+ A
A -
القدس المحتلة- قنا- اقتحم مستوطنون أمس، باحات المسجد الأقصى المبارك، تحت حماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، أن عشرات المستوطنين وعددا من الطلاب اقتحموا الأقصى، من جهة باب المغاربة على شكل مجموعات، وأدوا طقوسا خاصة في باحاته.
ومن ناحية أخرى، شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي أمس، حملة اعتقالات واسعة طالت 17 فلسطينيا، من مناطق مختلفة في الضفة الغربية والقدس المحتلة.
وذكرت «وفا» أن قوات الاحتلال اعتقلت ثمانية فلسطينيين من بلدة تقوع شرق بيت لحم.
وتتعرض بلدة تقوع منذ فترة إلى هجمة تعسفية من قبل الاحتلال، تتمثل بالاقتحامات المتكررة ومداهمة منازل المواطنين واعتقال عدد من الفتية والشبان، إضافة إلى إغلاق لبعض مداخلها.
واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مدرسة دير نظام الأساسية شمال مدينة رام الله، وقامت باعتقال طالبين، كما اعتدت على الهيئة التدريسية التي حاولت التصدي لهم.
واعتقلت تلك القوات ستة فلسطينيين من محافظة رام الله والبيرة، بعد مداهمة منازلهم وتفتيشها، فيما جرى اعتقال فتى فلسطيني من حي راس العامود في القدس المحتلة.
وفي سياق آخر، توغلت عدة آليات عسكرية إسرائيلية، شمال بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، وكذلك في شرق بلدة خزاعة شرق محافظة خان يونس جنوب القطاع، وقامت بأعمال تمشيط وتخريب في المكان.
وشنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أمس، حملة اعتقالات واسعة في النقب المحتل، طالت 41 فلسطينيا بينهم قاصرون.
واقتحمت شرطة الاحتلال قرى الزرنوق وتل السبع وقرية أبو تلول وخشم زنة وغيرها، واعتقلت عددا من الشبان على خلفية تصدي الأهالي واحتجاجهم على ما تتعرض له قرية الأطرش- سعوة من تجريف للأراضي وتحريشها من قبل السلطات الإسرائيلية، بحسب موقع «عرب48» المحلي.
وقال جمعة الزبارقة، مُنسّق لجنة التوجيه العليا للعرب بالنقب (غير حكومية)، لوكالة الأناضول: «اعتقلت الشرطة الإسرائيلية 41 شخصا من مناطق مختلفة في النقب،
وأشار الزبارقة إلى أن الشرطة الإسرائيلية، لم توضح أسباب هذه الاعتقالات.
وذكر أيضا أن الشرطة اعتقلت الإثنين، 8 أشخاص آخرين.
ومنذ أكثر من أسبوع، يشهد النقب، احتجاجات من قبل المواطنين العرب، ضد تجريف أراضيهم، من قبل الصندوق القومي اليهودي، توطئة لمصادرتها.
وشيّع آلاف الفلسطينيين، أمس، جثمان المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، جنوبي الضفة الغربية.
وأفاد مراسل وكالة الأناضول، أن موكب تشييع الهذالين انطلق من المستشفى الأهلي الحكومي في مدينة الخليل، نحو مسقط رأسه في قرية أم الخير.
وألقت جموع المشاركين وعائلته، نظرة الوداع الأخيرة على جثمانه، قبل أداء صلاة الجنازة عليه، ومواراته الثرى.
واستشهد الهذالين، الإثنين، متأثراً بجراح خطيرة أُصيب بها جراء تعرضه للدهس يوم 5 يناير الجاري من مركبة إسرائيلية
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان، إن الهذالين (69 عاما) استشهد متأثرا بجراحه الخطيرة التي أصيب بها عند مدخل قرية أم الخير، بمنطقة مَسافر يطّا جنوب الخليل، بعد أن دهسته مركبة تابعة لقوات الاحتلال الإسرائيلية.
وأصيب جنديان إسرائيليان، أمس، في انفجار قنبلة يدوية بقاعدة عسكرية قرب القدس، بحسب بيان للجيش وإعلام عبري.
وقال الجيش على حسابه الرسمي بموقع تويتر: أصيب مقاتلان بجروح طفيفة، نتيجة انفجار سلاح عسكري خلال تدريب روتيني في قاعدة للجيش الإسرائيلي وسط البلاد.
وأضاف أنه تم إجلاء الجنديين، لتلقي العلاج الطبي في أحد المستشفيات، ويجري التحقيق في الحادث.
من جانبها، قالت قناة «كان» الرسمية إن الجنديين وهما من وحدة «دوفدفان» (وحدة خاصة من المستعربين تُكلّف بمهمات اعتقال واغتيال نشطاء فلسطينيين) أصيبا بجروح طفيفة في انفجار قنبلة يدوية مخصصة لتفريق التظاهرات بقاعدة عسكرية في منطقة «ميشور أدوميم» قرب مستوطنة معاليه أدوميم شرق مدينة القدس.
