+ A
A -
شهد سعادة السيد سعد بن علي المهندي سفير دولة قطر لدى جمهورية البرتغال حفل توزيع جوائز القمة العالمية للإبتكار الرقمي لعام 2018 .
وقد تم خلال الحفل تكريم المخترع محمد الجفيري ممثل دولة قطر عن مشروعه «ديف بيديا» الفائز بالجائزة عن فئة الشمولية والتمكين وهو عبارة عن موسوعة للغة الإشارة.
ويعد مشروع الجفيري «ديف بيديا» المشروع الخليجي الوحيد الفائز هذا العام ، من بين 40 فائزاً تم اختيارهم من جملة 430 مشروع مرشح من 182 دولة مشاركة
حيث تمثل جائزة القمة العالمية للابتكار الرقمي معياراً دوليا لتكريم أفضل الابتكارات الرقمية المحلية التي لها تأثير كبير على تطوير المجتمعات، وقد تم اختيار وترشيح المشروع القطري موسوعة لغة الإشارة «ديف بيديا» ضمن 40 فائزا عن 5 فئات من إجمالي 430 ترشيحاً من 182دولة مشاركة في الجائزة.
هذا وتشمل جائزة القمة العالمية للابتكار الرقمي ثماني فئات هي: مشاركة الجهات الحكومية والمواطنين، الصحة والرفاهية، البيئة والطاقة الخضراء، الأعمال والتجارة، التعلم والتعليم، السياحة والثقافة، التحضر والمجتمعات الذكية، والتمكين والشمولية.
وبهذا الفوز، تعد قطر الدولة الخليجية الوحيدة التي حصدت جائزة ضمن فئات الجائزة الثماني لهذا العام فضلا عن كونها هي ولبنان الدولتان الوحيدتان من كافة الدول العربية اللتان فازتا بإحدى الجوائز.
وتعد «ديف بيديا» منصة مفتوحة المصدر للغة الإشارة يمكن استخدامها من قبل أي مستخدم في جميع أنحاء العالم بأي لغة وبمختلف اللهجات.
وكانت لجنة تحكيم محلية تم تشكيلها من قبل الخبير المحلي لجائزة القمة العالمية في دولة قطر السيدة ريم المنصوري وكيل الوزارة المساعد لشؤون تنمية المجتمع الرقمي بوزارة المواصلات والاتصالات، عملت على تقييم الأعمال المقدمة من دولة قطر واختيار متأهل واحد عن كل فئة من فئات الجائزة ليمثل دولة قطر على المستوى العالمي.
وقد تم خلال الحفل تكريم المخترع محمد الجفيري ممثل دولة قطر عن مشروعه «ديف بيديا» الفائز بالجائزة عن فئة الشمولية والتمكين وهو عبارة عن موسوعة للغة الإشارة.
ويعد مشروع الجفيري «ديف بيديا» المشروع الخليجي الوحيد الفائز هذا العام ، من بين 40 فائزاً تم اختيارهم من جملة 430 مشروع مرشح من 182 دولة مشاركة
حيث تمثل جائزة القمة العالمية للابتكار الرقمي معياراً دوليا لتكريم أفضل الابتكارات الرقمية المحلية التي لها تأثير كبير على تطوير المجتمعات، وقد تم اختيار وترشيح المشروع القطري موسوعة لغة الإشارة «ديف بيديا» ضمن 40 فائزا عن 5 فئات من إجمالي 430 ترشيحاً من 182دولة مشاركة في الجائزة.
هذا وتشمل جائزة القمة العالمية للابتكار الرقمي ثماني فئات هي: مشاركة الجهات الحكومية والمواطنين، الصحة والرفاهية، البيئة والطاقة الخضراء، الأعمال والتجارة، التعلم والتعليم، السياحة والثقافة، التحضر والمجتمعات الذكية، والتمكين والشمولية.
وبهذا الفوز، تعد قطر الدولة الخليجية الوحيدة التي حصدت جائزة ضمن فئات الجائزة الثماني لهذا العام فضلا عن كونها هي ولبنان الدولتان الوحيدتان من كافة الدول العربية اللتان فازتا بإحدى الجوائز.
وتعد «ديف بيديا» منصة مفتوحة المصدر للغة الإشارة يمكن استخدامها من قبل أي مستخدم في جميع أنحاء العالم بأي لغة وبمختلف اللهجات.
وكانت لجنة تحكيم محلية تم تشكيلها من قبل الخبير المحلي لجائزة القمة العالمية في دولة قطر السيدة ريم المنصوري وكيل الوزارة المساعد لشؤون تنمية المجتمع الرقمي بوزارة المواصلات والاتصالات، عملت على تقييم الأعمال المقدمة من دولة قطر واختيار متأهل واحد عن كل فئة من فئات الجائزة ليمثل دولة قطر على المستوى العالمي.
