+ A
A -
كتب- منصور المطلق
جهزت وزارة البلدية والبيئة 9 شواطئ في الشمال والجنوب والشمال الغربي لاستقبال الرحلات العائلية والفردية طيلة أيام الأسبوع، وقد خصصت الوزارة 5 مواقع شواطئ لزيارات العائلات فقط في الوكرة وسميسمة والفركية والذخيرة والخرايج، و4 مواقع للزيارات العامة في الغارية وفويرط ودخان وسيلين.
وعملت وزارة البلدية والبيئة على تزويد الشواطئ بالخدمات العامة مثل تركيب المظلات وتوفير الخدمات الضرورية لرواد الشاطئ، إضافة إلى توزيع حاويات النفايات على جميع الشواطئ كما تطلق حملات النظافة التي تشارك بها مؤسسات من القطاع الخاص أحياناً. كما تعمل إدارة النظافة على مراقبة الشواطئ بشكل مستمر وتهيئها لاسيما قبيل عطلة نهاية الأسبوع من أجل الزيارات.
هذا وتولي وزارة البلدية والبيئة اهتماماً كبيراً بتأهيل وتطوير الشواطئ القطرية وتوفير الخدمات والمرافق الترفيهية والخدمية لروادها، وذلك باعتبار أن الشواطئ أحد المتنفسات المهمة ووجهة معظم العائلات خلال عطلة نهاية الأسبوع.
ومن الشواطئ العامة المعدة للرحلات شاطئ الغارية الذي كان تاريخياً عبارة عن مخيّم صحراوي لأعضاء الحركة الكشفية القطرية، ولكنه أصبح الآن وجهة مفضلة لقضاء عطلة نهاية الأسبوع بالنسبة للكثير من محبي التخييم. وهو يشتمل على منتجع شاطئي بالإضافة إلى شاطئ رملي مشهور إلى الشمال. وتميز الشاطئ أكثر بعد توفير الخدمات والمرافق الترفيهية كتأجير الدراجات المائية وغيرها.
وهناك أيضا شاطئ فويرط الذي يتألق بمظهره الساحر الذي يصوغه التقاء التلال الذهبية مع المياه المتلألئة في مشهد رائع، وتمتاز المنطقة التي يقع فيها بخليج رملي يشمل خلجاناً صغيرة عديدة، مما يجعله وجهة جيّدة للرحلات الخلوية.
إضافة إلى شاطئ العام الذي يعد من الأماكن الحيوية التي يقضي بها الجمهور عطلات نهاية الأسبوع للاستمتاع بالأجواء والسباحة، فضلا عن شاطئ سميسمة الذي يمتد بطول كيلو متر واحد تقريباً على مقربة مميزة من موقع حديقة سميسمة العائلية.
وعملت بلدية الظعاين بصفة مستمرة على الاهتمام بالشاطئ وتطويره بهدف الوصول به إلى مستوى جيد ينال قبول ورضا الجمهور، ويعد بما يتوافر به من خدمات ومرافق ملاذاً ومتنفساً لمرتاديه، وتمثل المسطحات الخضراء حوالي 4000 متر مربع من مساحة الشاطئ.. ويحتوي الشاطئ على 3 مناطق مظللة لألعاب الأطفال، ويشتمل على أماكن للجلوس بـ18 مظلة كبيرة و15 مظلة صغيرة. وبالنسبة لشاطئ الوكرة للعائلات ذكرت الوزارة أنه يقع على بعد نحو 7 كيلو مترات عن مركز مدينة الوكرة ويعتبر متنزهاً رئيسياً لسكان مدينة الوكرة، وهو مزود بجلسات ومناطق مجهزة للشوي و3 مناطق ألعاب أطفال مجهزة بأحدث الألعاب وشواحن للهواتف الجوالة تعمل بالطاقة الشمسية ومسجد ودورات مياه وحمامات للنساء وأخرى للرجال. وقد أنارت بلدية الوكرة الشاطئ بالطاقة الشمسية، حيث تم تركيب 46 مصباح توفير للطاقة، وهناك أيضا شاطئ الفركية الذي تم إضافة بعض الخدمات إليه مؤخراً مثل إنشاء كافتيريا وتركيب أعمدة إنارة وجارٍ تنفيذ طريق من الأسفلت يؤدي للشاطئ. وفي لائحة الشواطئ المعدة لاستقبال الجمهور شاطئ الخرايج الخاص للعائلات على الساحل الغربي (أم باب) ويتميز بنظافة رماله وهدوئه مما يسمح بممارسة العديد من الأنشطة الرياضية طيلة أيام الأسبوع، حيث تتوفر به مظلات لرواد الشاطئ مع مناقل للشواء وحاويات للقمامة ومنطقة خاصة لألعاب الأطفال، كما توجد بها إنارة ليلية مع وجود دورات مياه متعددة.
