+ A
A -
كتب- سليمان ملاحأكد الفرنسي صبري لموشي المدرب السابق لنادي الجيش في تصريحات مطولة مع الوطن الرياضي على عودته للعمل في دورينا رافضا الكشف عن اسم النادي، وقال: دائما أستمتع وأكون سعيدا للمجيء إلى قطر، لقد جئت في هذا التوقيت ليس من اجل التفاوض للعمل وإنما بدعوة لحضور قمة الدحيل والسد، ولقد كانت الفرصة لالتقاء بعض الأصدقاء الذين قضيت معهم أوقاتاً جميلة وسعيدة. وأضاف: بطبيعة الحال لقد كانت الفرصة للحديث مع بعض المسؤولين عن إمكانية عودتي للعمل في الدوحة «ولكن هذه المحادثات لم تكن الهدف من هذه الزيارة» صحيح، انني لم أتردد في قبول هذه الفكرة، لاسيما انه سبق لي قبل أقل من ثلاث سنوات العمل مع نادي الجيش ولدي ذكريات جميلة مع هذا النادي.
وأوضح: لقد كانت مجرد محادثات صداقة، ولكن في نفس الوقت كل شيء ممكن بخصوص عودتي للعمل في قطر، لأن الأشخاص هنا يعرفونني جيدا ويدركون جيدا ما الذي بإمكاني ان اقوم به. واردف: حاليا انا في فترة استراحة محارب، بعد موسم شاق ومتعب مع رين الفرنسي ولكن استطيع القول انتظروني خلال شهر يونيو القادم للعمل في احد الأندية سواء القطرية أو مع أي ناد آخر.
وتابع: لدي الرغبة للعودة ولكن لا بد ان يكون كل شيء متوفرا مثل تواجد مشروع قوي والطموح، وأشياء اخرى على ارض الواقع، في الوقت الحالي هو مجرد كلام لمعرفة وجهة نظري فقط، وفي الوقت الذي تتوفر تلك الشروط فلم لا العودة إلى الدوري القطري خاصة انني حاليا من دون عمل ومتشوق للعودة إلى الميادين بعد التجربة السابقة مع رين الفرنسي التي لم تستمر بسبب عراقيل من الإدارة وليست لها علاقة بالأمور الفنية ووقتها لو رضخت لمطالب الإدارة لكنت مازلت على رأس عملي.
وحول انطباعه عن المستوى الفني لمباراة الدحيل والسد اكد لموشي ان القمة لم تكن على مستوى التطلعات بحيث لم نشاهد مستوى عاليا لوجود عدد كبير من الأسماء اللامعة في كلا الفريقين ولا ربما هذا يعود للضغط الكبير الذي كان يعيشه اللاعبون لاسيما السد الذي كان يبحث عن الفوز من اجل حسم اللقب والدحيل الذي كان يريد تأجيل اللقب وتقليص الفارق في النقاط للدخول على خط المنافسة على امل منه في تعثر السد في إحدى المباراتين القادمتين.
وحول إن كان متابعا للدوري القطري أشار لموشي إلى انه يتابع باهتمام النتائج والدوري وقال: بهذه المناسبة اود ان نبارك للمسؤولين عن الكرة القطرية والشعب القطري تتويج المنتخب بكأس آسيا رغم الظروف التي كانت محيطة بالمنتخب الأدعم وهذا إن دل فإنما يدل ان هناك عملا احترافيا كبيرا وتطورا ملموسا على جميع المستويات. اعتقد ان الكرة القطرية اصبحت تسير في الطريق الصحيح ومع الاستمرارية هذا العمل والاهتمام اعتقد ان المنتخب القطري سيكون له شأن كبير خلال المونديال المقبل. وايضا من خلال متابعتي للدوري القطري لفت انتباهي كثيرا العمل الذي يقوم به مدرب السيلية سامي الطرابلسي الذي استطاع بأقل الإمكانيات ان يحقق نتائج مبهرة ومع احترامي للجميع زملاء المهنة الطرابلسي أفضل مدرب في الدوري القطري.
وأوضح: لقد كانت مجرد محادثات صداقة، ولكن في نفس الوقت كل شيء ممكن بخصوص عودتي للعمل في قطر، لأن الأشخاص هنا يعرفونني جيدا ويدركون جيدا ما الذي بإمكاني ان اقوم به. واردف: حاليا انا في فترة استراحة محارب، بعد موسم شاق ومتعب مع رين الفرنسي ولكن استطيع القول انتظروني خلال شهر يونيو القادم للعمل في احد الأندية سواء القطرية أو مع أي ناد آخر.
وتابع: لدي الرغبة للعودة ولكن لا بد ان يكون كل شيء متوفرا مثل تواجد مشروع قوي والطموح، وأشياء اخرى على ارض الواقع، في الوقت الحالي هو مجرد كلام لمعرفة وجهة نظري فقط، وفي الوقت الذي تتوفر تلك الشروط فلم لا العودة إلى الدوري القطري خاصة انني حاليا من دون عمل ومتشوق للعودة إلى الميادين بعد التجربة السابقة مع رين الفرنسي التي لم تستمر بسبب عراقيل من الإدارة وليست لها علاقة بالأمور الفنية ووقتها لو رضخت لمطالب الإدارة لكنت مازلت على رأس عملي.
وحول انطباعه عن المستوى الفني لمباراة الدحيل والسد اكد لموشي ان القمة لم تكن على مستوى التطلعات بحيث لم نشاهد مستوى عاليا لوجود عدد كبير من الأسماء اللامعة في كلا الفريقين ولا ربما هذا يعود للضغط الكبير الذي كان يعيشه اللاعبون لاسيما السد الذي كان يبحث عن الفوز من اجل حسم اللقب والدحيل الذي كان يريد تأجيل اللقب وتقليص الفارق في النقاط للدخول على خط المنافسة على امل منه في تعثر السد في إحدى المباراتين القادمتين.
وحول إن كان متابعا للدوري القطري أشار لموشي إلى انه يتابع باهتمام النتائج والدوري وقال: بهذه المناسبة اود ان نبارك للمسؤولين عن الكرة القطرية والشعب القطري تتويج المنتخب بكأس آسيا رغم الظروف التي كانت محيطة بالمنتخب الأدعم وهذا إن دل فإنما يدل ان هناك عملا احترافيا كبيرا وتطورا ملموسا على جميع المستويات. اعتقد ان الكرة القطرية اصبحت تسير في الطريق الصحيح ومع الاستمرارية هذا العمل والاهتمام اعتقد ان المنتخب القطري سيكون له شأن كبير خلال المونديال المقبل. وايضا من خلال متابعتي للدوري القطري لفت انتباهي كثيرا العمل الذي يقوم به مدرب السيلية سامي الطرابلسي الذي استطاع بأقل الإمكانيات ان يحقق نتائج مبهرة ومع احترامي للجميع زملاء المهنة الطرابلسي أفضل مدرب في الدوري القطري.
