+ A
A -
الكويت -الوطنشاركت غرفة تجارة وصناعة قطر في منتدى الأعمال الثالث للاتحاد الأوروبي ودول مجلس التعاون الخليجي، والذي عقد في الكويت تحت شعار «واحة من الفرص» خلال الفترة 19 – 20 مارس الجاري. ترأس السيد راشد بن حمد العذبة النائب الثاني لرئيس غرفة قطر وفد الغرفة المشارك في المنتدى، وضم الوفد عضوي مجلس إدارة الغرفة كلا من المهندس علي بن عبد اللطيف المسند والدكتور محمد بن جوهر المحمد.
وعقد وفد الغرفة لقاءات جانبية مع عدد من المشاركين في المنتدى من أصحاب القرار رفيعي المستوى في قطاعات الأعمال الخليجية والأوروبية، تناولت سبل تعزيز علاقات التعاون في المجالات التجارية والاستثمارية. وتضمنت الجلسة الافتتاحية للمؤتمر تقديم عرض عن رؤية دولة الكويت 2035، في حين ركزت الجلسات الفنية وأوراق عمل على تطوير بيئة الأعمال والفرص الاستثمارية المتاحة للشركات الأوروبية في دول مجلس التعاون الخليجي لتنفيذ مشاريع الرؤى التنموية المستقبلية الخليجية، بالإضافة إلى تقديم عروض عن قطاعات الصحة، النظام الرقمي، الابتكار وريادة الأعمال. وأعرب رئيس غرفة تجارة وصناعة الكويت علي الغانم خلال كلمته الافتتاحية للمنتدى عن سعادة الكويت باحتضان المنتدى، وأوضح أن الإقليمين الخليجي والأوروبي شهدا خلال هذه العقود الثلاثة تغيرات سريعة وعميقة تضعهما أمام حسابات جديدة لمصالحهما والتحديات التي تواجههما، وتدعوهما إلى اعادة النظر في نمط التفكير وآلية التعامل، بما ينسجم مع المستجدات.
من جهته أشاد النائب الأول لرئيس غرفة تجارة وصناعة الكويت عبدالوهاب الوزان بمبادرة المفوضية الأوروبية لإنشاء الحوار الخليجي – الأوروبي في شأن التنوع الاقتصادي الذي سيشكّل أحد جسور التواصل بين الجانبين.
وقال في افتتاح فعاليات اليوم الثاني للمنتدى إن دول الاتحاد الاوروبي تحتل المرتبة الأولى كأفضل شريك تجاري مع دول مجلس التعاون، إذ يقدر إجمالي حجم التبادل التجاري بـ143 مليار يورو، كما أن أكثر من 25% من الاستثمارات الأجنبية المباشرة في الخليج أوروبية.
وعقد وفد الغرفة لقاءات جانبية مع عدد من المشاركين في المنتدى من أصحاب القرار رفيعي المستوى في قطاعات الأعمال الخليجية والأوروبية، تناولت سبل تعزيز علاقات التعاون في المجالات التجارية والاستثمارية. وتضمنت الجلسة الافتتاحية للمؤتمر تقديم عرض عن رؤية دولة الكويت 2035، في حين ركزت الجلسات الفنية وأوراق عمل على تطوير بيئة الأعمال والفرص الاستثمارية المتاحة للشركات الأوروبية في دول مجلس التعاون الخليجي لتنفيذ مشاريع الرؤى التنموية المستقبلية الخليجية، بالإضافة إلى تقديم عروض عن قطاعات الصحة، النظام الرقمي، الابتكار وريادة الأعمال. وأعرب رئيس غرفة تجارة وصناعة الكويت علي الغانم خلال كلمته الافتتاحية للمنتدى عن سعادة الكويت باحتضان المنتدى، وأوضح أن الإقليمين الخليجي والأوروبي شهدا خلال هذه العقود الثلاثة تغيرات سريعة وعميقة تضعهما أمام حسابات جديدة لمصالحهما والتحديات التي تواجههما، وتدعوهما إلى اعادة النظر في نمط التفكير وآلية التعامل، بما ينسجم مع المستجدات.
من جهته أشاد النائب الأول لرئيس غرفة تجارة وصناعة الكويت عبدالوهاب الوزان بمبادرة المفوضية الأوروبية لإنشاء الحوار الخليجي – الأوروبي في شأن التنوع الاقتصادي الذي سيشكّل أحد جسور التواصل بين الجانبين.
وقال في افتتاح فعاليات اليوم الثاني للمنتدى إن دول الاتحاد الاوروبي تحتل المرتبة الأولى كأفضل شريك تجاري مع دول مجلس التعاون، إذ يقدر إجمالي حجم التبادل التجاري بـ143 مليار يورو، كما أن أكثر من 25% من الاستثمارات الأجنبية المباشرة في الخليج أوروبية.
