبوك وغوغل وسبايس أكس وكاتب بريطاني معروف؛ وغوفيندا كلايتن الذي يلعب دور موّصِل الحوار لبناء توافق في النقاش وهو خبير في مجال حل النزاعات وباحث في جامعة إي.تي.أتش في زيوريخ.
وحلقة النقاش هذه التي ستبث مباشرة عبر موقعي فيسبوك وتويتر، هي من إنتاج مؤسسة قطر، وتستضيفها جامعة نورثوسترن في قطر إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر. أما الحضور الشخصي في الحلقة، فسيكون مؤلفاً بغالبيته من طلاب جامعيين في المدينة التعليمية التابعة لمؤسسة قطر، وسيلعب المشاركون بمن فيهم الذين يتابعون الحلقة رقمياً من مختلف أنحاء العالم، دوراً فاعلاً في تحديد ملامح النقاش والحلول.
وستدير جلسة النقاش ضمن مناظرات الدوحة غيدا فخري، فيما تلعب نيلوفار هدايات دور المضيف الرقمي في البث المباشر.
وفي هذا الإطار، أكد أمجد عطاالله المدير الإداري لمناظرات الدوحة أن «هذا النقاش حول الذكاء الاصطناعي ينظم في الوقت المناسب وهو في غاية الأهمية. نأمل أن يؤدي إلى توافق ولو جزئي بين المدافعين عن الذكاء الاصطناعي ومناهضيه حول مستقبل هذا المفهوم، مع تقديم اقتراحات للناس في مختلف أنحاء العالم حول كيفية الاستفادة إلى أقصى حد من مزايا الذكاء الاصطناعي.
ويأتي هذا النقاش «المجلس» الذي يقام في 3 أبريل المقبل، ويعقد في إطار مناظرات الدوحة، في وقت يعيد فيه الذكاء الاصطناعي أكثر فأكثر رسم ملامح حياة مليارات الناس حول العالم، عبر إحداث ثورة تقنية على صعيد الاتصالات والنقل ومجالات العمل المختلفة والإسكان والرعاية الصحية.
كما يُعقد هذا اللقاء في ظل ما ينسب إلى هذا الذكاء الاصطناعي من تسبب في فقدان الوظائف وخرق للبيانات وإحداث بعض الكوارث، ويتساءل الخبراء عما إذا كانت فوائد هذا الذكاء الاصطناعي تغطي هذا القدر من النتائج السلبية.
ويتناول الخبراء المزايا والتحديات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، وسيناقشون سبل المعالجة الجماعية لهذه المخاطر رغم وجهات نظرنا المتباينة.
وسيشارك في النقاش كل من جوي بولامويني، وهي خبيرة أميركية أصلها من غانا في مجال الحاسوب، وناشطة رقمية في المختبر الإعلامي لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا؛ ونيك بوستروم وهو فيلسوف سويدي وكاتب معروف ومدير معهد مستقبل الإنسانية في جامعة أوكسفورد؛ وموتوني وانيوكي وهي خبيرة بيانات كينية وإحدى منظِمات «كود فور أفريكا أند نيروبي» في ملتقى «المرأة في مجال التعلم الآلي وعلم البيانات»؛ وديكس توريك-بارتون وهو مسؤول تنفيذي إعلامي سابق في فيسبوك وغوغل وسبايس أكس وكاتب بريطاني معروف؛ وغوفيندا كلايتن الذي يلعب دور موّصِل الحوار لبناء توافق في النقاش وهو خبير في مجال حل النزاعات وباحث في جامعة إي.تي.أتش في زيوريخ.
وحلقة النقاش هذه التي ستبث مباشرة عبر موقعي فيسبوك وتويتر، هي من إنتاج مؤسسة قطر، وتستضيفها جامعة نورثوسترن في قطر إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر. أما الحضور الشخصي في الحلقة، فسيكون مؤلفاً بغالبيته من طلاب جامعيين في المدينة التعليمية التابعة لمؤسسة قطر، وسيلعب المشاركون بمن فيهم الذين يتابعون الحلقة رقمياً من مختلف أنحاء العالم، دوراً فاعلاً في تحديد ملامح النقاش والحلول.
وستدير جلسة النقاش ضمن مناظرات الدوحة غيدا فخري، فيما تلعب نيلوفار هدايات دور المضيف الرقمي في البث المباشر.
وفي هذا الإطار، أكد أمجد عطاالله المدير الإداري لمناظرات الدوحة أن «هذا النقاش حول الذكاء الاصطناعي ينظم في الوقت المناسب وهو في غاية الأهمية. نأمل أن يؤدي إلى توافق ولو جزئي بين المدافعين عن الذكاء الاصطناعي ومناهضيه حول مستقبل هذا المفهوم، مع تقديم اقتراحات للناس في مختلف أنحاء العالم حول كيفية الاستفادة إلى أقصى حد من مزايا الذكاء الاصطناعي.
