+ A
A -
شدد أحمد الشعبي، ربان سفينة اليد القطرية، على أهمية مونديال كرة اليد في الدنمارك وألمانيا، مؤكداً أن منتخبنا الوطني على موعد جديد للدفاع
عن سمعة اليد القطرية التي أصبح له اسم كبير على مستوى العالم، وأضاف: حظوظ منتخبنا في هذه النسخة من البطولة تظل غاية في الصعوبة، ويعود ذلك إلى ضعف الإعداد للبطولة نتيجة للظروف المالية التي مر بها الاتحاد في الفترة الماضية.
الشعبي أوضح أن ما حققه منتخبنا الوطني من إنجازات في آخر بطولتين للعالم في الدوحة وباريس يضعنا دائماً تحت الضغوط في كل مشاركة لنا سواء في بطولة العالم أو في أي بطولة أخرى، وأضاف: على الرغم من صعوبة المهمة إلا أن الفريق جاهز للدفاع عن حظوظه في المنافسة علي إحدى بطاقات التأهل عن المجموعة الرابعة وأشار إلى المباراة الأولى اليوم للعنابي مع المنتخب الأنجولي، وقال هي مباراة قوية وصعبة ونتمنى أن تأتي في المستوى ونحقق الفوز الأول، وأضاف: المنتخب الأنجولي من أفضل المنتخبات في إفريقيا وتطور بشكل كبير في السنوات الأخيرة وبالتالي المهمة اليوم صعبة للغاية، خاصة إذا تذكرنا نتيجة المواجهة الوحيدة لنا مع أنجولا في تاريخ البطولة والتي كانت في ألمانيا 2007 ووقتها فاز المنتخب الأنجولي علينا واحتل مركزاً متقدماً علينا في الترتيب العالم، ولكن ثقتنا كبيرة في رجال العنابي لتقديم مستوى قوي ومشرف.. وأشار إلى أن حصول العنابي على المركز الثامن في بطولة فرنسا ومن قبل ذلك على وصافة النسخة قبل الماضية التي أقيمت في الدوحة، وقال ما تحقق دائماً يكون بمثابة ضغط على الفريق، خاصة في هذه النسخة وهذا أمر طبيعي ومتوقع لكننا في إدارة المنتخب حاولنا رفع هذه الضغوطات عن اللاعبين وتهيئتهم نفسياً للمهمة الصعبة في البطولة ولا شك أن المباراة الأولى اليوم أمام المنتخب الأنجولي مهمة للغاية والفوز فيها يعطي دافعاً للتقدم إلى الدور الثاني ومن ثم الذهاب بعيداً في المنافسات، ولكنها في نفس الوقت ليست مقياساً، فقد تفوز فيها ولا تتأهل والعكس صحيح.
عن سمعة اليد القطرية التي أصبح له اسم كبير على مستوى العالم، وأضاف: حظوظ منتخبنا في هذه النسخة من البطولة تظل غاية في الصعوبة، ويعود ذلك إلى ضعف الإعداد للبطولة نتيجة للظروف المالية التي مر بها الاتحاد في الفترة الماضية.
الشعبي أوضح أن ما حققه منتخبنا الوطني من إنجازات في آخر بطولتين للعالم في الدوحة وباريس يضعنا دائماً تحت الضغوط في كل مشاركة لنا سواء في بطولة العالم أو في أي بطولة أخرى، وأضاف: على الرغم من صعوبة المهمة إلا أن الفريق جاهز للدفاع عن حظوظه في المنافسة علي إحدى بطاقات التأهل عن المجموعة الرابعة وأشار إلى المباراة الأولى اليوم للعنابي مع المنتخب الأنجولي، وقال هي مباراة قوية وصعبة ونتمنى أن تأتي في المستوى ونحقق الفوز الأول، وأضاف: المنتخب الأنجولي من أفضل المنتخبات في إفريقيا وتطور بشكل كبير في السنوات الأخيرة وبالتالي المهمة اليوم صعبة للغاية، خاصة إذا تذكرنا نتيجة المواجهة الوحيدة لنا مع أنجولا في تاريخ البطولة والتي كانت في ألمانيا 2007 ووقتها فاز المنتخب الأنجولي علينا واحتل مركزاً متقدماً علينا في الترتيب العالم، ولكن ثقتنا كبيرة في رجال العنابي لتقديم مستوى قوي ومشرف.. وأشار إلى أن حصول العنابي على المركز الثامن في بطولة فرنسا ومن قبل ذلك على وصافة النسخة قبل الماضية التي أقيمت في الدوحة، وقال ما تحقق دائماً يكون بمثابة ضغط على الفريق، خاصة في هذه النسخة وهذا أمر طبيعي ومتوقع لكننا في إدارة المنتخب حاولنا رفع هذه الضغوطات عن اللاعبين وتهيئتهم نفسياً للمهمة الصعبة في البطولة ولا شك أن المباراة الأولى اليوم أمام المنتخب الأنجولي مهمة للغاية والفوز فيها يعطي دافعاً للتقدم إلى الدور الثاني ومن ثم الذهاب بعيداً في المنافسات، ولكنها في نفس الوقت ليست مقياساً، فقد تفوز فيها ولا تتأهل والعكس صحيح.
