أقوال مأثورة كثيرة، هي خلاصة تجارب ومواقف حياتية مر بها الكثير من الناس، منها «درهم وقاية خير من قنطار علاج»، «الصحة تاج على رؤوس الأصحاء لا يراه إلا المرضى»، و«العقل السليم في الجسم السليم»، و«أنسب وسيلة وأداة للوقاية من الأمراض وأن يبقى الجسد سليما معافى هي الرياضة»، ومع انخفاض درجات الحرارة من الآن فصاعدا، خصوصا بعد زخات المطر التي هطلت على البلاد منذ أيام قليلة مضت، بدأ الناس يمارسون الرياضة، للحفاظ على نشاط الجسم وحيويته، والتخلص مما لحق بالبعض من طاقات سلبية تسببت فيها الأحداث المأساوية العالمية، وألقت بظلالها القاتمة على الإنسانية، ومما شجع على خروج الكثير من الناس للمشي البنية التحتية المتطورة التي نفذتها الدولة من الحدائق والمتنزهات والمسارات والساحات المناسبة، حيث أكد عدد من المواطنين لـ «الوطن » أن ممارسة الرياضة في هذا التوقيت من السنة تساعد في الحفاظ على النشاط والحيوية واعتدال الحالة المزاجية وتزود الإنسان بجرعات من التفاؤل والأمل استعدادا للعمل، مؤكدين على أن المشي بحسب الحكماء دواء للإنسان من كل داء.
المـرافــق والطـقــس يشجعان على ممارسة الرياضة
- 01/11/2023
- /
- تحقيقات
خلال الفترة الحالية من العام..مـواطــنــون لـ «الوطن »:
+ A
A -