+ A
A -
جريدة الوطن

«ضاعت مني الفرصة في التأهل للمونديال في اللحظة الأخيرة وأنا لاعب مرتين، لكنها جاءت الآن وأنا مدرب»..

كانت هذه أولى كلمات وليد الركراكي بعد توليه مسؤولية تدريب أسود الأطلس، مما ساهم في استعادة المنتخب الثقة ودب الحماس في صفوف اللاعبين، وظهر ذلك واضحا عندما خاض المنتخب المغربي المباريات الودية التي سبقت المشاركة المونديالية فالتفت الجماهير حول المدرب واللاعبين، وعاد المستبعدون خلال فترة خليلوزيتش وأبرزهم حكيم زياش وحمد الله فمثلوا قوة كبيرة في صفوف المنتخب، وتأكد هذا الأمر بعد التألق اللافت لزياش في المونديال وقيادته للأسود للتأهل لربع النهائي في إنجاز تاريخي.

copy short url   نسخ
08/12/2022
0