+ A
A -
وحيد بوسيوفيلتقي اليوم فريقا الخور والسيلية، في الأسبوع السادس عشر من دوري نجوم QNB للموسم 2021-2022، على استاد الخور في تمام الساعة الرابعة والنصف مساءً.
ومن المنتظر أن تشهد المواجهة صراعا كبيرا بين فريقين يبحثان عن الخروج من المنطقة التي يتواجدان فيها، فالفوز والحصول على النقاط الثلاث سيكون له دافع معنوي لتحسين وضعهما في جدول الترتيب ومحاولة التقدم للأمام والابتعاد عن منطقة الخطر.
وبعد مرور 15 جولة، يتواجد الخور في المركز الحادي عشر بـ10 نقاط حققها خلال الفوز في مباراة واحدة، والهزيمة 7 مرات وكذلك التعادل في عدد من المباريات، وسجل هجومه 12 هدفا فيما تلقى 32 هدفا وهو الدفاع الأضعف في الدوري.
أما السيلية، فيتواجد في المركز الثاني عشر والأخير بـ6 نقطة نقاط حققها خلال الفوز في مباراة واحدة والهزيمة في 11 مباراة والتعادل ثلاث مرات، وسجل هجومه 7 أهداف وهو الأضعف في الدوري فيما تلقى 27 هدفا.
وستكون المباراة مفترق الطرق للسيلية، وتفرض الظروف الصعبة التي يمر بها بسبب النتائج والمركز الذي يتواجد فيه أن يقدم الفريق كل ما لديه من أجل حصد النقاط الثلاث لبدء رحلة الهروب من المركز الأخير.
كما أن أهمية الفوز كبيرة أيضاً للخور والذي حقق نتائج إيجابية في بعض المباريات الأخيرة، وسيسعى جاهداً للاستمرار والمزيد بهدف الخروج من هذا المركز المتأخر.
وكان الفريقان قد تعادلا في مباراتيهما خلال الأسبوع الخامس عشر والأخير، حيث تعادل السيلية أمام الدحيل بهدف لكل منهما، وتعادل الخور والريان بدون أهداف.
ويعول كل مدرب على نجومه من أجل حسم الموقعة المرتقبة والتي سينظر إليها الفرق الأخرى، لأن نتيجتها قد يترتب عليها أوضاع فرق منافسة وقريبه من الخور والسيلية في الترتيب.
وسيحاول كل من البرازيلي أندريه ليما مدرب الخور والتونسي سامي الطرابلسي مدرب السيلية وضع أفضل العناصر والتشكيلة المتاحة لدى كل منهما، وذلك من أجل تحقيق المطلوب خلال المباراة.
ومن المنتظر أن تشهد المواجهة صراعا كبيرا بين فريقين يبحثان عن الخروج من المنطقة التي يتواجدان فيها، فالفوز والحصول على النقاط الثلاث سيكون له دافع معنوي لتحسين وضعهما في جدول الترتيب ومحاولة التقدم للأمام والابتعاد عن منطقة الخطر.
وبعد مرور 15 جولة، يتواجد الخور في المركز الحادي عشر بـ10 نقاط حققها خلال الفوز في مباراة واحدة، والهزيمة 7 مرات وكذلك التعادل في عدد من المباريات، وسجل هجومه 12 هدفا فيما تلقى 32 هدفا وهو الدفاع الأضعف في الدوري.
أما السيلية، فيتواجد في المركز الثاني عشر والأخير بـ6 نقطة نقاط حققها خلال الفوز في مباراة واحدة والهزيمة في 11 مباراة والتعادل ثلاث مرات، وسجل هجومه 7 أهداف وهو الأضعف في الدوري فيما تلقى 27 هدفا.
وستكون المباراة مفترق الطرق للسيلية، وتفرض الظروف الصعبة التي يمر بها بسبب النتائج والمركز الذي يتواجد فيه أن يقدم الفريق كل ما لديه من أجل حصد النقاط الثلاث لبدء رحلة الهروب من المركز الأخير.
كما أن أهمية الفوز كبيرة أيضاً للخور والذي حقق نتائج إيجابية في بعض المباريات الأخيرة، وسيسعى جاهداً للاستمرار والمزيد بهدف الخروج من هذا المركز المتأخر.
وكان الفريقان قد تعادلا في مباراتيهما خلال الأسبوع الخامس عشر والأخير، حيث تعادل السيلية أمام الدحيل بهدف لكل منهما، وتعادل الخور والريان بدون أهداف.
ويعول كل مدرب على نجومه من أجل حسم الموقعة المرتقبة والتي سينظر إليها الفرق الأخرى، لأن نتيجتها قد يترتب عليها أوضاع فرق منافسة وقريبه من الخور والسيلية في الترتيب.
وسيحاول كل من البرازيلي أندريه ليما مدرب الخور والتونسي سامي الطرابلسي مدرب السيلية وضع أفضل العناصر والتشكيلة المتاحة لدى كل منهما، وذلك من أجل تحقيق المطلوب خلال المباراة.
