+ A
A -
نشر الحساب الرسمي لبطولة «كأس آسيا 2019» على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، صورة للصحفية الكورية لي والتي تعتبر من محبي قطر ومنتخباتها في العديد من المناسبات، وبدت «لي» سعيدة برفع علم قطر، قبل انطلاق المواجهة أمام منتخب لبنان في افتتاح مباريات الفريقين بالبطولة ضمن منافسات المجموعة الخامسة. وهكذا تواجد الأدعم في المدرجات عبر الصحفية لي . وذكر موقع الخليج أون لاين أنه وبعد دقائق من نشر الصورة، حذف الحساب الرسمي للبطولة صورة الصحفية ، في مشهد يُعد استمراراً لزج الإماراتيين الرياضة بالسياسة.
وكانت السلطات الإماراتية قد منعت نائب رئيس اتحاد الكرة سعود المهندي من دخول أراضيها قبل يومين من افتتاح بطولة كأس آسيا، رغم منصبه الرفيع كنائب للرئيس بالاتحاد الآسيوي، علاوة على كونه رئيس اللجنة المنظمة للبطولة القارية، قبل أن ترضخ سلطات أبوظبي وتسمح له بدخول البلاد.
وانتقمت الإمارات من الوفد الإعلامي القطري، المؤلف من موفدي الصحف القطرية لتغطية مجريات كأس الأمم الآسيوية، ومنعتهم من دخول أراضيها، بعد تضييق شديد في مطار دبي، عقب رحلة طويلة امتدت من الدوحة إلى الكويت، ثم إلى دبي، ما اضطر الوفد في نهاية المطاف إلى العودة إلى قطر رغم امتلاكه التأشيرات الرسمية بموافقة الاتحاد القاري.
وكانت الإمارات قد فرضت سلسلة من الإجراءات ضد كل ما له علاقة بدولة قطر؛ إذ أجبرت القطريين على مغادرة أراضيها، ومنعت الطلاب من استكمال دراستهم، كما فرضت عقوبة قاسية على كل من يبدي تعاطفاً مع الدوحة في منصات التواصل الاجتماعي تصل إلى حد الحبس والسجن عاماً.
وكانت السلطات الإماراتية قد منعت نائب رئيس اتحاد الكرة سعود المهندي من دخول أراضيها قبل يومين من افتتاح بطولة كأس آسيا، رغم منصبه الرفيع كنائب للرئيس بالاتحاد الآسيوي، علاوة على كونه رئيس اللجنة المنظمة للبطولة القارية، قبل أن ترضخ سلطات أبوظبي وتسمح له بدخول البلاد.
وانتقمت الإمارات من الوفد الإعلامي القطري، المؤلف من موفدي الصحف القطرية لتغطية مجريات كأس الأمم الآسيوية، ومنعتهم من دخول أراضيها، بعد تضييق شديد في مطار دبي، عقب رحلة طويلة امتدت من الدوحة إلى الكويت، ثم إلى دبي، ما اضطر الوفد في نهاية المطاف إلى العودة إلى قطر رغم امتلاكه التأشيرات الرسمية بموافقة الاتحاد القاري.
وكانت الإمارات قد فرضت سلسلة من الإجراءات ضد كل ما له علاقة بدولة قطر؛ إذ أجبرت القطريين على مغادرة أراضيها، ومنعت الطلاب من استكمال دراستهم، كما فرضت عقوبة قاسية على كل من يبدي تعاطفاً مع الدوحة في منصات التواصل الاجتماعي تصل إلى حد الحبس والسجن عاماً.
