قال السيد عبدالجبار: حرصنا على زيارة الحدائق العامة والمتنزهات التي تتضمن العديد من الأنشطة والفعاليات وبها تشكيلة من الألعاب الجميلة التي يحبها الأطفال، ومن الحدائق التي لا ننسى زيارتها حديقة الباندا، حيث توافد كثير من الزوار على بيت البيت، وهي حديقة جميلة وفريدة في المنطقة، وتم شراء الهدايا التذكارية من متجر أنا باندا والتقاط الصور الجميلة للذكرى.
وطبعا من المسلم به الحرص على مشاهدة أجمل فعاليات الاحتفال بالعيد أعني الألعاب النارية التي زينت سماء الدوحة وانطلقت من كتارا ولوسيل وسوق واقف وسوق الوكرة القديم، في كتار حضرنا المسير الثقافي للجاليات المصرية والفلسطينية والمغربية والسورية، حيث قدمت كل حالية بعضا من ملامح احتفال بلادها بالعيد، ومن العروض الجميلة والرائعة ما قدمته فرقة موسيقى الشرطة من معزوفات موسيقة مزجت بين الأصالة والمعاصرة.
أما احتفالات مشيرب فقد حضرنا جزءا منها لأن من يحب الاستمتاع بما قدمته مشيرب وتقدمه في العيد فعليه أن يتفرغ أسبوعا كاملا كي يستفيد ويستمتع بالعروض المتجولة وبازار العيد وركن العيد والعروض الموسيقية ومنطقة الورش اليدوية والمسابقات وتوزيع العيدية والعروض الفنية.
