+ A
A -
جريدة الوطن

في الأشهر المقبلة، ستشرع مركبة الفضاء المريخية التابعة لناسا في مهمة رائدة للتحقيق في تأثير التوهجات الشمسية على سطح الكوكب الأحمر، مما يوفر رؤى مهمة لمساعي الاستكشاف البشري المستقبلية.

ومع دخول الشمس في مرحلة ذروة النشاط المعروفة باسم الحد الأقصى للطاقة الشمسية، وهو حدثٌ دوري يحدث كل 11 عاما تقريبا، تتوقع مهمات ناسا المريخية عرضا مكثفا للظواهر الشمسية، بما في ذلك التوهجات الشمسية والانبعاثات الكتلية الإكليلية.

وتطلق هذه الأحداث المتفجرة إشعاعات في الفضاء، مما يشكل تحديات محتملة للمستكشفين الآليين ورواد الفضاء المستقبليين على المريخ.

وتؤكد الدكتورة شانون كاري، الباحث الرئيسي في المركبة المدارية مافن (الغلاف الجوي للمريخ والتطور المتطاير) التابعة لناسا، على أهمية فهم تأثيرات الإشعاع الشمسي على المريخ.

copy short url   نسخ
05/05/2024
5