بينما قالت القناة (13) الإسرائيلية الخاصة، إن الجنديين تم نقلهما لمستشفى هداسا هار هتسوفيم بالقدس، وقد أصيب أحدهما في يده، فيما أصيب الآخر بشظايا في أطرافه السفلية.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، أن عشرات المستوطنين وعددا من الطلاب اقتحموا الأقصى، من جهة باب المغاربة على شكل مجموعات، وأدوا طقوسا خاصة في باحاته.
ومن ناحية أخرى، شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي أمس، حملة اعتقالات واسعة طالت 17 فلسطينيا، من مناطق مختلفة في الضفة الغربية والقدس المحتلة.
وذكرت «وفا» أن قوات الاحتلال اعتقلت ثمانية فلسطينيين من بلدة تقوع شرق بيت لحم.
وتتعرض بلدة تقوع منذ فترة إلى هجمة تعسفية من قبل الاحتلال، تتمثل بالاقتحامات المتكررة ومداهمة منازل المواطنين واعتقال عدد من الفتية والشبان، إضافة إلى إغلاق لبعض مداخلها.
واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مدرسة دير نظام الأساسية شمال مدينة رام الله، وقامت باعتقال طالبين، كما اعتدت على الهيئة التدريسية التي حاولت التصدي لهم.
واعتقلت تلك القوات ستة فلسطينيين من محافظة رام الله والبيرة، بعد مداهمة منازلهم وتفتيشها، فيما جرى اعتقال فتى فلسطيني من حي راس العامود في القدس المحتلة.
وفي سياق آخر، توغلت عدة آليات عسكرية إسرائيلية، شمال بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، وكذلك في شرق بلدة خزاعة شرق محافظة خان يونس جنوب القطاع، وقامت بأعمال تمشيط وتخريب في المكان.
وشنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أمس، حملة اعتقالات واسعة في النقب المحتل، طالت 41 فلسطينيا بينهم قاصرون.
واقتحمت شرطة الاحتلال قرى الزرنوق وتل السبع وقرية أبو تلول وخشم زنة وغيرها، واعتقلت عددا من الشبان على خلفية تصدي الأهالي واحتجاجهم على ما تتعرض له قرية الأطرش- سعوة من تجريف للأراضي وتحريشها من قبل السلطات الإسرائيلية، بحسب موقع «عرب48» المحلي.
وقال جمعة الزبارقة، مُنسّق لجنة التوجيه العليا للعرب بالنقب (غير حكومية)، لوكالة الأناضول: «اعتقلت الشرطة الإسرائيلية 41 شخصا من مناطق مختلفة في النقب،
وأشار الزبارقة إلى أن الشرطة الإسرائيلية، لم توضح أسباب هذه الاعتقالات.
وذكر أيضا أن الشرطة اعتقلت الإثنين، 8 أشخاص آخرين.
ومنذ أكثر من أسبوع، يشهد النقب، احتجاجات من قبل المواطنين العرب، ضد تجريف أراضيهم، من قبل الصندوق القومي اليهودي، توطئة لمصادرتها.
وشيّع آلاف الفلسطينيين، أمس، جثمان المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، جنوبي الضفة الغربية.
وأفاد مراسل وكالة الأناضول، أن موكب تشييع الهذالين انطلق من المستشفى الأهلي الحكومي في مدينة الخليل، نحو مسقط رأسه في قرية أم الخير.
وألقت جموع المشاركين وعائلته، نظرة الوداع الأخيرة على جثمانه، قبل أداء صلاة الجنازة عليه، ومواراته الثرى.
واستشهد الهذالين، الإثنين، متأثراً بجراح خطيرة أُصيب بها جراء تعرضه للدهس يوم 5 يناير الجاري من مركبة إسرائيلية
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان، إن الهذالين (69 عاما) استشهد متأثرا بجراحه الخطيرة التي أصيب بها عند مدخل قرية أم الخير، بمنطقة مَسافر يطّا جنوب الخليل، بعد أن دهسته مركبة تابعة لقوات الاحتلال الإسرائيلية.
وأصيب جنديان إسرائيليان، أمس، في انفجار قنبلة يدوية بقاعدة عسكرية قرب القدس، بحسب بيان للجيش وإعلام عبري.
وقال الجيش على حسابه الرسمي بموقع تويتر: أصيب مقاتلان بجروح طفيفة، نتيجة انفجار سلاح عسكري خلال تدريب روتيني في قاعدة للجيش الإسرائيلي وسط البلاد.
وأضاف أنه تم إجلاء الجنديين، لتلقي العلاج الطبي في أحد المستشفيات، ويجري التحقيق في الحادث.
من جانبها، قالت قناة «كان» الرسمية إن الجنديين وهما من وحدة «دوفدفان» (وحدة خاصة من المستعربين تُكلّف بمهمات اعتقال واغتيال نشطاء فلسطينيين) أصيبا بجروح طفيفة في انفجار قنبلة يدوية مخصصة لتفريق التظاهرات بقاعدة عسكرية في منطقة «ميشور أدوميم» قرب مستوطنة معاليه أدوميم شرق مدينة القدس.
بينما قالت القناة (13) الإسرائيلية الخاصة، إن الجنديين تم نقلهما لمستشفى هداسا هار هتسوفيم بالقدس، وقد أصيب أحدهما في يده، فيما أصيب الآخر بشظايا في أطرافه السفلية.
