أكدت Ooredoo، الشركة الرائدة في مجال الابتكار الرقمي، أن مزايا Ooredoo هي «الأفضل للأعمال»، كونها تمكن المؤسسات والشركات القطرية من تسريع انتقالها نحو التحول الرقمي بعد جائحة كورونا بما يضمن تحفيز تنافسية الأعمال. وتتضمن مزايا Ooredoo أربع ركائز رئيسية وهي: الشبكة والخدمات والموظفون والإرث.
فمن خلال شراكتها مع Ooredoo ستتاح الفرصة للشركات الصغيرة والمتوسطة والكبيرة للوصول إلى حلول رائدة لخدمات الاتصالات والخدمات السحابية للعمل بشكل مدمج بين المكتب والمنزل، وخدمات تشاركية الأعمال، وحلول الأمن السيبراني لحماية شبكتهم وخدمات إنترنت الأشياء واتخاذ قرارات فورية خاصة بالأعمال.
وعن ذلك، قال سعادة الشيخ ناصر بن حمد بن ناصر آل ثاني، رئيس الشؤون التجارية في Ooredoo: «عادة ما تبحث الشركات والمؤسسات في قطر عن مزايا تمكنها من تحقيق نمو أعمالها وتوسيع نطاقها، الأمر الذي يحمل أهمية إضافية في هذا الوقت الذي تتعافى فيه دولة قطر من الجائحة. ولذلك، فإن Ooredoo هي الشريك الذي يمكن للشركات أن تثق فيه للارتقاء بها، وذلك عبر شبكة يعتمد عليها في جميع الأوقات، وخدمات تلبي جميع احتياجات الأعمال، من الاتصال بالخدمات السحابية إلى الأمن السيبراني والتجارة الإلكترونية والإنتاجية والتشاركية. وتحرص Ooredoo على البقاء في المقدمة دائماً لضمان أن يتمكن عملاؤها من البقاء في المقدمة أيضاً». ويمكن للمؤسسات في قطر أن تستفيد أيضاً من تطور Ooredoo الذي يتميز بالمرونة والكفاءة والسلاسة لتحقيق التغطية الشاملة لشبكة 5G، وشبكة الألياف الضوئية الموثوقة واسعة الانتشار. فالتكنولوجيا الجديدة مثل الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي والتعليم الآلي وإنترنت الأشياء ستمكن المؤسسات على مواكبة التطور الصناعي في قطر.
ولذلك، فقد أطلقت Ooredoo حملة مصورة تتضمن تفاصيل الكيفية التي توفر فيها الدعم للشركات القطرية في مسيرة تحولها الرقمي. كما تؤكد Ooredoo لعملائها بأن فريق خبراء الشركة يتواجد على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع لتوفير الدعم الكامل، والتعاون مع أهم الشركاء العالميين.
وأضاف الشيخ ناصر بن حمد بن ناصر آل ثاني: «بغض النظر عما يحمله المستقبل لنا، فإن Ooredoo ستكون موجودة دائماً لدعم المؤسسات القطرية، كما تعودنا. فإرثنا راسخ في خدماتنا، والتزامنا بدولتنا الحبيبة قطر لا حدود له. فخدمات Ooredoo من المزايا المتاحة للأعمال في عالمنا اليوم وغداً بالنظر لقوة شبكاتنا للاتصالات الثابتة والجوالة، وخدماتنا المبتكرة، وتواجد خبرائنا لتقديم الدعم على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع».
فمن خلال شراكتها مع Ooredoo ستتاح الفرصة للشركات الصغيرة والمتوسطة والكبيرة للوصول إلى حلول رائدة لخدمات الاتصالات والخدمات السحابية للعمل بشكل مدمج بين المكتب والمنزل، وخدمات تشاركية الأعمال، وحلول الأمن السيبراني لحماية شبكتهم وخدمات إنترنت الأشياء واتخاذ قرارات فورية خاصة بالأعمال.
وعن ذلك، قال سعادة الشيخ ناصر بن حمد بن ناصر آل ثاني، رئيس الشؤون التجارية في Ooredoo: «عادة ما تبحث الشركات والمؤسسات في قطر عن مزايا تمكنها من تحقيق نمو أعمالها وتوسيع نطاقها، الأمر الذي يحمل أهمية إضافية في هذا الوقت الذي تتعافى فيه دولة قطر من الجائحة. ولذلك، فإن Ooredoo هي الشريك الذي يمكن للشركات أن تثق فيه للارتقاء بها، وذلك عبر شبكة يعتمد عليها في جميع الأوقات، وخدمات تلبي جميع احتياجات الأعمال، من الاتصال بالخدمات السحابية إلى الأمن السيبراني والتجارة الإلكترونية والإنتاجية والتشاركية. وتحرص Ooredoo على البقاء في المقدمة دائماً لضمان أن يتمكن عملاؤها من البقاء في المقدمة أيضاً». ويمكن للمؤسسات في قطر أن تستفيد أيضاً من تطور Ooredoo الذي يتميز بالمرونة والكفاءة والسلاسة لتحقيق التغطية الشاملة لشبكة 5G، وشبكة الألياف الضوئية الموثوقة واسعة الانتشار. فالتكنولوجيا الجديدة مثل الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي والتعليم الآلي وإنترنت الأشياء ستمكن المؤسسات على مواكبة التطور الصناعي في قطر.
ولذلك، فقد أطلقت Ooredoo حملة مصورة تتضمن تفاصيل الكيفية التي توفر فيها الدعم للشركات القطرية في مسيرة تحولها الرقمي. كما تؤكد Ooredoo لعملائها بأن فريق خبراء الشركة يتواجد على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع لتوفير الدعم الكامل، والتعاون مع أهم الشركاء العالميين.
وأضاف الشيخ ناصر بن حمد بن ناصر آل ثاني: «بغض النظر عما يحمله المستقبل لنا، فإن Ooredoo ستكون موجودة دائماً لدعم المؤسسات القطرية، كما تعودنا. فإرثنا راسخ في خدماتنا، والتزامنا بدولتنا الحبيبة قطر لا حدود له. فخدمات Ooredoo من المزايا المتاحة للأعمال في عالمنا اليوم وغداً بالنظر لقوة شبكاتنا للاتصالات الثابتة والجوالة، وخدماتنا المبتكرة، وتواجد خبرائنا لتقديم الدعم على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع».