+ A
A -
ترجمة– ريم سالمترى العديد من المطاعم والشركات، أن التدريب المهني للموظفين يبدأ ببداية مرحلة التوظيف، وبمجرد انتهاء مرحلة التدريب يبدأ العمل الحقيقي، وتتوقف مرحلة التعلم والتدريب، وحاليا مع تطور التكنولوجيا الحديثة وأفكار التدريب المحدثة، لا يضطر الموظفون إلى الاعتماد على فترة تدريب أولية، للاستعداد لكل موقف تتم مواجهته في العمل، مما يعني أن المطاعم والشركات، يمكن أن تستفيد من قوة عاملة مرنة ومتطورة باستمرار.. ويبرز موقع بيزنس أون لاين العالمي، 5 طرق مبتكرة لتدريب الموظفين بفاعلية، كالآتي:
1) خيارات التعليم المستمر:
التدريب المستمر يعني أن الموظفين لا يتوقفون عن التعلم بمجرد توظيفهم وبدئهم لممارسة مهام عملهم، ولكن يتم ذلك من خلال توفير خيارات للتعلم المستمر بعد فترة التدريب الأولية، التي يمر بها الموظفون، كما يتيح ذلك للشركات زيادة الاحتفاظ بالموظفين، وإتاحة الفرص للتحسينات والترقيات، وضمان عدم شعور الموظفين بعدم الرضا، حيث إن التعلم المستمر يساعد الموظفين على التكيف.
2) الاستفادة من الأدوات المساعدة:
يجب عدم تجاهل أهمية وجود الموارد والعوامل البسيطة، التي تساعد الموظفين، مثل: الأسئلة الشائعة ومكاتب المساعدة. فطالما يتم تحديث هذه الأدوات باستمرار، حيث يمكنها مساعدة الموظفين في العمل دون الحاجة إلى دورات تدريبية مكثفة، كما توفر هذه الأدوات مصدرًا ثابتًا للمعلومات، التي تساعد على حل المشاكل الشائعة.
3) لا تتخطى العلامات التجارية:
لا يقتصر المحتوى ذو العلامة التجارية على العملاء فقط بل الموظفين أيضاً، حيث يساعد استخدام المحتوى ذي العلامة التجارية، بدلاً من مقاطع الفيديو التدريبية والدورات التدريبية على استهداف اهتمامات الموظفين المحددة.
4) استخدام وسائل التواصل الاجتماعي:
إن توفير منصة مثل منصة مواقع التواصل الاجتماعي للموظفين، تساعدهم على التفاعل مع بعضهم البعض، حيث يوفر ذلك وسيلة للإجابة على الأسئلة من قبل أولئك، الذين لديهم معرفة، مثل الموظفين ذوي الخبرة وموظفي الإدارة.
5) التدريب المتنقل:
يعني التدريب المتنقل أنه بإمكان الموظفين الحصول على تدريب وظيفي تمامًا حيثما يحتاجون إليه، ومن أهم عوامل نجاح هذا التدريب عنصر المرونة، حيث إن الموظفين غالباً ما يواجهون وقتًا أكثر صعوبة في ترك بيئة العمل ليوم كامل من أجل الحصول على التدريب. لذلك يوفر التعلم أو التدريب المتنقل حلولًا مريحة للموظفين.
1) خيارات التعليم المستمر:
التدريب المستمر يعني أن الموظفين لا يتوقفون عن التعلم بمجرد توظيفهم وبدئهم لممارسة مهام عملهم، ولكن يتم ذلك من خلال توفير خيارات للتعلم المستمر بعد فترة التدريب الأولية، التي يمر بها الموظفون، كما يتيح ذلك للشركات زيادة الاحتفاظ بالموظفين، وإتاحة الفرص للتحسينات والترقيات، وضمان عدم شعور الموظفين بعدم الرضا، حيث إن التعلم المستمر يساعد الموظفين على التكيف.
2) الاستفادة من الأدوات المساعدة:
يجب عدم تجاهل أهمية وجود الموارد والعوامل البسيطة، التي تساعد الموظفين، مثل: الأسئلة الشائعة ومكاتب المساعدة. فطالما يتم تحديث هذه الأدوات باستمرار، حيث يمكنها مساعدة الموظفين في العمل دون الحاجة إلى دورات تدريبية مكثفة، كما توفر هذه الأدوات مصدرًا ثابتًا للمعلومات، التي تساعد على حل المشاكل الشائعة.
3) لا تتخطى العلامات التجارية:
لا يقتصر المحتوى ذو العلامة التجارية على العملاء فقط بل الموظفين أيضاً، حيث يساعد استخدام المحتوى ذي العلامة التجارية، بدلاً من مقاطع الفيديو التدريبية والدورات التدريبية على استهداف اهتمامات الموظفين المحددة.
4) استخدام وسائل التواصل الاجتماعي:
إن توفير منصة مثل منصة مواقع التواصل الاجتماعي للموظفين، تساعدهم على التفاعل مع بعضهم البعض، حيث يوفر ذلك وسيلة للإجابة على الأسئلة من قبل أولئك، الذين لديهم معرفة، مثل الموظفين ذوي الخبرة وموظفي الإدارة.
5) التدريب المتنقل:
يعني التدريب المتنقل أنه بإمكان الموظفين الحصول على تدريب وظيفي تمامًا حيثما يحتاجون إليه، ومن أهم عوامل نجاح هذا التدريب عنصر المرونة، حيث إن الموظفين غالباً ما يواجهون وقتًا أكثر صعوبة في ترك بيئة العمل ليوم كامل من أجل الحصول على التدريب. لذلك يوفر التعلم أو التدريب المتنقل حلولًا مريحة للموظفين.
