+ A
A -
الدوحة- الوطن
في أجواء تربوية بهيجة أقامت روضة ومدرسة الرشاد النموذجية بمنطقة الدحيل حفلها التكريمي لطلابها المتميزين والتي أرادت به إدارة المدرسة تقديم مساحة تقديرية لبراعمها الصغيرة التي تخطو خطواتها الأولى نحو الحياة، لجهودهم التي بذلوها على مدار نصف السنة الدراسية من التحصيل العلمي والانضباط والالتزام المتميز. وأعرب أحد البراعم الصغيرة وهو الطالب إبراهيم علي إبراهيم العبيدلي الذي كرّم ووصف بأحد ملوك التميز لطموحه والتزامه إن هذا التكريم يمثل له دافعاً لبذل المزيد من الجهد من أجل أن يظل دائماً ضمن الطلبة المكرمين. وقال الطالب يوسف علي إبراهيم العبيدلي أحد طلاب روضة الرشاد إنه يشعر بالفرح والأنس والابتهاج كونه كرم مع زملائه بوصفه ملك للتميز في انضباطه وتفاعله مع أنشطة المدرسة.. ويسأل الله أن يلهمه الرشاد في مدرسة الرشاد الذي يجد فيها نفسه وصحبه وتقدير الجميع، وقال بعفوية الأطفال المعهودة إن توفير الجو الدراسي في المنزل ودعاء الوالدين لي ولإخوتي من أسباب تفوقنا وانضباطنا وحبنا للمدرسة، والشكر موصول لمدرستنا وروضتنا في مبادراتها النبيلة.
يذكر أن جل رياض الأطفال والمدارس الحكومية القطرية تحرص على استثمار المناسبات في خلق الظروف التعليمية الجيدة لتحقيق الأهداف التربوية المنشودة، والهيئات الإدارية والتدريسية والإشرافية حريصة على تعزيز وتسويق ثقافة التعزيز وهي وسيلة فعالة لإنتاجية الطالب ومشاركته وتكوين الاتجاهات الإيجابية نحو المدرسة ومناشطها المختلفة. إن التعزيز والتكريم يحفز الطالب نحو التفوق والمشاركة والتفاعل وزيادة التحصيل، واستخدامه في المدارس بمراحلها المختلفة فترة الاختبارات أو غيرها يعطي دفعة ودفقة للطالب نحو الاجتهاد والتميز والنجاح وإثارة حماسه وزيادة حرصه والتأثير في سلوكه وتعطيه دافعاً وتزيده ثقة بنفسه.
في أجواء تربوية بهيجة أقامت روضة ومدرسة الرشاد النموذجية بمنطقة الدحيل حفلها التكريمي لطلابها المتميزين والتي أرادت به إدارة المدرسة تقديم مساحة تقديرية لبراعمها الصغيرة التي تخطو خطواتها الأولى نحو الحياة، لجهودهم التي بذلوها على مدار نصف السنة الدراسية من التحصيل العلمي والانضباط والالتزام المتميز. وأعرب أحد البراعم الصغيرة وهو الطالب إبراهيم علي إبراهيم العبيدلي الذي كرّم ووصف بأحد ملوك التميز لطموحه والتزامه إن هذا التكريم يمثل له دافعاً لبذل المزيد من الجهد من أجل أن يظل دائماً ضمن الطلبة المكرمين. وقال الطالب يوسف علي إبراهيم العبيدلي أحد طلاب روضة الرشاد إنه يشعر بالفرح والأنس والابتهاج كونه كرم مع زملائه بوصفه ملك للتميز في انضباطه وتفاعله مع أنشطة المدرسة.. ويسأل الله أن يلهمه الرشاد في مدرسة الرشاد الذي يجد فيها نفسه وصحبه وتقدير الجميع، وقال بعفوية الأطفال المعهودة إن توفير الجو الدراسي في المنزل ودعاء الوالدين لي ولإخوتي من أسباب تفوقنا وانضباطنا وحبنا للمدرسة، والشكر موصول لمدرستنا وروضتنا في مبادراتها النبيلة.
يذكر أن جل رياض الأطفال والمدارس الحكومية القطرية تحرص على استثمار المناسبات في خلق الظروف التعليمية الجيدة لتحقيق الأهداف التربوية المنشودة، والهيئات الإدارية والتدريسية والإشرافية حريصة على تعزيز وتسويق ثقافة التعزيز وهي وسيلة فعالة لإنتاجية الطالب ومشاركته وتكوين الاتجاهات الإيجابية نحو المدرسة ومناشطها المختلفة. إن التعزيز والتكريم يحفز الطالب نحو التفوق والمشاركة والتفاعل وزيادة التحصيل، واستخدامه في المدارس بمراحلها المختلفة فترة الاختبارات أو غيرها يعطي دفعة ودفقة للطالب نحو الاجتهاد والتميز والنجاح وإثارة حماسه وزيادة حرصه والتأثير في سلوكه وتعطيه دافعاً وتزيده ثقة بنفسه.