جهزت وزارة البلدية والبيئة 9 شواطئ في الشمال والجنوب والشمال الغربي لاستقبال الرحلات العائلية والفردية طيلة أيام الأسبوع، وقد خصصت الوزارة 5 مواقع شواطئ لزيارات العائلات فقط في الوكرة وسميسمة والفركية والذخيرة والخرايج، و4 مواقع للزيارات العامة في الغارية وفويرط ودخان وسيلين.
وعملت وزارة البلدية والبيئة على تزويد الشواطئ بالخدمات العامة مثل تركيب المظلات وتوفير الخدمات الضرورية لرواد الشاطئ، إضافة إلى توزيع حاويات النفايات على جميع الشواطئ كما تطلق حملات النظافة التي تشارك بها مؤسسات من القطاع الخاص أحياناً. كما تعمل إدارة النظافة على مراقبة الشواطئ بشكل مستمر وتهيئها لاسيما قبيل عطلة نهاية الأسبوع من أجل الزيارات.
هذا وتولي وزارة البلدية والبيئة اهتماماً كبيراً بتأهيل وتطوير الشواطئ القطرية وتوفير الخدمات والمرافق الترفيهية والخدمية لروادها، وذلك باعتبار أن الشواطئ أحد المتنفسات المهمة ووجهة معظم العائلات خلال عطلة نهاية الأسبوع.
ومن الشواطئ العامة المعدة للرحلات شاطئ الغارية الذي كان تاريخياً عبارة عن مخيّم صحراوي لأعضاء الحركة الكشفية القطرية، ولكنه أصبح الآن وجهة مفضلة لقضاء عطلة نهاية الأسبوع بالنسبة للكثير من محبي التخييم. وهو يشتمل على منتجع شاطئي بالإضافة إلى شاطئ رملي مشهور إلى الشمال. وتميز الشاطئ أكثر بعد توفير الخدمات والمرافق الترفيهية كتأجير الدراجات المائية وغيرها.
وهناك أيضا شاطئ فويرط الذي يتألق بمظهره الساحر الذي يصوغه التقاء التلال الذهبية مع المياه المتلألئة في مشهد رائع، وتمتاز المنطقة التي يقع فيها بخليج رملي يشمل خلجاناً صغيرة عديدة، مما يجعله وجهة جيّدة للرحلات الخلوية.
إضافة إلى شاطئ العام الذي يعد من الأماكن الحيوية التي يقضي بها الجمهور عطلات نهاية الأسبوع للاستمتاع بالأجواء والسباحة، فضلا عن شاطئ سميسمة الذي يمتد بطول كيلو متر واحد تقريباً على مقربة مميزة من موقع حديقة سميسمة العائلية.
وعملت بلدية الظعاين بصفة مستمرة على الاهتمام بالشاطئ وتطويره بهدف الوصول به إلى مستوى جيد ينال قبول ورضا الجمهور، ويعد بما يتوافر به من خدمات ومرافق ملاذاً ومتنفساً لمرتاديه، وتمثل المسطحات الخضراء حوالي 4000 متر مربع من مساحة الشاطئ.. ويحتوي الشاطئ على 3 مناطق مظللة لألعاب الأطفال، ويشتمل على أماكن للجلوس بـ18 مظلة كبيرة و15 مظلة صغيرة. وبالنسبة لشاطئ الوكرة للعائلات ذكرت الوزارة أنه يقع على بعد نحو 7 كيلو مترات عن مركز مدينة الوكرة ويعتبر متنزهاً رئيسياً لسكان مدينة الوكرة، وهو مزود بجلسات ومناطق مجهزة للشوي و3 مناطق ألعاب أطفال مجهزة بأحدث الألعاب وشواحن للهواتف الجوالة تعمل بالطاقة الشمسية ومسجد ودورات مياه وحمامات للنساء وأخرى للرجال. وقد أنارت بلدية الوكرة الشاطئ بالطاقة الشمسية، حيث تم تركيب 46 مصباح توفير للطاقة، وهناك أيضا شاطئ الفركية الذي تم إضافة بعض الخدمات إليه مؤخراً مثل إنشاء كافتيريا وتركيب أعمدة إنارة وجارٍ تنفيذ طريق من الأسفلت يؤدي للشاطئ. وفي لائحة الشواطئ المعدة لاستقبال الجمهور شاطئ الخرايج الخاص للعائلات على الساحل الغربي (أم باب) ويتميز بنظافة رماله وهدوئه مما يسمح بممارسة العديد من الأنشطة الرياضية طيلة أيام الأسبوع، حيث تتوفر به مظلات لرواد الشاطئ مع مناقل للشواء وحاويات للقمامة ومنطقة خاصة لألعاب الأطفال، كما توجد بها إنارة ليلية مع وجود دورات مياه متعددة.
