+ A
A -
الدوحة- الوطن
شهد قرار المملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين بمقاطعة دبلوماسية لقطر ردود أفعال كبيرة كون هذا القرار غير مقبول ولا يعكس أواصر الإخوة التي تربط دول الخليج ببعضها البعض ولعل قرار الأهلي السعودي والفوري بفسخ العقد مع الراعي الرسمي للفريق وهو الخطوط الجوية القطرية وهو من القرارات ذات الصلة بالشأن الرياضي لهو قرار مستغرب، فهذا التسرع والاندفاع سيجعل من الأهلي الخاسر الأكبر من فسخ الرعاية فوجود راع مثل الخطوط الجوية القطرية مكسب لأي ناد في العالم وليس الأهلي فحسب ولعل برشلونة أكبر مثال على ذلك والذي حاول مرارا أن يجدد عقد الرعاية مع القطرية لكن الرفض جاء من طرف الناقل الوطني
واستنكر الوسط الرياضي قرار مقاطعة كل من السعودية والبحرين والإمارات لقطر وقطع العلاقات الدبلوماسية واعتبروا أن ذلك يهز منظومة دول مجلس التعاون والتي كان يضرب فيها المثل على مر السنوات التي مضت وقالوا إن التهم الزائفة التي وجهت إلى قطر في البيانات الثلاثة لا تمت للواقع بصلة مؤكدين أن دولة قطر دائما وأبدا مع صوت الحق ومن أول الداعمين لمسيرة مجلس التعاون والحفاظ على كيانه ووحدته.
وأشاروا إلى أن زج السياسة بالرياضة أمر مرفوض ولابد من الفصل بين الطرفين فالرياضة دائما توحد الشعوب وتزيل التوترات والأمثلة عديدة على ذلك مؤكدين في الوقت نفسه أن كل منتخبات الخليج مرحب بها في أي وقت في قطر.
شهد قرار المملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين بمقاطعة دبلوماسية لقطر ردود أفعال كبيرة كون هذا القرار غير مقبول ولا يعكس أواصر الإخوة التي تربط دول الخليج ببعضها البعض ولعل قرار الأهلي السعودي والفوري بفسخ العقد مع الراعي الرسمي للفريق وهو الخطوط الجوية القطرية وهو من القرارات ذات الصلة بالشأن الرياضي لهو قرار مستغرب، فهذا التسرع والاندفاع سيجعل من الأهلي الخاسر الأكبر من فسخ الرعاية فوجود راع مثل الخطوط الجوية القطرية مكسب لأي ناد في العالم وليس الأهلي فحسب ولعل برشلونة أكبر مثال على ذلك والذي حاول مرارا أن يجدد عقد الرعاية مع القطرية لكن الرفض جاء من طرف الناقل الوطني
واستنكر الوسط الرياضي قرار مقاطعة كل من السعودية والبحرين والإمارات لقطر وقطع العلاقات الدبلوماسية واعتبروا أن ذلك يهز منظومة دول مجلس التعاون والتي كان يضرب فيها المثل على مر السنوات التي مضت وقالوا إن التهم الزائفة التي وجهت إلى قطر في البيانات الثلاثة لا تمت للواقع بصلة مؤكدين أن دولة قطر دائما وأبدا مع صوت الحق ومن أول الداعمين لمسيرة مجلس التعاون والحفاظ على كيانه ووحدته.
وأشاروا إلى أن زج السياسة بالرياضة أمر مرفوض ولابد من الفصل بين الطرفين فالرياضة دائما توحد الشعوب وتزيل التوترات والأمثلة عديدة على ذلك مؤكدين في الوقت نفسه أن كل منتخبات الخليج مرحب بها في أي وقت في قطر.
