ينتشر حيوان اللاما في الأميركيتين وهو ذو هيكل صغير نوعاً ما ولا يحمل سناماً في أعلى الظهر، واللاما سريعة التكاثر وتتمتع بسمع حاد جداً يفوق سمع الكلاب بكثير. اللاما تشبه إلى حد كبير الإبل (الجمال) العربية من حيث شكل الرأس والرقبة واليدين والرجلين والذيل ولا وجود له في جزيرة العرب، ويعـد حيوان اللاما نوعاً من أنواع الجمال ويكسـو جسـم اللاما وبـر ناعم ثقيل يصل وزن وبره حوالي 3 كيلو جرامات.
يتغذى حيوان اللاما على النباتات والأعشاب ويبلغ طوله حوالي 1.3 متر وتتبادل هذه الحيوانات الرسائل بين بعضها البعض برفع وخفض ذيولها.
ولحيوان اللاما فائدة كبيرة، حيث يستطيع بصفة عامة أن يحمل حتى 90 كجم ويسير بأقدام ثابتة في الممرات الجبلية، كما أنه يستطيع أن يسير لأكثر من 30 كم في اليوم الواحد بحمولة كاملة، وإذا شعر اللاما بثقل الحمل أو بالتعب، فإنه يستلقي، وعندما يغضب أو يتعرض للهجوم يبصق بلعاب كريه الرائحة في وجه عدوه، واللاما لا تحب أحداً ينظر إلى عينيها مباشرة.
وأنثى اللاما تلد مولوداً واحداً في العام بعد مدة حمل تستمر (10) أشهر، واللاما حيوان اجتماعي يعيش ضمن قطعان يتراوح عدد أفرادها بين (5-10) أفراد وقد استأنس الهنود الحمر اللاما من الزمن القديم، ويتغذى حيوان اللاما على الأعشاب والشجيرات، واللاما حيوانات عنيدة إذا أحست بالتعب تتوقف عن المسير وترقد على الأرض ولا تعاود العمل مهما أجبرتها على ذلك. وتربية اللاما غير مكلفة، حيث إنها حيوانات شديدة التحمل، تعيش على الشجيرات القصيرة وغيرها من النباتات التي تنمو في الجبال المرتفعة، ويستطيع حيوان اللاما أن يعيش لعدة أسابيع دون ماء ويستعيض عنه بالنباتات الخضراء التي تمده بما يحتاجه من ترطيب.
يتغذى حيوان اللاما على النباتات والأعشاب ويبلغ طوله حوالي 1.3 متر وتتبادل هذه الحيوانات الرسائل بين بعضها البعض برفع وخفض ذيولها.
ولحيوان اللاما فائدة كبيرة، حيث يستطيع بصفة عامة أن يحمل حتى 90 كجم ويسير بأقدام ثابتة في الممرات الجبلية، كما أنه يستطيع أن يسير لأكثر من 30 كم في اليوم الواحد بحمولة كاملة، وإذا شعر اللاما بثقل الحمل أو بالتعب، فإنه يستلقي، وعندما يغضب أو يتعرض للهجوم يبصق بلعاب كريه الرائحة في وجه عدوه، واللاما لا تحب أحداً ينظر إلى عينيها مباشرة.
وأنثى اللاما تلد مولوداً واحداً في العام بعد مدة حمل تستمر (10) أشهر، واللاما حيوان اجتماعي يعيش ضمن قطعان يتراوح عدد أفرادها بين (5-10) أفراد وقد استأنس الهنود الحمر اللاما من الزمن القديم، ويتغذى حيوان اللاما على الأعشاب والشجيرات، واللاما حيوانات عنيدة إذا أحست بالتعب تتوقف عن المسير وترقد على الأرض ولا تعاود العمل مهما أجبرتها على ذلك. وتربية اللاما غير مكلفة، حيث إنها حيوانات شديدة التحمل، تعيش على الشجيرات القصيرة وغيرها من النباتات التي تنمو في الجبال المرتفعة، ويستطيع حيوان اللاما أن يعيش لعدة أسابيع دون ماء ويستعيض عنه بالنباتات الخضراء التي تمده بما يحتاجه من ترطيب.