+ A
A -
الناس تحب الرئيس أردوغان، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، تحبه لجهوده المثمرة على الصعيدين الداخلي والخارجي، مشاعرها معه وتعاطفها معه وأمنياتها له بالتوفيق والسداد، الناس تحب أردوغان وله مكانة خاصة في قلوبهم بسبب مواقفه الشجاعة والعادلة وجهوده لاستتباب الاستقرار في المنطقة، لأنه مع الحرية والديمقراطية مع الرأي والرأي الآخر لا مع تكميم الأفواه ومصادرة الحقوق! مع الشعوب المضطهدة وادماجها في النسيج التركي وتوفير سبل العيش الكريم لها، الناس تحب تركيا لأن الدولة التركية متوازنة في علاقاتها مع جيرانها وأصدقائها وأعدائها، وصديقي بو أحمد المستشار والراصد المجتمعي محمد إبراهيم المالكي كذلك يحب تركيا ويحب الغالي رجب طيب أردوغان ويزور اسطنبول وما جاورها باستمرار لأنه أحبها وأحبته، أحبها لأنها تمثل له ضمير الأمة الحي النابض وصورتها الناصعة، وأحبته لأنه ابن قطر المعطاءة الوثابة لنصرة الحق لأنها كعبة المضيوم، حضن المظلوم ولأنها دولة المساواة والعدل والقانون، قال بعض الحكماء ((الحر من يحفظ وداد لحظة وتعليم لفظة وتركيا ورئيسها الغالي يحفظان الود وينشران الحب والقطريون كذلك يحفظون الود وينشرون الحب والأمل في كل مكان، قطر وتركيا، سمو الأمير تميم والرئيس أردوغان دائماً في القلب قيادة وحكومة وشعبا، تركيا تحتضن المهجرين والنازحين من كل شتات الأرض، وترحب بضيوفها وزوارها من قطر والخليج، هكذا تركيا وستظل هكذا بكل الحب وبكل الود لأنها بلاد الحب والطيبة، بلاد الطيب والطيب مع تشديد الياء في الثانية- الرئيس أردوغان، بلاد الجمال والخير والمحبة، الشعب التركي جميل ولطيف وودود وقريب إلى القلب كزهر التوليب ذات الألوان الجميلة الحمراء والصفراء والوردية، الطيب أردوغان حالة نادرة، وتركيا في طريق الديمقراطية سائرة، وليخسأ الخاسئون، الأتراك طيبون وزهرهم طيب وشايهم أطيب وطعم الكنافة عندهم لذيذ خطير، ومن جمال صديقي بو أحمد صفاته النبيلة ونفسه الكريمة يحفظ للناس قدرهم ولا يبخس القيادات حقها ويقولها بصدق تعيش تركيا في ظل قيادتها الصادقة، كلنا نحب تركيا بنسائمها الطيبة ونحب رئيسها الطيب أردوغان قائد الخير والداعم له، هكذا تعلمنا وتربينا ومازلنا نتعلم على عزة النفس لا نكران الجميل، مع الصدق ضد الكذب، ومع العدل ضد الظلم، ومع الشعب ضد الحزب، حبيبتنا تركيا نسأل الله أن يحفظك ويحفظ قيادتك وشعبك، وإلى لقاء قريب معك.
وعلى الخير والمحبة نلتقي

بقلم : يعقوب العبيدلي
copy short url   نسخ
18/09/2016
697