+ A
A -
قال إعلاميون وخبراء اجتماع مغاربة إن «تميم المجد» أصبحت أيقونة نصر سيخلدها التاريخ كرمز لبطولة شعب قطر والتفافهم حول زعيمهم حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، ومواجهة جريمة قرصنة وكالة الأنباء القطرية ودس تصريحات مفبركة منسوبة لحضرة صاحب السمو، بإعلان «تميم المجد» شعارا للصمود والشموخ والتمسك بسيادة قطر دولة حرة وشعب حر، وسيخلد التاريخ رمز «تميم المجد» عنوانا لهذه الملحمة.
اتحاد وبطولة
وقال الحسن الحساني، أستاذ الاجتماع بجامعة «ابن زهر» بأكادير، أنه بعد قرصنة موقع وكالة الأنباء القطرية «قنا» يوم 23 مايو 2017 وانكشاف نوايا دول الحصار فطن شعب قطر للمؤامرة، فأعلنوا دون تنسيق دعمهم وتمسكهم بقيادتهم، وانتفضوا بشكل اجتماعي جمعي ليتلاحموا في وجه المؤامرة وهو ما فاجأ دول الحصار وقتها، لاسيما بعد أن أعلن الشعب القطري عبر الكثير من الوسوم أو «الهاشتاج» أنهم متحدون خلف قيادتهم، وتعاملوا مع الشائعات بسخرية وبدت للعالم بطولات ورضى الشعب القطري الذي تصدى بشكل مذهل لهذه المؤامرة، وهذا الأمر وفق علم الاجتماع نعتبره ثمار التأسيس الاجتماعي السليمة ويعكس مدى صلابة المجتمع القطري ونجاح قيادته منذ تسعينيات القرن الماضي في تأسيس مجتمع صحي قادر على مواجهة الأزمات بصلابة، وهو ما حدث وتحول الحصار خلال أيام إلى مجرد اسم، وبعد شهور أصبحت دول الحصار محاصرة بأفعالها إقليميا ودوليا خاصة بعد الاستقبال الأسطوري لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أثناء عوته من اجتماع الأمم المتحدة في سبتمبر 2017، فقد أربك هذا المشهد دول الحصار وأبهر العالم.
أيقونة عالمية
وأضاف محمد بن حمزة، الصحفي بالهيئة الوطنية للإذاعة والتلفزة المغربية، أن «تميم المجد» أيقونة إعلامية شهيرة تناقلتها وسائل الإعلام المحلية والإقليمية والدولية، فأبهر العالم ووضعت دول الحصار في مأزق، فقد كشفت الأكاذيب التي روجها منذ اختراق وكالة الأنباء القطرية يوم 23 مايو 2017 وبعدها حيث روجت وسائل إعلام الحصار أن الشعب القطري انهار وأن قطر أوشكت على السقوط، وظهر شعار «تميم المجد» ليؤكد عكس ذلك، فقد أكد صلابة الشعب القطري وقوة الإعلام الذي تعامل مع الأزمة برقي وبموضوعية والأمر نفسه بالنسبة للشعب، بل وأصبح كل مواطن في قطر عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي مرآة المجتمع القطري، أصبح يدافع عن تماسك بلاده ويرد على الأكاذيب مستغلين التكنولوجيا في تصوير الأسواق والشوارع وتكذيب وسائل إعلام دول الحصار وهجوم الحصار وهجوم بعض الأتباع والذباب الإلكتروني المأجور من دول الحصار، فنجحت قطر وأصبحت دول الحصار محاصرة بالأكاذيب التي روجتها، وأصبح شعار «تميم المجد» سلاحا فتاكا في وجه الأكاذيب والضلالات، ثم أصبح بعد ذلك شبحا يطارد أبواق دول الحصار في كل مكان والآن بعد عام على جريمة قرصنة وكالة الأنباء القطرية أصبح شعار أو أيقونة «تميم المجد» شعارا تاريخيا يوثق «جريمة عار» ارتكبتها دول الحصار في نفسها.
اتحاد وبطولة
وقال الحسن الحساني، أستاذ الاجتماع بجامعة «ابن زهر» بأكادير، أنه بعد قرصنة موقع وكالة الأنباء القطرية «قنا» يوم 23 مايو 2017 وانكشاف نوايا دول الحصار فطن شعب قطر للمؤامرة، فأعلنوا دون تنسيق دعمهم وتمسكهم بقيادتهم، وانتفضوا بشكل اجتماعي جمعي ليتلاحموا في وجه المؤامرة وهو ما فاجأ دول الحصار وقتها، لاسيما بعد أن أعلن الشعب القطري عبر الكثير من الوسوم أو «الهاشتاج» أنهم متحدون خلف قيادتهم، وتعاملوا مع الشائعات بسخرية وبدت للعالم بطولات ورضى الشعب القطري الذي تصدى بشكل مذهل لهذه المؤامرة، وهذا الأمر وفق علم الاجتماع نعتبره ثمار التأسيس الاجتماعي السليمة ويعكس مدى صلابة المجتمع القطري ونجاح قيادته منذ تسعينيات القرن الماضي في تأسيس مجتمع صحي قادر على مواجهة الأزمات بصلابة، وهو ما حدث وتحول الحصار خلال أيام إلى مجرد اسم، وبعد شهور أصبحت دول الحصار محاصرة بأفعالها إقليميا ودوليا خاصة بعد الاستقبال الأسطوري لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أثناء عوته من اجتماع الأمم المتحدة في سبتمبر 2017، فقد أربك هذا المشهد دول الحصار وأبهر العالم.
أيقونة عالمية
وأضاف محمد بن حمزة، الصحفي بالهيئة الوطنية للإذاعة والتلفزة المغربية، أن «تميم المجد» أيقونة إعلامية شهيرة تناقلتها وسائل الإعلام المحلية والإقليمية والدولية، فأبهر العالم ووضعت دول الحصار في مأزق، فقد كشفت الأكاذيب التي روجها منذ اختراق وكالة الأنباء القطرية يوم 23 مايو 2017 وبعدها حيث روجت وسائل إعلام الحصار أن الشعب القطري انهار وأن قطر أوشكت على السقوط، وظهر شعار «تميم المجد» ليؤكد عكس ذلك، فقد أكد صلابة الشعب القطري وقوة الإعلام الذي تعامل مع الأزمة برقي وبموضوعية والأمر نفسه بالنسبة للشعب، بل وأصبح كل مواطن في قطر عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي مرآة المجتمع القطري، أصبح يدافع عن تماسك بلاده ويرد على الأكاذيب مستغلين التكنولوجيا في تصوير الأسواق والشوارع وتكذيب وسائل إعلام دول الحصار وهجوم الحصار وهجوم بعض الأتباع والذباب الإلكتروني المأجور من دول الحصار، فنجحت قطر وأصبحت دول الحصار محاصرة بالأكاذيب التي روجتها، وأصبح شعار «تميم المجد» سلاحا فتاكا في وجه الأكاذيب والضلالات، ثم أصبح بعد ذلك شبحا يطارد أبواق دول الحصار في كل مكان والآن بعد عام على جريمة قرصنة وكالة الأنباء القطرية أصبح شعار أو أيقونة «تميم المجد» شعارا تاريخيا يوثق «جريمة عار» ارتكبتها دول الحصار في نفسها.
